الفتى القتيل
عضو بلاتيني
جريدة الأنباء 26/4/2009
لعلك تعلم أن قضية اتهامكم بالمساهمة ببيع الخمور والخنازير أخذت أصداء وردودا كبيرة، فالبعض يتهمكم بأنكم تعلمون منذ فترة ليست بالقصيرة بهذه القضية لكنكم تقاعستم في مواجهتها، كما يرى البعض أن امتلاككم لنسبة 10% نسبة كبيرة تخول صاحبها عادة الى التحكم في إدارة الشركة، فما تعليقكم؟
لقد تم تداول هذا الموضوع في لقاءات متعددة وانتهى الأمر الى فصل هذه المحرمات عن الأسواق التي استحوذ عليها مركز سلطان في لبنان، ولكن يبقى ان يقال ان الحق في هذا الأمر انما تم زعمه علي في ان خالد السلطان يساهم في بيع هذه المحرمات انما هو تشويه سمعة متعمد، فكوني مساهما بأسهم تقل عن 10% في هذه الشركة لا يعني انني ساهمت في هذا الحرام. بل اني قمت بما استطعته من نصح الى الادارة وكانت استجابتهم هي التزام بسياستهم التي تحرم التعامل في هذه المحرمات، بدليل اخراجهم هذه المحرمات في الأردن وفي مسقط، وشركة مركز سلطان شركة كويتية مساهمة بآلاف المساهمين ولها مجلس ادارة منتخب وكيان مستقل عن خالد السلطان ولكن في نفس الوقت هنالك شركات أخرى لديها استثمارات ومنتجات خارج الكويت وفيها ما هو أسوأ من ذلك فهل تم نصحهم؟ ولماذا استفرد مركز سلطان في هذا التشويه المتعمد، وبمانشيتات الصفحات الأول أم وراء الأمر ما وراءه؟
ولكن انظر هذه الصور والفواتير وتواريخها
قالوها في الامثال حبل الكذب قصير سيأتي الآن السذّج من الاتباع وسيدافعون بإستماتة عن سلطانهم بقوّة لانّ الاوامر جائتهم للقيام بهذا الدور
حنّا نقول الله يرزقهم الناس تبي تاكل عيش
لعلك تعلم أن قضية اتهامكم بالمساهمة ببيع الخمور والخنازير أخذت أصداء وردودا كبيرة، فالبعض يتهمكم بأنكم تعلمون منذ فترة ليست بالقصيرة بهذه القضية لكنكم تقاعستم في مواجهتها، كما يرى البعض أن امتلاككم لنسبة 10% نسبة كبيرة تخول صاحبها عادة الى التحكم في إدارة الشركة، فما تعليقكم؟
لقد تم تداول هذا الموضوع في لقاءات متعددة وانتهى الأمر الى فصل هذه المحرمات عن الأسواق التي استحوذ عليها مركز سلطان في لبنان، ولكن يبقى ان يقال ان الحق في هذا الأمر انما تم زعمه علي في ان خالد السلطان يساهم في بيع هذه المحرمات انما هو تشويه سمعة متعمد، فكوني مساهما بأسهم تقل عن 10% في هذه الشركة لا يعني انني ساهمت في هذا الحرام. بل اني قمت بما استطعته من نصح الى الادارة وكانت استجابتهم هي التزام بسياستهم التي تحرم التعامل في هذه المحرمات، بدليل اخراجهم هذه المحرمات في الأردن وفي مسقط، وشركة مركز سلطان شركة كويتية مساهمة بآلاف المساهمين ولها مجلس ادارة منتخب وكيان مستقل عن خالد السلطان ولكن في نفس الوقت هنالك شركات أخرى لديها استثمارات ومنتجات خارج الكويت وفيها ما هو أسوأ من ذلك فهل تم نصحهم؟ ولماذا استفرد مركز سلطان في هذا التشويه المتعمد، وبمانشيتات الصفحات الأول أم وراء الأمر ما وراءه؟
ولكن انظر هذه الصور والفواتير وتواريخها
قالوها في الامثال حبل الكذب قصير سيأتي الآن السذّج من الاتباع وسيدافعون بإستماتة عن سلطانهم بقوّة لانّ الاوامر جائتهم للقيام بهذا الدور
حنّا نقول الله يرزقهم الناس تبي تاكل عيش