بداية سرقة الثورة
لم يتجرأ الاخوان المسلمون في هذه الثورة ان يعلقو اعلامهم السوداء والمكتوب عليها
الاسلام هو الحل سوا لافته واحده يتيمه وقد ازيلت في وقتها ليس للبنا وقطب فضل في تحرك الجياع
اعترف بأن مصطفى محمود وعبدالله القصيمي مختلفان جداً
ولكن كلاهما كانا ضحايا التفكير الذي ادى الى اتهامهما بالالحاد والعياذ بالله
وانا هنا لكي اكون ضد الارهاب الفكري وان لانجعل انفسنا بائعين تذاكر الدخول للاسلام
وان لاتكون فوضى وتكون كلمة انت ملحدعلى كل لسان وفي كل عقل مهما كانت ظحالته
انا عندما ذكرت اخراج مصطفى محمود من المله كنت اقصد كتابه( الشفاعه)
الذي كان بعد مرحلة شكوكه
ولكن المصيبه انه خالف افكار الوعاظ في هذا الكتاب وكان اقرب تهمه له هو الالحاد
يااخي هيغل لن اهبط الى اسلوبك الحواري الملاحظ في اكثر مشاركاتك
ربما لم اقرأ له ولكني ربطت بينه وبين العديد من ضحايا الكروت الحمراء التي تطرد المفكرين من الدين الاسلامي
سمعت بأتهامه بالالحاد
مثلما سمعت بألحاد مصطفى محمود صاحب برنامج العلم والايمان
المعروف.
لانه خالف اجنده الوعاظ في ذلك الوقت
ربما يكون القصيمي ضحيه مثل مصطفى محمود وغيرهم الذين يملكون
الكروت الحمراء الطارده من الدين لكل من يخالفهم في رأي
رحم الله المسلمين احياء واموات
بسم الله الرحمن الرحيم
يجب ان نتفق اولاً بأن ماحدث الدين منه براء
ثانياً اقباط مصر يعيشون مظلوميه خياليه جداً
وتعتبر الكنيسه في مصر مثل الفاتيكان دوله داخل دوله
الى درجة ان كل عام يأتيها مايعادل مليارين دولار من الخارج ولاتجرأ الحكومه المصريه
ان تحاسبهم عليها.
وقائدها البابا شنوده...
يا امة ضحكة من جهلها الامم
الظواهري بعكس اسمه ليس بظاهر
بل هو كالعاده مختبأ مجرم فتح الباب بمصراعيه لجعل جميع الاديان تسب الاسلام
انه يستحق اوسكار على الدور الذي لعبه في الفلم الامريكي
بقلم / محمود حافظ
كان من أعظم من حكم الأندلس على الإطلاق , الرجل الذى وطأت خيله أماكن لم يطأها خيل المسلمين من قبل !! يكفى ذكر اسم المنصور بن أبى عامر أمام ملوك قشتالة وليون وجيليقية ليجثوا على ركبهم من الرعب والهلع , كان لربما الواحد منهم أرسل ابنته جارية عند المنصور فى قرطبة لينال رضاه...
اخي ارطبون العرب
في البدايه السلام عليكمورحمة الله وبركاته
الخيوط المؤثره التي كان يمتلكها هل هي تخاذل الاتحاد السوفييتي من دعمه بالاسلحه
؟
ام تدخل امريكا السافر في تغيير مجريات الحرب؟
ام تخاذل الفلسطينيين والسوريين بعد الحرب للاتفاق على حدود 48؟
لازال الشعب الفلسطيني يدفع ثمن تخاذل...
ولا زالت الاسماء المعلبه التي ينطق بها جلاوزة الحكومه تنهال علينا حتى من دون نستسقيها
فكافي ان تكون لك وجهة نضر مخالفه لكي يأخذون علبة الاسم من رفوف المسميات
نعم شوارعيه اذا كان الشارع هو الملجأ بدل ان تكون قاعة عبدالله السالم المعطله من خمسين يوم
نعم شوارعيه ليصل صدى اصواتنا من فوق...
الحكومة نفذت رغبة النواب و'مدّت يدها' إليهم، لكنها كانت تحمل عصا. عساها الكسر. أقصد العصا طبعاً، لأن يد الحكومة لا تُكسر بل يد النائب الشجاع وليد الطبطبائي. والطبطبائي هو الذي 'زلق' (أي تزحلق) فانكسرت يده، كما تقول قيادات الداخلية في مؤتمرها 'الصحّاف'، أو الصحافي، نسيت الياء. وهو مؤتمر من أجمل...