الغايه لاتبرر الوسيله ياعزيزيعندما تصبح مجتمعاتنا مجتمعات مثاليه الى حد ما . نطبق ماذكرت أعلاه . تحياتي:وردة:
الغايه لاتبرر الوسيله ياعزيزيعندما تصبح مجتمعاتنا مجتمعات مثاليه الى حد ما . نطبق ماذكرت أعلاه . تحياتي:وردة:
الغايه لاتبرر الوسيله ياعزيزي
عندما تصبح مجتمعاتنا مجتمعات مثاليه الى حد ما . نطبق ماذكرت أعلاه . تحياتي:وردة:[/
quote]
اقتنعت بكلامك
:إستحسان::إستحسان::إستحسان:
القصاص
القصاص هو معاقبة الجاني، الذي يتعدى على غيره بالقتل أو بقطع عضو من أعضائه أو بجرحه، بمثل ما فعل. فإن قَتَلَ قُتِل،َ وإن جَرَحَ جُرِحَ، وإن قَطَعَ عضوًا من أعضاء غيره، قُطِعَ منه العضو الذى يماثله.
قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثي بالأنثي فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدي بعد ذلك فله عذاب أليم. ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون} [البقرة: 178- 179].
الحكمة من فرض القصاص:
فرض الإسلام القصاص حتى لا تنتشر الفوضى والاضطرابات في المجتمع، وحتى يبطل ما كان عليه الجاهليون قبل الإسلام من حروب بين القبائل يموت فيها الأبرياء الذين لا ذنب لهم ولا جرم. فجاء الإسلام وبيَّن أن كل إنسان مسئول عما ارتكبه من جرائم، وأن عليه العقوبة وحده، لا يتحملها عنه أحد.
القصاص في الأديان السابقة:
القصاص كان معروفًا في الأديان السابقة، فالله سبحانه وتعالى يقول متحدثًا عن التوراة:{وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص} [المائدة:45].
أنواع القصاص:
القصاص نوعان: قصاص في النفس، وقصاص فيما دون النفس.
القصاص في النفس: ويقصد به إعدام القاتل الذى قتل غيره متعمدًا دون وجه حق.
أنواع القتل:
فرَّق الإسلام بين أنواع ثلاثة من القتل حتى لا يكون هناك أدنى ظلم على القاتل أو على المقتول، هذه الأنواع الثلاثة هى:
القتل العمد: وهو أن يقتل الإنسان غيره بآلة قاتلة، ويكون المقتول معصوم الدم، كأن يطعنه بسكين أو يطلق عليه الرصاص، أو ما شابه ذلك.
قصاص القتل العمد: وقصاص القتل المتعمد أن يُقتل جزاءً لما فعل، والقاتل ملعون وعليه غضب الله، وله عذاب عظيم في الآخرة، قال تعالى: {ومن يقتل مؤمنًا متعمدًا فجزاؤه جهنم خالدًا فيها وغضب الله عليه ولعنه وأعد عذابًا عظيمًا} [النساء: 93].
شروط القصاص من القاتل عمدًا:
1-أن يكون، القاتل عاقلا بالغًا مختارًا فلا قصاص على القاتل المجنون أو الصبى الصغير أو المكره، لأن هؤلاء لا يصدر عنهم القتل عمدًا وعلى الصغير أوالمجنون الدية.
2- أن يكون المقتول ممن لا يحل دمه، فإن كان ممن يحل دمه كالمرتد والزانى المحصن وغيرهما فلا قصاص على القاتل.
3- ألا يكون القاتل أصلا للمقتول؛ لأنه لا قصاص على الوالد إن قتل ابنه لقول النبى "ولا يقتل بالولد" [الترمذي].
4- أن يكون المقتول مساويًا للقاتل في الدين والحرية !، فلا قصاص على مسلم قتل كافرًا، ولا قصاص على حر قتل عبدًا !!!!، وعليهما الدية. قال رسول الله "لايقتل مسلم بكافر" [أحمد والترمذي وابن ماجة].
أما بالنسبة للذمى والمعاهد فالجمهور على أنه لا يقتل مسلم بذمى أو معاهد،؟!! بخلاف الأحناف الذين قالوا: يقتل المسلم بالذمى والمعاهد.
زميلي جورجبعد إذنك الزميلة المهرة الجفول على هذه المداخلة مني
للبقية المقال :
http://1bac.medharweb.net/moamalat/indexfa65.html?book=16&id=41
ولكن حسب المداخلةKKK
رأي لن يؤخر ولن يقدم , لكن ما هو رأي المسلمين ؟
أليس هذا شرع الله بالقرآن ؟!!
إذا كان كذلك فلماذا الاستنكار ؟!
وانا بدوري أسألك لماذا يبرؤون الدين بقولهم أنه ليس من الاسلام في شيء ؟
حصل جريمتين الأولى سنة 1993 والثانيه1995 واحده في بلد عربي لن أذكره والأخرى في الهند
الجريمه الثانيه :خادمه هنديه تذبح طفلين وتخرج أكبادهم وتأكل جزء من كل واحد . قالوا عنها
مجنونه أو أنها فاقده لعقلها بسبب ظروف ما . وتم إعدامها
والجريمه الأولى حصلت بالهند . إذ قام أخ بقتل أخته الحامل سفاحا التي أبعدت من بلد عربي
بعد أن إعتدى عليها كفيلها الذي يعمل بسلك الشرطه . وإتهمها الكفيل بالزنى والحمل السفاح
من غيره وقد إستطاع بمعرفته إبعاد التهمه عنه وابعادها ظلما لتلقى مصيرها عى يد أخاها .
أخت القتيله تعرف الموضوع وتعرف أن أختها ظلمت وقتلت بدون ذنب . قامت بتغيير اسمها
وعملت كل ماتستطيع حتى وصلت للبيت الذي كانت تعمل به أختها القتيله وانتقمت بالصوره
التي ذكرتها سابقا . وحرقت قلب الاب والام مثلما فعل جناب الشرطي والتي تم إعدامها
كما ذكرت أعلاه . مارأيكم يازملاء ؟ تحياتي
وهذا مايؤيد كلامي
الجريمه ليس قصاصها بجريمه اخري
لابد الرجوع الي القانون
والا اصبحت غابه موحشه
محايد لاتنسي بعض الصعايده اذا قتل احد من عائلتهم يقتلون احدثاني من عليلة القاتل
وهلم جراااا
لووووووووووول
كلام جميل لكن أخشى أن القرآن لم يؤيد كلامك !
قال تعالى: {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثي بالأنثي فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدي بعد ذلك فله عذاب أليم. ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون} [البقرة: 178- 179].
الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ البقرة:194]
KKK
رأي لن يؤخر ولن يقدم , لكن ما هو رأي المسلمين ؟
أليس هذا شرع الله بالقرآن ؟!!
إذا كان كذلك فلماذا الاستنكار ؟!
وانا بدوري أسألك لماذا يبرؤون الدين بقولهم أنه ليس من الاسلام في شيء ؟
خلاص محلولة
دام الشغلة بين ايد سماحة السيد المفتي العام حجة وآية الله العلامة جورج ككك المعري .. قدس كرشه و سرته .. فخلصنا