مبروك التثبيت
الحقيقة الموضوع يستحق ذلك
الحقيقة الموضوع يستحق ذلك
تخيلوا المتواجدون ! أنا وعضو آخر ! اول مرة تحصل ما قط شفت هالعدد ! اقل شيء شفته ست اعضاء متواجدين ، اليوم التواجد حطم الارقام ،
مبروك التثبيت
الحقيقة الموضوع يستحق ذلك
غريب آمر العرب حينما يتسابقون الى تعزية اعدائهم في شخص اجرم بحقهم ولا تهتز بهم نخوه ولا حميه ،،
بالطبع لاجاء في بالي تسأل غريب شوي
ياترى لو اني ولدت في اسره
وبيئة غير الي عشت فيها
لوكنت ولدت في وسط بيئه
تدين بالمعتقدات الفاسده
كالتشيع او الصوفيه او القبوريين
هل كانت نظرتي لهم كانظرتي الآن
ام.لا
بالطبع لا
لان الانسان ابن بيئته التي يتأثر بها
اتوقع اي انسان فينا ان عاش مثلا في ادخال افريقيا و الامازون كان اجباريا سيكون يعيش نمط حياتهم
جزئية ان يكون الانسان يعيش في العالم الاسلامي
و به هذا التنوع المذهبي هنا يأتي دور الحكمة و الثقافة في الاطلاع هلى مذاهب الاخرين من كتبتهم و مصادرهم من باب المعرفة بالشئ
و ليس مناكفتهم و التعرض لهم
المهم هنا علينا تربية انفسنا و ابنائنا و مجتمعنا على تقبل التنوع و الاختلاف بسعة صدر
ضد الحكومة إذا أضرت بوطني
وضد المعارضة إذا أضرت بوطني
فمبدئي هو سلامة وسعادة الوطن أولا وأخيرا..
ولايهمني من يعارض انتقادي لهذه أو تلك
اذا كل مقل او غايب يحكم عليه بالسجن فيبيلنا خمس عنابر لكثرة الآعضاء المنقطعين ،،طاب مسائك...أخي الكريم
شكلنا بنستضيفك بالسجن
عشان غيابك المتواصل
واهمالك للحديقه الجميله
رائعة بدر شاكر السياب ،، لك الحمد
،،،،،،،
لك الحمد مهما استطال البلاء
ومهما استبدّ الألم،
لك الحمد، إن الرزايا عطاء
وان المصيبات بعض الكرم.
ألم تُعطني أنت هذا الظلام
وأعطيتني أنت هذا السّحر؟
فهل تشكر الأرض قطر المطر
وتغضب إن لم يجدها الغمام؟
شهور طوال وهذي الجراح
تمزّق جنبي مثل المدى
ولا يهدأ الداء عند الصباح
ولا يمسح اللّيل أو جاعه بالردى.
ولكنّ أيّوب إن صاح صاح:
«لك الحمد، ان الرزايا ندى،
وإنّ الجراح هدايا الحبيب
أضمّ إلى الصّدر باقاتها
هداياك في خافقي لا تغيب،
هداياك مقبولة. هاتها!»
أشد جراحي وأهتف
بالعائدين:
«ألا فانظروا واحسدوني،
فهذى هدايا حبيبي
وإن مسّت النار حرّ الجبين
توهّمتُها قُبلة منك مجبولة من لهيب.
جميل هو السّهدُ أرعى سماك
بعينيّ حتى تغيب النجوم
ويلمس شبّاك داري سناك.
جميل هو الليل: أصداء بوم
وأبواق سيارة من بعيد
وآهاتُ مرضى، وأم تُعيد
أساطير آبائها للوليد.
وغابات ليل السُّهاد، الغيوم
تحجّبُ وجه السماء
وتجلوه تحت القمر.
وإن صاح أيوب كان النداء:
«لك الحمد يا رامياً بالقدر
ويا كاتباً، بعد ذاك، الشّفاء!»
،،،،،
،،،،،
اذا كل مقل او غايب يحكم عليه بالسجن فيبيلنا خمس عنابر لكثرة الآعضاء المنقطعين ،،