كاتب عن الحق
عضو ذهبي
بسم الله الرحمن الرحيم
:
ظهر أميرالبلاد المفدى حفظه الله ورعاه في الفترة الأخيرة بمواقف شجاعة وانسانية وكانت أهم مواقفه الشجاعة عندما أصر على التوجه الى موقع تفجير مسجد الإمام الصادق رضي الله عنه بعد دقائق قليلة فقط من حادث التفجير حيث كان الوضع في موقع الحادث خطير حيث لم يؤمن المكان ولم ترفع الأنقاض وقد أطلق الأمير حفظه الله مقولته الشهيرة عندما قال ( هذولا عيالي ) ؟؟
:
واليوم أيضا تتكرر المواقف الشجاعة للأمير حفظه الله ورعاه حيث أصر على الذهاب بشخصه الكريم للمشاركة مع أخيه عبدالفتاح السيسي والشعب المصري في حفل إفتتاح قناة السويس على الرغم من المخاطر والتهديدات والحالة الصحية للأمير أدام الله عليه الصحة والعافية حيث أصر على الجلوس بالقرب من أخاه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي غير مبالٍ في التهديدات والمخاطر التي قد تقع عليه لا سمح الله لو جاء شخص متهور وقام بإطلاق النار على الرئيس المصري كما جرى من قبل مع الرئيس السابق أنورالسادات عندما قام شخص متهور فأطلق رشاشه جهة الرئيس السادت وحدثت الكارثة ولكن الأمير ححفظه الله يصر على المخاطرة بحياته من أجل مواقفه النبيلة والإنسانية ؟؟
:
:
ظهر أميرالبلاد المفدى حفظه الله ورعاه في الفترة الأخيرة بمواقف شجاعة وانسانية وكانت أهم مواقفه الشجاعة عندما أصر على التوجه الى موقع تفجير مسجد الإمام الصادق رضي الله عنه بعد دقائق قليلة فقط من حادث التفجير حيث كان الوضع في موقع الحادث خطير حيث لم يؤمن المكان ولم ترفع الأنقاض وقد أطلق الأمير حفظه الله مقولته الشهيرة عندما قال ( هذولا عيالي ) ؟؟
:
واليوم أيضا تتكرر المواقف الشجاعة للأمير حفظه الله ورعاه حيث أصر على الذهاب بشخصه الكريم للمشاركة مع أخيه عبدالفتاح السيسي والشعب المصري في حفل إفتتاح قناة السويس على الرغم من المخاطر والتهديدات والحالة الصحية للأمير أدام الله عليه الصحة والعافية حيث أصر على الجلوس بالقرب من أخاه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي غير مبالٍ في التهديدات والمخاطر التي قد تقع عليه لا سمح الله لو جاء شخص متهور وقام بإطلاق النار على الرئيس المصري كما جرى من قبل مع الرئيس السابق أنورالسادات عندما قام شخص متهور فأطلق رشاشه جهة الرئيس السادت وحدثت الكارثة ولكن الأمير ححفظه الله يصر على المخاطرة بحياته من أجل مواقفه النبيلة والإنسانية ؟؟
:
التعديل الأخير: