2030A
عضو بلاتيني
.
تخيل لو أن كاتب ما عقد العزم على البدء بكتابة سيرته الذاتية , كتب الفصل الأول ثم الثاني ثم الثالث بسلاسة تامة . لكنه توقف عند الفصل الرابع عاجزا عن مواصلة الكتابة !!
هو يعرف مسبقا أن هذا الفصل من حياته من أصعب فصول الكتاب في العرض والكتابة والفكرة لأنه الفصل الذي لايعرفه الجمهور عنه ! . في النهاية قرر أن يتجاوز الفصل الرابع إلى الخامس ليكمل سيرته متخطيا ذلك الجزء .
اكتمل مشروع الكتاب وتمت طباعته وكان الفصل الرابع فيه بضع ورقات بيضاء فارغة , تلتها أجزاء الكتاب الأخرى فيما يشبه السلسلة المقطوعة .
السؤال : ماهو الانطباع الذي سيتولد عن هذا عند القاريئ ؟ وما هو التشخيص النفسي لحالة عجز الكاتب عن كتابة فصل بعينه من فصول الكتاب رغم احترافه أسلوب الكتابة وتمكنه ؟ 🧐
تخيل لو أن كاتب ما عقد العزم على البدء بكتابة سيرته الذاتية , كتب الفصل الأول ثم الثاني ثم الثالث بسلاسة تامة . لكنه توقف عند الفصل الرابع عاجزا عن مواصلة الكتابة !!
هو يعرف مسبقا أن هذا الفصل من حياته من أصعب فصول الكتاب في العرض والكتابة والفكرة لأنه الفصل الذي لايعرفه الجمهور عنه ! . في النهاية قرر أن يتجاوز الفصل الرابع إلى الخامس ليكمل سيرته متخطيا ذلك الجزء .
اكتمل مشروع الكتاب وتمت طباعته وكان الفصل الرابع فيه بضع ورقات بيضاء فارغة , تلتها أجزاء الكتاب الأخرى فيما يشبه السلسلة المقطوعة .
السؤال : ماهو الانطباع الذي سيتولد عن هذا عند القاريئ ؟ وما هو التشخيص النفسي لحالة عجز الكاتب عن كتابة فصل بعينه من فصول الكتاب رغم احترافه أسلوب الكتابة وتمكنه ؟ 🧐