الإمام علي ابن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين وكل آل البيت تاج على رؤسنا نحن فقط.
فلقد عاشوا جمييعا يتعبدون الله على منهج أهل السنة والجماعة.
وصلوا وصاموا واعتمروا وحجوا على مذهب أهل السنة والجماعة.
فلا أحد منهم رفع آذان وخالف منهج محمد صلى الله عليه وسلم.
ولا أحد منهم طاف على القبور ونذر لها وخاف منهج محمد صلى الله عليه وسلم.
ولا أحد منهم تشيع أو قال انا شيعي أو تمتع بزواج المتعه سجد على حجر.
ولا أحد منهم سب أبو بكر أو عمر أو عثمان أو عائشة أو حفصة ولا أى من الصحابه وكان بينهم أنساب وأصهار وذرية وكلهم عاش ومات على منهج أهل السنة.
وأن من تشيع فإما أجبر على التشيع على يد الدولة الصفوية التى عانا منها الاسلام كما هو حال معاناة مسلمي الأندلس.
فإما يقتل أو يتشيع أو يقتل ويأخذ اطفاله فينشأوا بملاجىء ويتشيعوا من الطفوله.
واما أناس لم يفهمو ما كان عليه علي رضي الله عنه بسبب عدم فهمهم اللغة العربية فضلوا وأضلوا
وإما أناس ختم الله على قلوبهم فضلوا واصلوا من خلفهم,
فإلى أين انتم ذاهبون تخالفون أئمة آل البيت وتكذبون عليهم فلا سند لأحاديثكم ولا رجال وكلها موضوعه ومتشابههة بلا حجه ولا دليل
ولا يقبلها عقل أو منطق.
وللحديث بقية
فلقد عاشوا جمييعا يتعبدون الله على منهج أهل السنة والجماعة.
وصلوا وصاموا واعتمروا وحجوا على مذهب أهل السنة والجماعة.
فلا أحد منهم رفع آذان وخالف منهج محمد صلى الله عليه وسلم.
ولا أحد منهم طاف على القبور ونذر لها وخاف منهج محمد صلى الله عليه وسلم.
ولا أحد منهم تشيع أو قال انا شيعي أو تمتع بزواج المتعه سجد على حجر.
ولا أحد منهم سب أبو بكر أو عمر أو عثمان أو عائشة أو حفصة ولا أى من الصحابه وكان بينهم أنساب وأصهار وذرية وكلهم عاش ومات على منهج أهل السنة.
وأن من تشيع فإما أجبر على التشيع على يد الدولة الصفوية التى عانا منها الاسلام كما هو حال معاناة مسلمي الأندلس.
فإما يقتل أو يتشيع أو يقتل ويأخذ اطفاله فينشأوا بملاجىء ويتشيعوا من الطفوله.
واما أناس لم يفهمو ما كان عليه علي رضي الله عنه بسبب عدم فهمهم اللغة العربية فضلوا وأضلوا
وإما أناس ختم الله على قلوبهم فضلوا واصلوا من خلفهم,
فإلى أين انتم ذاهبون تخالفون أئمة آل البيت وتكذبون عليهم فلا سند لأحاديثكم ولا رجال وكلها موضوعه ومتشابههة بلا حجه ولا دليل
ولا يقبلها عقل أو منطق.
وللحديث بقية