بينما علمت «الجريدة» من مصادر قريبة من النائب فيصل المسلم أنه «يمتلك نسخاً من شيكين صادرين من رئيس مجلس الوزراء الى نواب حاليين، قيمة أحدهما 100 ألف دينار وصدر قبل سنة، والآخر 50 ألفاً وصدر قبل خمسة أشهر»، كشفت مصادر نيابية لـ«الجريدة» عن «مساومات يعقدها بعض النواب مع الحكومة مؤداها أن يصوتوا بإحالة الاستجوابات الى المحكمة الدستورية مقابل أن تقدم الحكومة ضمانات بعدم حل مجلس الأمة، وأن يستمر المجلس لمدة سنة على الأقل».
أمّا عن «شيكات المسلم»، فأفاد بأنه ينوي كشف ملابساتها في الجلسة التي تلي جلسة الاستجواب». وذكر أنه سيكتفي حالياً بتقديم سؤال لرئيس الحكومة لمعرفة مدى صحة هذه الأنباء ومعرفة أسباب صرف هذه الشيكات، لافتاً إلى أن هذه المعلومات حتى الآن غير مؤكدة ولا يستطيع تأكيدها أو نفيها إلا بعد الإجابة عن هذه الأسئلة من قبل رئيس الوزراء.
التنفيع, وشراء الذمم, والأموال السياسية, وترسية المناقصات, وتسليك الأمور..سياسة قديمة نسمع بها ونلمسها, ولكن الجديد في الموضوع أن نائب مجلس أمة يكشف الأمر بشكل رسمي وموثق لثاني مره بعد أحمد الخطيب, عندما لوّح بصورة شيك قدّمه الشيخ الراحل سعد العبدالله لأحد الأعضاء..ولا أعلم أين انتهت القضية, كان مجرد تلويح في المجلس وبعدها "طخت السالفة".
أتمنى معرفة هذين النائبين وتصوير الشيكات ونشرها في الصحف لنتعرف على المرتشي...لأن الراشي معلوم من هو من حديث المسلم.
بانتظار المسلم أن يكشف مالديه بعد جلسة الاستجواب, ولكن لماذا بعد الجلسة ؟ لماذا لايكون الآن؟ حتى يبتعد المسلم عن شبهة المساومات...او طمطمة السالفة كما حدث مع الخطيب, فجلسة الاستجواب اعتقد أنها لن تأتي والمسلم يعلم ذلك, فما المقصود من تأخير كشف القضية؟
مصداقيتك على المحك ...يا المسلم.
أمّا عن «شيكات المسلم»، فأفاد بأنه ينوي كشف ملابساتها في الجلسة التي تلي جلسة الاستجواب». وذكر أنه سيكتفي حالياً بتقديم سؤال لرئيس الحكومة لمعرفة مدى صحة هذه الأنباء ومعرفة أسباب صرف هذه الشيكات، لافتاً إلى أن هذه المعلومات حتى الآن غير مؤكدة ولا يستطيع تأكيدها أو نفيها إلا بعد الإجابة عن هذه الأسئلة من قبل رئيس الوزراء.
---------------------------------------------------------------
التنفيع, وشراء الذمم, والأموال السياسية, وترسية المناقصات, وتسليك الأمور..سياسة قديمة نسمع بها ونلمسها, ولكن الجديد في الموضوع أن نائب مجلس أمة يكشف الأمر بشكل رسمي وموثق لثاني مره بعد أحمد الخطيب, عندما لوّح بصورة شيك قدّمه الشيخ الراحل سعد العبدالله لأحد الأعضاء..ولا أعلم أين انتهت القضية, كان مجرد تلويح في المجلس وبعدها "طخت السالفة".
أتمنى معرفة هذين النائبين وتصوير الشيكات ونشرها في الصحف لنتعرف على المرتشي...لأن الراشي معلوم من هو من حديث المسلم.
بانتظار المسلم أن يكشف مالديه بعد جلسة الاستجواب, ولكن لماذا بعد الجلسة ؟ لماذا لايكون الآن؟ حتى يبتعد المسلم عن شبهة المساومات...او طمطمة السالفة كما حدث مع الخطيب, فجلسة الاستجواب اعتقد أنها لن تأتي والمسلم يعلم ذلك, فما المقصود من تأخير كشف القضية؟
مصداقيتك على المحك ...يا المسلم.