المجلس لو يكون في 50 مثل الدكتوره /معصومه المبارك لتكون الكويت بخير ..بلا سرقات بلا مناقصات بلا محسوبيه بلا واسطات بلا طائفيه بلا عنصريه
والله حرام من العنصرين اللي اتهمها بالتهمه الكيديه بسالفه مستشفي الجهراء واراد تشويه سمعتها والذين كانو يريدون استجوابها لكنها فعلا امرأه حديديه قدمت استغالتها والان راجعه انشاء الله بقوه الى العمل البرلماني بهمته المواطنين
اتوقع مفاجأة كبيرة من قبل الدكتورة معصومة المبارك, من الخمس الاوائل انشالله
معصومة المبارك: رياح التغيير هبت لتجميل قاعة عبدالله السالم
السيرة الذاتية:
استاذة للعلوم السياسية فى جامعة الكويت وتحمل شهادات الدكتوراه بالفلسفة فى العلاقات الدولية من جامعة (دنفر) بولاية كولارادو الامريكية عام 1982 والماجستير فى التخصص نفسه من الجامعة المذكورة والماجستير فى العلوم السياسية من جامعة شمال تكساس الامريكية عام 1976 ودبلوم تخطيط من المعهد العربي للتخطيط فى الكويت عام 1973 وبكالوريوس فى العلوم السياسية من جامعة الكويت عام 1971 وكانت استاذة زائرة بجامعة (دنفر) 1986 - 1988 واستاذة زائرة فى جامعة البحرين 1990 - 1991 .
تعتبر الدكتورة معصومة اختصاصية اكاديمية بالعلاقات الدولية والقانون الدولي وفى المنظمات الدولية والدبلوماسية والسياسات الخارجية فى العالم الثالث وقضايا المراة وحقوق الانسان والانماء السياسي فى دول العالم الثالث .
والدكتورة معصومة عضو فى العديد من جمعيات ولجان النفع العام منها جمعية الخريجين وجمعية الاقتصاديين وجمعية الصحفيين والجمعية الثقافية النسائية الكويتية والجمعية الكويتية لحقوق الانسان ولجنة حقوق الانسان الكويتية ولجنة قضايا المراة الكويتية ولجنة متابعة شؤون المراة .
وتقلدت العديد من المناصب منها رئاسة قسم العلوم السياسية فى جامعة الكويت (2001 - 2002) - (1985 - 1987) وعضوية الهيئة الادارية بجمعية اعضاء هيئة التدريس 3 مرات وعضوية اللجنة الميدانية بجمعية اعضاء هيئة التدريس وعضوية لجنة تقييم الكتب بوزارة الاعلام والمجلس الوطني للثقافة والفنون والاداب (1996 - 2002).
وهى كاتبة عمود فى عدد من الصحف اليومية منها (السياسة - القبس - الوطن السعودية - اخبار الخليج البحرينية ).
وفى 14 يونيو 2005 عينت وزيرا للتخطيط ووزير دولة لشؤون التنمية الادارية.
واعيد تعينها في نفس المنصب في فبراير 2006 في حين عينت وزيرا للمواصلات في يوليو 2006.
الله يوفقك بخدمته الوطن والمواطن ونحن نعلق عليها املنا وامل ابنائنا
.