كاتب عن الحق
عضو ذهبي
بسم الرحمن الرحيم
:
أولاً في بداية الكلام أعتذر إعتذاراً شديداً للسيدات والآنسات عضوات الشبكة الإجتماعية بداية من الأخت الموقرة أم فواز سيدة الشبكة الأولى ونجمتها اللامعة الى الأخت أم العيال عذبة المشاعر والأحاسيس وشعلة الشبكة الإجتماعية المضيئة الى السيدة الموقرة ربما صاحبة الكلمات الجريئة والمعبرة والإحاسيس الصادقة الى الآنسة الموقرة الخلوقة صاحبة الحكم والأمثال التي تنبع من ينابيع الفن والأمل تباشير الأمل والى الآنسة الكريمة الحرة الشامخة الحقانية خولة والى السيدة الموقرة الدر صاحبة العبارات الصادقة والى السيدة النشمية الموقرة بنت النشاما سوزان والى الآنسة الموقرة الخلوقة صاحبة أفضل وأرقى الكلمات والصور خجل أعتذر لكن إعتذاراً شديداً وأرفع لكن القبعة والعقال وأقول لكن أن هذا الموضوع موجه للمرأة خارج حدود المنتدى فقط ولا أقصد به أي سيدة أو آنسة من عضوات الشبكة الإجتماعية هنا وأتمنى منكن قبول هذا الإعتذار مع خالص التقدير والإحترام
:
اليوم هو اليوم العالمي للمرأة يوم إختاره أعداء الإسلام والإنسانية ليحرضوا النساء على الرجال ويحرضوا الحكومات العربية والإسلامية على طاعة الشيطان من خلال إعطاء المرأة حقوقها المزعومة فهذه الحقوق التي يتحدثون عنها أشبه ما تكون بالفخ لإسقاط المجتماعات العربية والإسلامية في وحل الثقافة الغربية الساقطة والمنحرفة المرأة انسان خلقها الله لتكون زوجة وسكن للرجل لتكون أماً صالحة تخرج أجيال صالحة ومؤمنة ومتعلمة المرأة لها حقوق معروفة ومحددة في الكتاب والسنة وهذه هي الحقوق التي نعرفها للمرأة ولا يوجد كلام في الكتاب والسنة المطهرة عن مساواة المرأة بالرجل لأن هذا يعتبر خارج عن الفطرة والمعقول والطبيعة البشرية فالرجل له وظائف والمرأة لها وظائف أخرى فالوظائف التي تصلح للرجل لا تصلح للمرأة والوظائف التي تصلح للمرأة لا تصلح للرجل فإنه ليس من المنطقي والمعقول أن نجعل الرجل يجلس في المنزل لتربية الأبناء والإهتمام في شؤون الطبخ والنظافة العامة للمنزل ونجعل المرأة تخرج من البيت للعمل من أجل كسب المال في المؤسسات والشركات أمام الرجال الأجانب وغير الأجانب بحيث تخرج بلباس يشبه لباس الرجال أو لباس آخر يثير الغريزة والرجل يبقى في البيت لتربية الأبناء وإعداد الطعام هل هذا أمر منطقي أو معقول ألا يشبه هذا الأمر ما يحدث في الغابة فعلاً حيث تقوم اللبؤة بالصيد والبحث عن الفريسة ويبقى الأسد في عرينه لتربية الصغار والإهتمام في شؤون العرين ؟؟
حقوق المرأة التي يطالبون بها كلمة حق يراد بها إثم وباطل فالمرأة شقيقة الرجل وما يجري على المرأة يجري على الرجل من ظلم وإستبداد من قبل الأنظمة الظالمة أو المستبدة فهم لا يطالبون بحقوق الإنسان كإنسان سواءً كان إمرأة أو رجل ولكنهم يخصون بذالك المرأة وحدها ويحددون لها يوماً يسمونه يوم المرأة للمطالبة بحقوقها ولكن من مَن يطالبون بحقوقها ؟؟ لا شك أنهم يطالبون بحقوقها من المجتمع الإسلامي المحافظ الذي صان المرأة وجعلها كالجوهرة الثمينة التي تحفظ في صندوق خاص ولا ينظر لها أحداً إلا المصرح لهم فقط كالأب والزوج والأولاد وأُولي القربى من الرجال أما الغرب فهو يريد المرأة أن تكون كالسلعة الرخيصة التي تباع وتشتري في سوق النخاسة فإنظروا يا رعاكم الله كيف أصبحت المرأة في المجتمعات الغربية كسلعة رخيصة يتفرج عليها الرجال في صالات السباحة وهي تغطس في برك السباحة بلباس المايوه أو في صالات الجمباز وهي نصف عارية ويأخذون لها صورا بكاميرات الهواتف المحمولة أو تراها تجلس مع الرجال في أماكن الإختلاط سواء في العمل أو في الأسواق بلباس يثير الغريزة والشهوة لدى الرجال وهي سافرة وتضع المكياج وتمشي متبرجة بكعب عالي حتى أنها أصبحت لا تمانع أن تقيم علاقة صداقة مع الرجال في العمل وتسمح لهم بتقبيلها والتغزل بها وبعلم زوجها الذي تحول إلى حيوان لا شعور ولا غيرة بحيث تقول له زوجته عندما يريد تقبيلها ( قبلاتك لا تعجبني قبلات صديقي في العمل أفضل من قبلاتك ) وهو يرد عليها بإبتسامة قائلاً ( صديقك لن يدوم لك وأنا زوجك !! ) هذا ما نشاهده في الأفلام الغربية وما نسمعه وما خفي كان أعظم
وأخيراً السؤال هنا لكل للمنصفين والغيورين ( ما الذي إستفادته الشعوب العربية والإسلامية من خروج المرأة للعمل واللإلتحاق بالإعلام والسينما والتمثيل والغناء والطرب ؟؟ ) لا شك أن النتيجة كارثية فخروج المرأة من البيت للعمل تسبب في خروج أجيال منحرفة غير صالحة من الذكور والإناث فأصبحت المجتمعات العربية والإسلامية تعج بالمشاكل الإجتماعية من إدمان وجرائم إغتصاب وسرقة وعنف وتشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال وظهور شباب منحرفين جنسياً أطلقوا عليهم اسم الجنس الثالث وبنات منحرفات جنسياً أطلق عليهن اسم بويات لم نسمع عن هذه التسميات من قبل ولم نعرفها في مجتمعاتنا المحافظة ولا ننسى ظاهرة ما يسمى بأطفال الشوارع كل هذا بفضل حقوق المرأة التي ينادون بها وخروج المرأة من البيت لمشاركة الرجل في الأعمال المختلفة ؟؟
أيها الإخوة الغيورين والمنصفين إنه من يتابع منكم بدقة أحوال المجتمعات العربية سيجد أن أكثر الظواهر السلبية في المجتمعات العربية من إدمان وإغتصاب وإنحرافات جنسية وأخلاقية هي موجودة في الدول العربية التي تحررت فيها المرأة منذ الخمسينات من القرن الماضي مثل مصر ولبنان والمغرب فهذه البلدان الثلاث التي خاضت تجربة تحرير المرأة منذ الخمسينات من القرن الماضي تعاني اليوم من مشكلات إجتماعية كثيرة من ضمنها مشكلة البطالة وأطفال الشوارع والإدمان في صفوف الشباب فأطفال الشوارع موجودون بكثرة جدا في شوارع مصر ولبنان والمغرب وهذا يدل على أن خروج المرأة من البيت للعمل خارج المنزل وتحررها من تقاليد المجتمع المحافظ يزيد المشاكل الإجتماعية ويتسبب بظهور مشاكل جديدة وظواهر غريبة على المجتمعات العربية والإسلامية
وفي الأخير سامحوني وإعذروني أخواتي الكريمات عضوات المنتدى فأنا كاتب عن الحق كما تعلون ولازم أكتب عن الحق والحقيقة
؟؟؟
:
أولاً في بداية الكلام أعتذر إعتذاراً شديداً للسيدات والآنسات عضوات الشبكة الإجتماعية بداية من الأخت الموقرة أم فواز سيدة الشبكة الأولى ونجمتها اللامعة الى الأخت أم العيال عذبة المشاعر والأحاسيس وشعلة الشبكة الإجتماعية المضيئة الى السيدة الموقرة ربما صاحبة الكلمات الجريئة والمعبرة والإحاسيس الصادقة الى الآنسة الموقرة الخلوقة صاحبة الحكم والأمثال التي تنبع من ينابيع الفن والأمل تباشير الأمل والى الآنسة الكريمة الحرة الشامخة الحقانية خولة والى السيدة الموقرة الدر صاحبة العبارات الصادقة والى السيدة النشمية الموقرة بنت النشاما سوزان والى الآنسة الموقرة الخلوقة صاحبة أفضل وأرقى الكلمات والصور خجل أعتذر لكن إعتذاراً شديداً وأرفع لكن القبعة والعقال وأقول لكن أن هذا الموضوع موجه للمرأة خارج حدود المنتدى فقط ولا أقصد به أي سيدة أو آنسة من عضوات الشبكة الإجتماعية هنا وأتمنى منكن قبول هذا الإعتذار مع خالص التقدير والإحترام
:
اليوم هو اليوم العالمي للمرأة يوم إختاره أعداء الإسلام والإنسانية ليحرضوا النساء على الرجال ويحرضوا الحكومات العربية والإسلامية على طاعة الشيطان من خلال إعطاء المرأة حقوقها المزعومة فهذه الحقوق التي يتحدثون عنها أشبه ما تكون بالفخ لإسقاط المجتماعات العربية والإسلامية في وحل الثقافة الغربية الساقطة والمنحرفة المرأة انسان خلقها الله لتكون زوجة وسكن للرجل لتكون أماً صالحة تخرج أجيال صالحة ومؤمنة ومتعلمة المرأة لها حقوق معروفة ومحددة في الكتاب والسنة وهذه هي الحقوق التي نعرفها للمرأة ولا يوجد كلام في الكتاب والسنة المطهرة عن مساواة المرأة بالرجل لأن هذا يعتبر خارج عن الفطرة والمعقول والطبيعة البشرية فالرجل له وظائف والمرأة لها وظائف أخرى فالوظائف التي تصلح للرجل لا تصلح للمرأة والوظائف التي تصلح للمرأة لا تصلح للرجل فإنه ليس من المنطقي والمعقول أن نجعل الرجل يجلس في المنزل لتربية الأبناء والإهتمام في شؤون الطبخ والنظافة العامة للمنزل ونجعل المرأة تخرج من البيت للعمل من أجل كسب المال في المؤسسات والشركات أمام الرجال الأجانب وغير الأجانب بحيث تخرج بلباس يشبه لباس الرجال أو لباس آخر يثير الغريزة والرجل يبقى في البيت لتربية الأبناء وإعداد الطعام هل هذا أمر منطقي أو معقول ألا يشبه هذا الأمر ما يحدث في الغابة فعلاً حيث تقوم اللبؤة بالصيد والبحث عن الفريسة ويبقى الأسد في عرينه لتربية الصغار والإهتمام في شؤون العرين ؟؟
حقوق المرأة التي يطالبون بها كلمة حق يراد بها إثم وباطل فالمرأة شقيقة الرجل وما يجري على المرأة يجري على الرجل من ظلم وإستبداد من قبل الأنظمة الظالمة أو المستبدة فهم لا يطالبون بحقوق الإنسان كإنسان سواءً كان إمرأة أو رجل ولكنهم يخصون بذالك المرأة وحدها ويحددون لها يوماً يسمونه يوم المرأة للمطالبة بحقوقها ولكن من مَن يطالبون بحقوقها ؟؟ لا شك أنهم يطالبون بحقوقها من المجتمع الإسلامي المحافظ الذي صان المرأة وجعلها كالجوهرة الثمينة التي تحفظ في صندوق خاص ولا ينظر لها أحداً إلا المصرح لهم فقط كالأب والزوج والأولاد وأُولي القربى من الرجال أما الغرب فهو يريد المرأة أن تكون كالسلعة الرخيصة التي تباع وتشتري في سوق النخاسة فإنظروا يا رعاكم الله كيف أصبحت المرأة في المجتمعات الغربية كسلعة رخيصة يتفرج عليها الرجال في صالات السباحة وهي تغطس في برك السباحة بلباس المايوه أو في صالات الجمباز وهي نصف عارية ويأخذون لها صورا بكاميرات الهواتف المحمولة أو تراها تجلس مع الرجال في أماكن الإختلاط سواء في العمل أو في الأسواق بلباس يثير الغريزة والشهوة لدى الرجال وهي سافرة وتضع المكياج وتمشي متبرجة بكعب عالي حتى أنها أصبحت لا تمانع أن تقيم علاقة صداقة مع الرجال في العمل وتسمح لهم بتقبيلها والتغزل بها وبعلم زوجها الذي تحول إلى حيوان لا شعور ولا غيرة بحيث تقول له زوجته عندما يريد تقبيلها ( قبلاتك لا تعجبني قبلات صديقي في العمل أفضل من قبلاتك ) وهو يرد عليها بإبتسامة قائلاً ( صديقك لن يدوم لك وأنا زوجك !! ) هذا ما نشاهده في الأفلام الغربية وما نسمعه وما خفي كان أعظم
وأخيراً السؤال هنا لكل للمنصفين والغيورين ( ما الذي إستفادته الشعوب العربية والإسلامية من خروج المرأة للعمل واللإلتحاق بالإعلام والسينما والتمثيل والغناء والطرب ؟؟ ) لا شك أن النتيجة كارثية فخروج المرأة من البيت للعمل تسبب في خروج أجيال منحرفة غير صالحة من الذكور والإناث فأصبحت المجتمعات العربية والإسلامية تعج بالمشاكل الإجتماعية من إدمان وجرائم إغتصاب وسرقة وعنف وتشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال وظهور شباب منحرفين جنسياً أطلقوا عليهم اسم الجنس الثالث وبنات منحرفات جنسياً أطلق عليهن اسم بويات لم نسمع عن هذه التسميات من قبل ولم نعرفها في مجتمعاتنا المحافظة ولا ننسى ظاهرة ما يسمى بأطفال الشوارع كل هذا بفضل حقوق المرأة التي ينادون بها وخروج المرأة من البيت لمشاركة الرجل في الأعمال المختلفة ؟؟
أيها الإخوة الغيورين والمنصفين إنه من يتابع منكم بدقة أحوال المجتمعات العربية سيجد أن أكثر الظواهر السلبية في المجتمعات العربية من إدمان وإغتصاب وإنحرافات جنسية وأخلاقية هي موجودة في الدول العربية التي تحررت فيها المرأة منذ الخمسينات من القرن الماضي مثل مصر ولبنان والمغرب فهذه البلدان الثلاث التي خاضت تجربة تحرير المرأة منذ الخمسينات من القرن الماضي تعاني اليوم من مشكلات إجتماعية كثيرة من ضمنها مشكلة البطالة وأطفال الشوارع والإدمان في صفوف الشباب فأطفال الشوارع موجودون بكثرة جدا في شوارع مصر ولبنان والمغرب وهذا يدل على أن خروج المرأة من البيت للعمل خارج المنزل وتحررها من تقاليد المجتمع المحافظ يزيد المشاكل الإجتماعية ويتسبب بظهور مشاكل جديدة وظواهر غريبة على المجتمعات العربية والإسلامية
وفي الأخير سامحوني وإعذروني أخواتي الكريمات عضوات المنتدى فأنا كاتب عن الحق كما تعلون ولازم أكتب عن الحق والحقيقة
؟؟؟