الصحابي عبد الله بن مسعود و إنكاره للمعوذتين !!!

كهمس

عضو مخضرم
سبحان الله للغباء فنووون


كيف لايقرأها وقراأة عاصم عن طريق ابن مسعود رضي الله عنه
 
بسمه تعالى ،،،


تلطف علينا بحلمك و علمك يا زميل .. فنحن لم نزل طلاب علم و لسنا علماء مثل سماحتكم :D


المعوذتين لم ترد من طريق ابن مسعود بل وردت متواتره من طرق اخرى غير طريق ابن مسعود التي كانت خاليه من المعوذتين

و الدليل على ذلك قول علماءك في ان مصحف ابن مسعود كان 112 سورة خاليه من المعوذتين

فكيف ورد من طريق عاصم عن ابن مسعود و به المعوذتين و مصحفه كان خاليا من ذلك ؟؟؟


الإتقان في علوم القرآن - السيوطي - ج 1 - ص 178
( وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة سورة لأنه لم يكتب المعوذتين )




فلذلك نقول ان المعوذتين في القرآن لم تأتي عن طريق ابن مسعود لانه مصحفه كان خاليا من ذلك بل اتى من طرق غيره كون ان القرآن كله متواترا فإن انكر احدهم آية ما ولم يكتبه في مصحفه فغيره كتبها و اورده في مصحفه و كان الآن بين ايدينا


 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
بسمه تعالى ،،،



تلطف علينا بحلمك و علمك يا زميل .. فنحن لم نزل طلاب علم و لسنا علماء مثل سماحتكم :D


المعوذتين لم ترد من طريق ابن مسعود بل وردت متواتره من طرق اخرى غير طريق ابن مسعود التي كانت خاليه من المعوذتين

و الدليل على ذلك قول علماءك في ان مصحف ابن مسعود كان 112 سورة خاليه من المعوذتين

فكيف ورد من طريق عاصم عن ابن مسعود و به المعوذتين و مصحفه كان خاليا من ذلك ؟؟؟


الإتقان في علوم القرآن - السيوطي - ج 1 - ص 178
( وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة سورة لأنه لم يكتب المعوذتين )



فلذلك نقول ان المعوذتين في القرآن لم تأتي عن طريق ابن مسعود لانه مصحفه كان خاليا من ذلك بل اتى من طرق غيره كون ان القرآن كله متواترا فإن انكر احدهم آية ما ولم يكتبه في مصحفه فغيره كتبها و اورده في مصحفه و كان الآن بين ايدينا



هل قراءة عاصم عن ابن مسعود بها المعوذتين أم لا ؟؟؟
 

اوس العربي

عضو جديد
مهاترات

هذا مؤسف هذا المهاترات بين المسلمين لا يستفيد منها الا المنصرون انهم يفتشون عما يزعزع عقيدة عوام المسلمين واذا رأوا شبهة طاروا بها فرحا ووزعوها في الافاق عيب عليكم هذه المهاترات لا يستفيد منها الا اعداء المسلمين ، اطلب تدخل ادارة الموقع لوقف هذا التراشق الطائفي المقيت يا جماعة الخير وحدوا ولا تفرقوا ؟!!
 
بسمه تعالى ،،،

قراءة عاصم عن ابن مسعود منفردا .. ليس بها المعوذتين .. كيف بها المعوذتين وهو لم يكتبها في مصحفه ؟؟؟ اجبني

إن قلت كيف المصاحف التي بين ايدينا و هي من طريق ابن مسعود وبها المعوذتين ؟؟ قلنا ان غير ابن مسعود روى ذلك فالقرآن متواترا ورد من طرق اخرى غير طريق ابن مسعود


تأمل هذا جيدي زميلي فقدت اجبت على زميلك و قلت له ( المعوذتين لم ترد من طريق ابن مسعود ) و بهذا اجابة على سؤالك .. فلا داعي لتكرار الأسئلة
 

كهمس

عضو مخضرم
بسمه تعالى ،،،



تلطف علينا بحلمك و علمك يا زميل .. فنحن لم نزل طلاب علم و لسنا علماء مثل سماحتكم :D


المعوذتين لم ترد من طريق ابن مسعود بل وردت متواتره من طرق اخرى غير طريق ابن مسعود التي كانت خاليه من المعوذتين

و الدليل على ذلك قول علماءك في ان مصحف ابن مسعود كان 112 سورة خاليه من المعوذتين

فكيف ورد من طريق عاصم عن ابن مسعود و به المعوذتين و مصحفه كان خاليا من ذلك ؟؟؟


الإتقان في علوم القرآن - السيوطي - ج 1 - ص 178
( وفي مصحف ابن مسعود مائة واثنتا عشرة سورة لأنه لم يكتب المعوذتين )



فلذلك نقول ان المعوذتين في القرآن لم تأتي عن طريق ابن مسعود لانه مصحفه كان خاليا من ذلك بل اتى من طرق غيره كون ان القرآن كله متواترا فإن انكر احدهم آية ما ولم يكتبه في مصحفه فغيره كتبها و اورده في مصحفه و كان الآن بين ايدينا

وهل كانو يأخذون القرأن بالمصاحف او الحفظ والمشافهه ياخفيييف :)

والدليييل علي جهلك ثابت وستثبته بنفسك بالاجابة علي سؤال ابوعمر .
 

اوس العربي

عضو جديد
تستهلك هذه المهاترات وقتا ثمينا من المسلمين ولو انهم شغلوا عقولهم بما هو اجدى لكان خيرا لهذه الامة لدى الطرفين كثير من الطامات والخرافات فلماذا نبعثها من مواتها ان اعداء هذه الامة من يهود ونصارى تناسوا الخلافات المذهبية وسامح بعضهم بعضا كالمسؤلية عن دم المسيح مثلا وتفرغوا لايذاء والكيد للامة الاسلامية بدون تحفظ او استثناء متى سنكبر على هذه المهاترات التي تستهلك الاعمار والاوقات ولا طائل من وراءها الا الشغب الفكري واثارة النعرات الطائفيةوالمذهبية اطالب بتدخل مدير الموقع لوقف هذه المهاترات التي تشق الصف الاسلامي داخل الكويت وخارجها
 
بسمه تعالى ،،،


وهل ماكان يحفظه ابن مسعود .. غير ماكان يكتبه ابن مسعود :D اضحك الله سنك

المصاحف كانت تكتب آن ذاك .. و إلا كيف حكهما من المصحف ابن مسعود :D هههههههههه


مصحف ابن مسعود به 112 سورة من دون المعوذتين .. و الطريق الى ابن مسعود منفردا خاليا من المعوذتين
 
تستهلك هذه المهاترات وقتا ثمينا من المسلمين ولو انهم شغلوا عقولهم بما هو اجدى لكان خيرا لهذه الامة لدى الطرفين كثير من الطامات والخرافات فلماذا نبعثها من مواتها ان اعداء هذه الامة من يهود ونصارى تناسوا الخلافات المذهبية وسامح بعضهم بعضا كالمسؤلية عن دم المسيح مثلا وتفرغوا لايذاء والكيد للامة الاسلامية بدون تحفظ او استثناء متى سنكبر على هذه المهاترات التي تستهلك الاعمار والاوقات ولا طائل من وراءها الا الشغب الفكري واثارة النعرات الطائفيةوالمذهبية اطالب بتدخل مدير الموقع لوقف هذه المهاترات التي تشق الصف الاسلامي داخل الكويت وخارجها




بسمه تعالى ،،،

لا يوجد مهاترات زميلي المحترم فهذا نقاش فحسب ..
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
بسمه تعالى ،،،



قراءة عاصم عن ابن مسعود منفردا .. ليس بها المعوذتين .. كيف بها المعوذتين وهو لم يكتبها في مصحفه ؟؟؟ اجبني

إن قلت كيف المصاحف التي بين ايدينا و هي من طريق ابن مسعود وبها المعوذتين ؟؟ قلنا ان غير ابن مسعود روى ذلك فالقرآن متواترا ورد من طرق اخرى غير طريق ابن مسعود



تأمل هذا جيدي زميلي فقدت اجبت على زميلك و قلت له ( المعوذتين لم ترد من طريق ابن مسعود ) و بهذا اجابة على سؤالك .. فلا داعي لتكرار الأسئلة



يا زميلنا الجديد أنت عندك خلط كبير ولذلك سأبدأ معك واحدة واحدة


هل قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن المعوذتين ليستا من القرآن ؟؟
 
بسمه تعالى ،،،

وجب عليك ان تعود من الخلف زميلي المحترم ليس للخلط و لكن لأن الباب أغلق من هذا الجانب ...


نعم قال ابن مسعود ان المعوذتين ليستا من كتاب الله


مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 7 - ص 149
( وعن عبد الرحمن بن يزيد يعني النخعي قال كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول إنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى . رواه عبد الله بن أحمد والطبراني ورجال عبد الله رجال الصحيح ورجال الطبراني ثقات )




الإتقان في علوم القرآن - السيوطي - ج 1 - ص 213
( وأخرج البزار والطبراني من وجه آخر عنه أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول إنما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ بهما وكان لا يقرأ بهما أسانيده صحيحة )
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
بسمه تعالى ،،،



وجب عليك ان تعود من الخلف زميلي المحترم ليس للخلط و لكن لأن الباب أغلق من هذا الجانب ...


نعم قال ابن مسعود ان المعوذتين ليستا من كتاب الله


مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 7 - ص 149
( وعن عبد الرحمن بن يزيد يعني النخعي قال كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول إنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى . رواه عبد الله بن أحمد والطبراني ورجال عبد الله رجال الصحيح ورجال الطبراني ثقات )



الإتقان في علوم القرآن - السيوطي - ج 1 - ص 213

( وأخرج البزار والطبراني من وجه آخر عنه أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول إنما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ بهما وكان لا يقرأ بهما أسانيده صحيحة )




لا يا حج , هذه الباب مفتوح لأن هذه الروايات لم تثبت وليست صحيحة , فقد أوردها (رواه أحمد في المسند5/129 والطبراني في المعجم) من طريق أبي إسحاق السبيعي والأعمش وهو سليمان بن مهران وكلاهما ثقة مدلس من رجال الصحيحين وقد اختلط السبيعي بأخرة. فإذا أتيا بالرواية معنعنة تصير معلولة (العلل للدارقطني).


وهذا هو الإسناد : (( حدثنا عبد الله حدثني محمد بن الحسين بن أشكاب ثنا محمد بن أبي عبيدة بن معن ثنا أبي عن الأعمش عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد قال كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول انهما ليستا من كتاب الله»


والمدلس إذا عنعن لم تقبل روايته حتى يُحدث بالتحديث , مثل موضوعك الآخر تماما


وما زال السؤال قائما : هل هناك من طريق واحد صحيح قال فيه عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن المعوذتين ليستا من القرآن ؟؟؟
 

كهمس

عضو مخضرم
شئ طبيعي ان يكون عوام الشيعة جهلة بكتاب الله دام علمائهم يجهلون كتاب الله
واكبر دليييل لايوجد عندهم قراء .


المهم الان نأتي لاثبات ان رواية عاصم من عبد الله بن مسعود وفيها المعوذتين .

يقول ابن حزم رحمة الله عليه (( بأنه قد صحت قراءة عاصم عن زر بن حبيش عن عبد الله بن مسعود وفيها أم القرآن والمعوذتان المحلى1/13

وكان بن حزم يحتج بضعف الرواية .

بل ان ليس عاصم من يروي عن بن مسعود بل غيره كثير من اصحاب القرأت العشر فعلي سبيل المثال .
قراءة ابي عمرو البصري
عاصم بن ابي النجود
حمزة بن حبيب الزيات
علي بن حمزة الكسائي
يعقوب بن اسحاق الحضرمي
خلف بن هشام البزار


كلها عن بن مسعود :)
 

كهمس

عضو مخضرم
احسنت اخي ابو عمر وبارك الله بك .


يقول ابن صلاح في مقدمته


فروينا عن الشافعي الإمام رضي الله عنه أنه قال التدليس أخو الكذب وروينا عنه أنه قال لأن
أزني أحب إلي من أن أدلس وهذا من شعبة إفراط محمول على المبالغة في الزجر عنه والتنفير ثم اختلفوا في قبول رواية من عرف بهذا التدليس.
مقدمة ابن الصلاح ج 1 ص 73

والكلام هنا عن تدليس الاسناد .
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
احسنت اخي ابو عمر وبارك الله بك .


يقول ابن صلاح في مقدمته


فروينا عن الشافعي الإمام رضي الله عنه أنه قال التدليس أخو الكذب وروينا عنه أنه قال لأن
أزني أحب إلي من أن أدلس وهذا من شعبة إفراط محمول على المبالغة في الزجر عنه والتنفير ثم اختلفوا في قبول رواية من عرف بهذا التدليس.
مقدمة ابن الصلاح ج 1 ص 73

والكلام هنا عن تدليس الاسناد .


بارك الله بنا وبكم أخي الكريم...


نعم لا تقبل رواية المدلس وإن كان ثقة حتى يصرح بالتحديث , والسبيعي مشهور بهذا وهذا الإسناد معنعن ولذلك الخبر معلول...


ويظهر أن الأمر سوف يطول في الموضوعات كلها , ولهذا نذهب للنوم الآن والصباح رباح إن شاء الله تعالى.
 
بسمه تعالى ،،،


عزيزي .. رواية المعنعن محمولة على السماع اذا كان لها شاهدا آخر فيكون حسن لغيره و هذا حجة قطعا


على سبيل المثال :

يا حج , هذه الباب مفتوح لأن هذه الروايات لم تثبت وليست صحيحة , فقد أوردها (رواه أحمد في المسند5/129 والطبراني في المعجم) من طريق أبي إسحاق السبيعي والأعمش وهو سليمان بن مهران وكلاهما ثقة مدلس من رجال الصحيحين وقد اختلط السبيعي بأخرة. فإذا أتيا بالرواية معنعنة تصير معلولة (العلل للدارقطني).

وهذا هو الإسناد : (( حدثنا عبد الله حدثني محمد بن الحسين بن أشكاب ثنا محمد بن أبي عبيدة بن معن ثنا أبي عن الأعمش عن أبي إسحاق عن عبد الرحمن بن يزيد قال كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول انهما ليستا من كتاب الله»


هناك طرق اخرى تقوي هذا الطريق و تجعله في مرتبة الحجة ..


خذ مثلا هذا الطريق ..

( موارد الضمآن ج1 -ص435 ) أخبرنا محمد بن الحسن بن مكرم بالبصرة حدثنا داود بن رشيد حدثنا أبو حفص الأبار عن منصور عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش قال لقيت أبي بن كعب فقلت له إن ابن مسعود كان يحك المعوذتين من المصاحف ويقول إنهما ليستا من القرآن فلا تجعلوا فيه ما ليس منه قال أبي قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لنا فنحن نقول كم تقدرون سورة الأحزاب ...........


و زر بن حبيش لقي عبد الله بن مسعود و سمع منه كما اورده المزي في شيوخه .. فلإسناد حسن أقلا من اجل عاصم



اقبل ان انهي .. هذا طريق صحيح من مسند الحميدي


( مسند الحميدي - ج1 -ص302 ) حدثنا الحميدى قال حدثنا سفيان قال حدثنا عبدة بن أبى لبابة وعاصم بن بهدلة أنهما سمعا زر بن حبيش يقول : سألت أبى بن كعب عن المعوذتين فقلت : يا أبا المنذر إن أخاك ابن مسعود يحكهما من المصحف. قال : إنى سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :« قيل لى : قل. فقلت ». فنحن نقول كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.




هنا ايظا رواه عاصم و لكن تابعه عبدة بن أبي لبابة وهو ثقة ..



فأصبح عندنا الآن رواية إسناده حسن لغيره .. و أصبح عندنا رواية إسنادها حسن بذاتها

و أصبح عندنا الآن رواية إسنادها صحيح بذاتها


لينتج عندنا في النهاية .. قول ابن حجر على من يحاول ان يضعف هذه الرواية :

( و الطعن بالروايات الصحيحة بغير مستند لا يقبل بل الرواية صحيحة و التأويل محتمل ) فتح الباري ج10 -ص375



كنت تريد طريقا صحيحا فأعطيناك حديثا صحيحا وليس طريق زميلنا المحترم


سلام
 

Mr . Khaled

عضو مميز
02.jpg





وهو عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه




سبحان الله .. إنظر لمن يقول بأن في القرآن آيات سخيفه .. والى من يقول أن القرآن فتنه .. والى آخره من الطعن في كتاب الله من قبل الزنادقه في كتبك


رضي الله عن ابن مسعود وأرضاه
 

كهمس

عضو مخضرم
بسمه تعالى ،،،



عزيزي .. رواية المعنعن محمولة على السماع اذا كان لها شاهدا آخر فيكون حسن لغيره و هذا حجة قطعا


على سبيل المثال :




هناك طرق اخرى تقوي هذا الطريق و تجعله في مرتبة الحجة ..


خذ مثلا هذا الطريق ..

( موارد الضمآن ج1 -ص435 ) أخبرنا محمد بن الحسن بن مكرم بالبصرة حدثنا داود بن رشيد حدثنا أبو حفص الأبار عن منصور عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش قال لقيت أبي بن كعب فقلت له إن ابن مسعود كان يحك المعوذتين من المصاحف ويقول إنهما ليستا من القرآن فلا تجعلوا فيه ما ليس منه قال أبي قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لنا فنحن نقول كم تقدرون سورة الأحزاب ...........


و زر بن حبيش لقي عبد الله بن مسعود و سمع منه كما اورده المزي في شيوخه .. فلإسناد حسن أقلا من اجل عاصم



اقبل ان انهي .. هذا طريق صحيح من مسند الحميدي


( مسند الحميدي - ج1 -ص302 ) حدثنا الحميدى قال حدثنا سفيان قال حدثنا عبدة بن أبى لبابة وعاصم بن بهدلة أنهما سمعا زر بن حبيش يقول : سألت أبى بن كعب عن المعوذتين فقلت : يا أبا المنذر إن أخاك ابن مسعود يحكهما من المصحف. قال : إنى سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :« قيل لى : قل. فقلت ». فنحن نقول كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.




هنا ايظا رواه عاصم و لكن تابعه عبدة بن أبي لبابة وهو ثقة ..



فأصبح عندنا الآن رواية إسناده حسن لغيره .. و أصبح عندنا رواية إسنادها حسن بذاتها

و أصبح عندنا الآن رواية إسنادها صحيح بذاتها


لينتج عندنا في النهاية .. قول ابن حجر على من يحاول ان يضعف هذه الرواية :

( و الطعن بالروايات الصحيحة بغير مستند لا يقبل بل الرواية صحيحة و التأويل محتمل ) فتح الباري ج10 -ص375



كنت تريد طريقا صحيحا فأعطيناك حديثا صحيحا وليس طريق زميلنا المحترم



سلام


ابو صحيييح لذاتها لنرى كيف صححت وكيف تأكدت

ااتني بترجمة كلن من

((منصور)) في الرواية الاولى ففي بحثي في الموصوعة ضهر لي اكثر من مئتان وستون منصور فأيهم اختار :)

والرواية الثانية ((الحميدي)) هل لنا بترجمته يا امام التصحييح لذاته :)
من حسن لغيره الى صحييح لذاته
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
بسمه تعالى ،،،







عزيزي .. رواية المعنعن محمولة على السماع اذا كان لها شاهدا آخر فيكون حسن لغيره و هذا حجة قطعا


على سبيل المثال :


هناك طرق اخرى تقوي هذا الطريق و تجعله في مرتبة الحجة ..


خذ مثلا هذا الطريق ..

( موارد الضمآن ج1 -ص435 ) أخبرنا محمد بن الحسن بن مكرم بالبصرة حدثنا داود بن رشيد حدثنا أبو حفص الأبار عن منصور عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش قال لقيت أبي بن كعب فقلت له إن ابن مسعود كان يحك المعوذتين من المصاحف ويقول إنهما ليستا من القرآن فلا تجعلوا فيه ما ليس منه قال أبي قيل لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لنا فنحن نقول كم تقدرون سورة الأحزاب ...........


و زر بن حبيش لقي عبد الله بن مسعود و سمع منه كما اورده المزي في شيوخه .. فلإسناد حسن أقلا من اجل عاصم



اقبل ان انهي .. هذا طريق صحيح من مسند الحميدي


( مسند الحميدي - ج1 -ص302 ) حدثنا الحميدى قال حدثنا سفيان قال حدثنا عبدة بن أبى لبابة وعاصم بن بهدلة أنهما سمعا زر بن حبيش يقول : سألت أبى بن كعب عن المعوذتين فقلت : يا أبا المنذر إن أخاك ابن مسعود يحكهما من المصحف. قال : إنى سألت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :« قيل لى : قل. فقلت ». فنحن نقول كما قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.




هنا ايظا رواه عاصم و لكن تابعه عبدة بن أبي لبابة وهو ثقة ..



فأصبح عندنا الآن رواية إسناده حسن لغيره .. و أصبح عندنا رواية إسنادها حسن بذاتها

و أصبح عندنا الآن رواية إسنادها صحيح بذاتها


لينتج عندنا في النهاية .. قول ابن حجر على من يحاول ان يضعف هذه الرواية :

( و الطعن بالروايات الصحيحة بغير مستند لا يقبل بل الرواية صحيحة و التأويل محتمل ) فتح الباري ج10 -ص375



كنت تريد طريقا صحيحا فأعطيناك حديثا صحيحا وليس طريق زميلنا المحترم



سلام


الحمد لله وكفى وصلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى ثم أما بعد...


الطيب في هذا الأمر أنك ملتزم بأسلوب طيب وهذا أمر حسن , وهذا من الأسباب الرئيسية التي تجعلني أستمر في نقاش وليس في رد وجدال , وطالما أنك ملتزم بمثل هذا النهج التزمت ولا أنزع حتى تنزع , وأيضا من الجيد في الأمر أنك تلتزم بمنهج أهل السنة والجماعة مما يجعل الأمر سهلا وميسرا إن شاء الله تعالى ...


أما بخصوص مشاركتك الأخيرة ففيها ثلاثة أخطاء :
1- أني طلبت طريقة صحيح يثبت مقالة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه في أن المعوذتين ليستا من القرآن , وكنت أعني من كلامه ولكن ربما هذا لم يكن واضحا فلا بأس لأن الأمر أمسى سيان على كل حال.


2- الخطأ الثاني أنك أحضرت رواية متصلة الإسناد لا يعيبها شيء من ناحية الإسناد ولكن لا يجعلها هذا حديثا صحيحا كما سوف أبين إن شاء الله تعالى.


3- الخطأ الثالث أنك استشهدت بطلام الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى في غير هذا الموضع , لأن كلام ابن حجر رحمه الله كان على الرواية الصحيحة والتي كانت بلفظة ( كذا وكذا ) ولم يكن على هذه الروايات التي أحضرتها في مشاركتك السابقة..


أما بالنسبة لخبر الهيثمي رحمه الله الذي أورده في الموارد , فهو إسناد لا غبار عليه - والله أعلم - ولا يحتاج إلى أن يتابع على عاصم طالما أنه يروي عن زر بن حبيش رحمه الله , ولكن الخبر الصحيح عند أهل السنة والجماعة هو ما اتصل سنده بنقل الضابط العدل عن مثله إلى منتهاه بغير شذوذ ولا علة , ولكن هذا الخبر لا يعدو عن كونه صحيح الإسناد ولا بتعداه إلى أن يكون خبرا صحيحا وذلك لمخالفته للأخبار الصحيحة التي لا غبار عليها بل لمخالفته المتواتر والمجمع عليه وتفصيل ذلك من الآتي :


التعارض الأول
هذا الخبر معارض للأحاديث الصحيحة التي أخبر فيها النبي صلى الله عليه وسلم بأخذ القرآن الكريم من عبد الله بن مسعود رضي الله عنه , وكان منها على سبيل الندب تارة وعلى سبيل الأمر والوجوب تارة أخرى , ولا يمكن أن يخطئ النبي صلى الله عليه وسلم لأنه معصوم في جانب التبليع صلوات ربي وسلامه عليه , فمن هذه الأخبار :

1- من صحيح البخاري - (ج 12 / ص 104)
3475 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ ذُكِرَ عَبْدُ اللَّهِ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو فَقَالَ ذَاكَ رَجُلٌ لَا أَزَالُ أُحِبُّهُ بَعْدَ مَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (( اسْتَقْرِئُوا الْقُرْآنَ مِنْ أَرْبَعَةٍ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ فَبَدَأَ بِهِ وَسَالِمٍ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ وَأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ لَا أَدْرِي بَدَأَ بِأُبَيٍّ أَوْ بِمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ )) انتهى

وفي لفظة أخرى عند البخاري رحمه الله (( 3524 - حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ ذُكِرَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو فَقَالَ ذَاكَ رَجُلٌ لَا أَزَالُ أُحِبُّهُ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ (( خُذُوا الْقُرْآنَ مِنْ أَرْبَعَةٍ مِنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ فَبَدَأَ بِهِ وَسَالِمٍ مَوْلَى أَبِي حُذَيْفَةَ وَمُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ وَأُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ)) صحيح البخاري - (ج 12 / ص 173)


ففي هذا الخبران الصحيحان يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بأخذ القرآن من عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أحد الأربعة , وهذا يفيد الوجوب ولا يمكن أن يكون عبد الله بن مسعود ينكر معلوما من القرآن كالمعوذتين التي أجمع عليها كل المسلمين.


2- مسند أحمد بن حنبل - (ج 1 / ص 7)
35 - حدثنا عبد الله قال حدثني أبي قال ثنا يحيى بن آدم قال ثنا أبو بكر يعني بن عياش عن عاصم عن زر عن عبد الله أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما بشراه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : من سره أن يقرأ القرآن غضا كما أنزل فليقرأه على قراءة بن أم عبد
تعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن


وفي هذا الخبر يخبر النبي صلى الله عليه وسلم بأن قراءة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه هي كما أنزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم , والأخبار في هذا المقام يطول ذكرها وإنما أردت أن أشير إليها اشارة ولعلك تلحظ في هذا الإسناد هو عن عاصم عن زر بن حبيش رضي الله عنه...
.
.
.
.


التعارض الثاني
هذه الرواية مخالفة للمتواتر وهي القراءات التي انتهت إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه بطريقة لا يقبل الشك , ومن المقطوع بها , ولا أظنك تخالف أن الخبر ولو كان صحيحا - على فرض صحته من جميع الجوانب - لا يقوى على مواجهة المتواتر., فقد ثبت أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه لم يخالف إجماع المسلمين من ذلك , والأدلة على ذلك القراءات المتواترة كما سوف ابين وقد وردت من عدة طرق وبيان ذلك كالآتي :



الطريق الأول : قراءة الصادق عن علي , وقراءة حمزة عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهم جميعا
1- قد أخذ أبي عبد الله الصادق رحمه الله قراءته عن علي رضي الله عنه , وأخذ حمزة بن حبيب الكوفي قراءته عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وما كان بينهما إلا إختلاف في عشرة أحرف فقط , فقد ذكر شيخ الإقراء وحجة القراء ابن الجزري رحمه الله تعالى في كتابه ( غاية النهاية في طبقات القراء ) المجلد الأول ص 179.... وقال حمزة (( قرأت على أبي عبد الله جعفر الصادق القرآن بالمدينة فقال ما قرأ علي أقرأ منك ثم قال لست أخالفك في شيء من حروفك إلا في عشرة أحرف فإني لست أقرأ بها هي جائزة في العربية فكذرها )

والأحرف العشرة هي :

1- والأرحامَ " في النساء بالنصب
2- "ويبشِّرُ" و بابه بالتشديد
3- و " تفجُر لنا بالتشديد
4- " وحرامٌ على قرية " بالالف
5- "ويتناجون " بالالف
6- " أنتم بمصرخيَّ " بفتح الياء
7- و " سلام على إل ياسين " بالقطع
8- " ومكر السَّيِّءِ" بالخفض
9- وأظهر اللام من هل وبل عند التاء والثاء والسين.
10- وولدا وولده بفتح الواو واللام

قال جعفر الصادق هكذا قراءة عليِّ بن أبي طالب أخبرنا بِذلِك أحمد بن محمد الحنفي بقراءتي عليه أخبرك أحمد بن أبي طالب سماعاً أخبرنا عبد اللطيف بن القبيطي إذنا قال : أنا أبو بكر بن المقرب أنا الأستاذ أبو طاهر حدثنا أبو علي الحسن بن علي المقري ثنا أبو إسحاق الطبري ثنا أبو عبد الله بن الحسين بن أبي طالب ثنا عبد الله بن برزة الحاسب أخبرني جعفر بن محمد الوزان أخبرني علي بن سلم النخعي عن سليم عن حمزة قال : قرأت على أبي عبد الله جعفر الصادق القرآن بالمدينة فقال : ما قرأ علي أقرأ مِنْك ثم قال لست أخالفك في شيء من حروفك إلا في عشرة أحرف فإني لست أقرأ بها وهي جائزة في العربية فذكرها"انتهى


وهذا يعني أن كلا القراءتان متطابقتان إلا في هذه الأحرف العشرة , ومن هنا فقراءة حمزة عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه متطابقة مع قراءة علي رضي الله عنه إلا في هذه الحروف العشرة فقط , وهي القراءات الموجودة في يومنا هذا وهذا يثبت قراءة عبد الله بن مسعود للمعوذتين من خلال هذا التطابق.



الطريق الثاني : قراءة عاصم أحد القراء السبعة
قد ثبت بالدليل القاطع أن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قد قرأ بالمعوذتين قرآنا , لما صح عنه ووصلنا قراءة عاصم حيث قرأ القرآن كله وفيه المعوذتان بأسانيد صحيحة , حيث قرأ عاصم على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب وقرأ على أبي مريم زر بن حبيش الأسدي وعلى سعيد بن عياش الشيباني , وجميعهم أخذوا القراءة عن عبد الله بن مسعود وفيها المعوذتان , فكيف لم يقرأ بهما ولم يعتبر قرآنيتهما ؟؟؟؟



الطريق الثالث : قراءة حمزة
ثبت أيضا بالدليل القاطع أنه أقرأ بالمعوذتين قرآنا بما وصلنا من قراءة حمزة وهو من القراء السبعة , فقد قرأ القرآن كله بأسانيد صحيحة وفيه المعوذتان عن ابن مسعود رضي الله عنه نفسه , فقرأ حمزة على سليمان الأعمش والذي كان يجود حرف ابن مسعود , وقرأ الأعمش على زيد بن وهب ومسعود بن مالك وكلاهما قرءا على ابن مسعود رضي الله عنه.



الطريق الرابع : قراءة حمزة بسند ثان
ثبت أيضا بالدليل القاطع أنه أقرأ بالمعوذتين قرآنا بما وصلنا من قراءة حمزة , حيث قرأ على حمران بن أعين , وقرأ حمران بن أعين على قراءة ابن مسعود ولم يخرج عن مصحف عثمان قط حيث أخذ القراءة عن يحيى بن وثاب والذي أخذ عن مسروق بن الأجدع وأبو عمرو الشيباني وزر بن حبيش , وجميعهم قرأوا بقراءة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.



الطريق الخامس : قراءة حمزة بسند ثالث
حيث قرأ على أبي إسحاق السبيعي , وقرأ السبيعي على علقمة بن قيس وعلى زر بن حبيش وعلى زيد بن وهب وعلى مسروق وهم جميعا عرضوا على عبد الله بن مسعود.



الطريق السادس : قراءة الكسائي
وهو أحد الأئمة العشرة , والذي قرأ القرآن وفيه المعوذتان بسنده إلى ابن مسعود رضي الله عنه , ذلك أنه قرأ على حمزة الزيات الذي سبق ذكر اسناده فقرأ عليه القرآن عرضا أربع مرات وعليه اعتماده.



الطريق السابع : قراءة خلف
وفيها يقرأ المعوذتين في ضمن القرآن الكريم بسنده إلى ابن مسعود رضي الله عنه أيضا , وذلك أنه قرأ على سليم بن عيسى وعبد الرحمن بن أبي حماد وهما قرءا على حمزة والذي انتهى سنده إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه , وسمع الحروف من الكسائي والذي انتهى سنده إلى عبد الله بن مسعود .



الطريق الثامن : قراءة خلاد
وفيها يقرأ المعوذتين في ضمن القرآن الكريم بسنده إلى ابن مسعود أيضا , وذلك أنه قرأ على سليم بن عيسى عن حمزة , وعن حسين بن علي الجعفي عن أبي بكر بن عياش عن عاصم , والذي انتهى كليهما إلى عبد الله بن مسعود رضي الله عنه



الطريق التاسع : رواية شعبة بن أبي بكر بن عياش عن عاصم
وفيها يقرأ المعوذتين بسنده إلى ابن مسعود رضي الله عنه , فعاصم أقرأ كل من شعبة أبي بكر بن عياش وحفص , فأقرأ حفص بقراءة علي بن أبي طالب كما أخذها عن عبد الرحمن السلمي , واٌرأ شعبة بقراءة ابن مسعود كما أخذها من زر بن حبيش.



وكل هذه الطرق تثبت أن ابن مسعود رضي الله عنه قد قرأ المعوذتين قرآنيا وهذا بالسند الصحيح والدليل القاطع , وهو من المتواتر الذي أجمع المسلمون عليه فلا يعارض مثل هذا بالخبر الذي أوردته , ثم تبقى مسألة واحدة مهمة وهي هل الأهمية في القرآن الكريم هي بالإقراء أم بل بالمصاحف؟؟؟


نترك هذه المسألة للمشاركة القادمة والحمد لله رب العالمين
 
أعلى