ناصر الفهد
عضو ذهبي
.
كان إسلام حمزه بن عبدالمطلب أنفه وحميه وفزعه لإبن أخيه محمد صلى الله عليه وسلم
وذلك عندما علم أن أبا جهل سب إبن أخيه وأذاه فتملكه الغضب ولم يهدأ حتى شج رأس أبو جهل
وخاطبه بقوله ( أتشتمه وانا على دينه ،، أقول ما يقول ،، فرد ذلك إن إستطعت ) وذكر أنه قال بعد ذلك :
لما إحتملني الغضب وقلت ( أنا على قوله ) أدركني الندم على فراق دين آبائي وقومي
ثم إن الله شرح قلبه للإسلام وكان من أمره في نصرة الدين ما لا يخفى على مسلم
وذلك عندما علم أن أبا جهل سب إبن أخيه وأذاه فتملكه الغضب ولم يهدأ حتى شج رأس أبو جهل
وخاطبه بقوله ( أتشتمه وانا على دينه ،، أقول ما يقول ،، فرد ذلك إن إستطعت ) وذكر أنه قال بعد ذلك :
لما إحتملني الغضب وقلت ( أنا على قوله ) أدركني الندم على فراق دين آبائي وقومي
ثم إن الله شرح قلبه للإسلام وكان من أمره في نصرة الدين ما لا يخفى على مسلم
الهجوم المنظم والعشوائي الذي يشنه أبو جهل وأتباعه على فيصل المسلم ومحمد هايف
يخلق مليون حمزه ، أنفه ، وحميـّه ، وفزعـه ، رغم أن النائبان ليسا من الأنبياء ولا دون ذلك ،
لكننا نظن فيهما الخير الكثير ،
يخلق مليون حمزه ، أنفه ، وحميـّه ، وفزعـه ، رغم أن النائبان ليسا من الأنبياء ولا دون ذلك ،
لكننا نظن فيهما الخير الكثير ،
لكن لا ينبغي أن ينخدع النائب بمثل هذا التأييد وينجرف خلف كل قضية شعبويه لإرضاء مؤيديه
الذين يتعاملون أحياناً كثيره مع القضايا كما يتعاملون مع الصداع بـ ( البنادول ) الأخضر والأحمر
لتخفيف الألم فقط دون اللجوء للفحص الطبي الذي قد يظهر أن سبب هذا الصداع ورم سرطاني قاتل !
ولا يجب أن يحاول النائب أيضاً الإستفاده من هذا الدعم المتعنصر في تحقيق أهداف شخصيه
أو إنتخابيه أو حزبيه أو غير ذلك ،، لأنه إنما وجد في هذا المكان كـ ( ممثل ) الشعب ،، فقط
فيصل المسلم خيب الظنون في قضية الشيكات الأولى ويسير نحو الإخفاق للمرة الثانيه ،،
نحن نتفق على أن رئيس مجلس الوزراء أخطأ بمنحه مبلغ الـ 200 ألف لنائب مجلس أمه ،،
ولا يعفيه من الأمر أن هذا المبلغ من حسابه الخاص لأنه مُـنـح لشخص في سلطه رقابيه على الرئيس نفسه !
وفي نفس الوقت فإن تعاطي فيصل المسلم مع القضيه لم يكن سليماً عندما عرض صورة الشيك
في الجلسه بعد جداله مع الوزير الروضان وكان الأجدر بفيصل تقديم سؤال برلماني واضح
يذكر فيه كافة البيانات التي وردت في هذا الشيك بما ذلك إسم المستفيد وينتظر إجابة
رئيس مجلس الوزراء التي تحدد فيما إن كان الأمر يستحق إستجواب أو لا يستحق !
الذين يتعاملون أحياناً كثيره مع القضايا كما يتعاملون مع الصداع بـ ( البنادول ) الأخضر والأحمر
لتخفيف الألم فقط دون اللجوء للفحص الطبي الذي قد يظهر أن سبب هذا الصداع ورم سرطاني قاتل !
ولا يجب أن يحاول النائب أيضاً الإستفاده من هذا الدعم المتعنصر في تحقيق أهداف شخصيه
أو إنتخابيه أو حزبيه أو غير ذلك ،، لأنه إنما وجد في هذا المكان كـ ( ممثل ) الشعب ،، فقط
فيصل المسلم خيب الظنون في قضية الشيكات الأولى ويسير نحو الإخفاق للمرة الثانيه ،،
نحن نتفق على أن رئيس مجلس الوزراء أخطأ بمنحه مبلغ الـ 200 ألف لنائب مجلس أمه ،،
ولا يعفيه من الأمر أن هذا المبلغ من حسابه الخاص لأنه مُـنـح لشخص في سلطه رقابيه على الرئيس نفسه !
وفي نفس الوقت فإن تعاطي فيصل المسلم مع القضيه لم يكن سليماً عندما عرض صورة الشيك
في الجلسه بعد جداله مع الوزير الروضان وكان الأجدر بفيصل تقديم سؤال برلماني واضح
يذكر فيه كافة البيانات التي وردت في هذا الشيك بما ذلك إسم المستفيد وينتظر إجابة
رئيس مجلس الوزراء التي تحدد فيما إن كان الأمر يستحق إستجواب أو لا يستحق !
لكــن المسلم لا يستطيع التلويح بهذا الشيك كـ محور رئيسي لإستجواب رئيس مجلس الوزارء
وأكثر ما يستطيعه فيصل المسلم أن يدعم إستجوابه بقضية الشيك ،، إذاً هو يحتاج لمحاور حقيقيه
أو لعدة شيكات مشابهه لأعضاء مجلس أمه مختلفون !
وأكثر ما يستطيعه فيصل المسلم أن يدعم إستجوابه بقضية الشيك ،، إذاً هو يحتاج لمحاور حقيقيه
أو لعدة شيكات مشابهه لأعضاء مجلس أمه مختلفون !
كما أن توقيت تقديم الإستجواب غير مناسب ، فالجميع ينتظر جلسة القروض
ويأملون بأن ( تعدي على خير ) ونخرج بفايدة من هـ المجلس ويتم إسقاط الفوئد
وجدولة القروض في أول إنجاز حقيقي للنواب خلال 3 مجالس ،،
ويأملون بأن ( تعدي على خير ) ونخرج بفايدة من هـ المجلس ويتم إسقاط الفوئد
وجدولة القروض في أول إنجاز حقيقي للنواب خلال 3 مجالس ،،
الأخ فيصل المسلم ،، تمتلك قاعدة شعبيه كبيره لأن الناس تثق بك ويعجبها أداءك في المجلس
وتسبب هجوم أبو جهل بإنضمام أهل الحميه والفزعه إلى تلك القاعده الشعبيه العريضه
وتسبب هجوم أبو جهل بإنضمام أهل الحميه والفزعه إلى تلك القاعده الشعبيه العريضه
لكن ،، هناك فئه قليله من ( أهل القاعده الأساسيه ) لا يعجبها ما تقوم به في الفتره الأخيره
يختلفون معك في بعض الأمور ،، إجلس معهم ،، وإستمع إليهم ،، وخذ بنصحهم
نحن حمزه ،، فكن فيصل المسلم الذي عرفناه
يختلفون معك في بعض الأمور ،، إجلس معهم ،، وإستمع إليهم ،، وخذ بنصحهم
نحن حمزه ،، فكن فيصل المسلم الذي عرفناه
،،