آخر محتوى من قبل مزيـــج

ههههههههههه أخذت في الضحك لخمس دقائق متتالية بعد قراءتي هذه المشاركه عزيزتي عندما كان أخي يقلني إلى الاختبارات سابقاً كنت أتبع حيلة معه مثلاً إن كان الاختبار في الساعة العاشرة أخبره أن اختباري يبدأ في الثامنه ومرةً كان اختباري في الثامنة فأخبرته أن اختباري يبدأ في السادسة ...

تماماً وتنتهي كذلك قصصنا دوماً بعبارةٍ محوريّةٍ للمتفكرين " وعاشوا في ( سباتٍ / ثبات ) ونبات وأنجبوا البنين والبنات " هذه العبارة تختصر واقع الإنسان العربي وطموحه منذ القِدم فالعيشُ في (السبات) إن كان يعني النومَ فتلك مصيبةٌ ، وإن كانت الكلمة ( الثبات ) وهو الجمود والسكون...

أرقٌ .. على أرقٍ على أرقٍ كأن النوم ماتَ .. فمن لعيني بالعزاءْ ؟! وجعٌ .. على وجعٍ على وجعٍ كأن القلبَ معقودُ القرانِ على الشقاءْ ! فشلٌ .. على فشلٍ على فشلٍ وقد قَدّت يدُ الأيامِ قُمصِيَ من وراءْ ! أرقٌ على وجعٍ على فشلٍ فهذا العمرُ...

متهمٌ بـ ترويج الجمال أظنني سأتواجدُ في هذه الصفحة المشبوهة كثيراً أبدعت :وردة:

صباحُ الخير أفضل الكتابة عندما تتجاوز الساعة الثانية عشر ليلاً ، حتى أتمكن من الاستهلال بـ " صباح الخير " .. لعل في ذلك نوعاً من خداع النفس ، فأنا لا أحب الليل ولا ذكره ، ولا هو يحبني ولكن لا حيلة لأحدنا في وجود الآخر ! مرةً أخرى .. صباحُ الخير ولعل في هذه أيضاً نوعاً من الخداع ، فمنذُ...

مهلاً .. لم أعرف يوماً منظراً أجمل من ذلك الذي يُطل عليه جبل قاسيون ليلاً و نهاراً .. كُنتُ أحزمُ حقائبي إليه كُلّ صيف ، والآن لا أحزمُ سوى دموعي التي لا تُبارحُ جفنيّ يـا شـامُ إنّـكِ قَـدْ ملكـتِ شِغـافـي وازداد شَـوْقــي لِلفــُـراتِ الصّـافـي إن نامَ قومي عن سَماعِكِ...

صباح الخير يا شام وَيـْح الصباحِ وكيفَ يسخرُ من جِراحي يـا شـامُ بعـدكِ لم يطِبْ يوماً صباحي صباح الخير يا شام .. صباحك عيدٌ لست أدري بأي حال عاد .. غير أني صمتُ عنه إذ لم أرَ هلاله يُطلُ عليكِ صباح نسيمك العليل البارِد فيه شفاءٌ .. واليوم فيه شقاء ! صباح الجمالِ أنتِ...

يُقال أن : صديقُك من صدقَك لا من صدقّك ! ولكننا أحياناً نحتاجُ إلى صديقٌ يُصدِّقنا في عالم مُتكئٍ على الشّك يسكبُ في أعيننا فناجين الاتهام يومياً لنحتسيها بمراره . و يُقال أن : المحبةَ أن تُضحي ! ولكنني أرى أن المحبة حبُ تملك ، إن كنتُ أريدُ التضحية فإن ذلك ليس حباً وإنما عملُ...

رسالة إلى نهر الفُرات : السلامُ عليكَ أيها العذبُ المُعذَب .. وبعد هذه رسالةٌ كُتبت بمِدادِ الاشتياق حاملةً كلَّ ألوان التلّظي والاحتراق ، حكى التاريخُ أيها الفُرات أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - قد بعثَ برسالةٍ إلى أخٍ لك في دارِ الفناء ودارِ البقاء ، إذاً فما...

بـسم الله الرحمن الرحيــم أكرَهُ المُقدمات ، لا أُحبُها ولا أُجيدها لذا سأكتفي بعتابٍ فاتَ أوانُه لـ رجُلٍ قالَ يوماً لمنْ يُحب : هذا بريدٌ أم فُتات عواطفٍ !؟ أما بريدي يا نزارُ فإنهُ { رمادُ عواطفٍ } ! تنويـــه : أتمنى على جميع المّارينَ من هنا أن يكونوا...

امممم قرأتُ بعينٍ شرهةٍ يا أستاذ أحمد .. شَرهٌ لم تُرضِهِ باختصارِك لكنَ الفائدةَ لا تُنكر ، والحقُ أني وعدتُ نفسي منذُ أمدٍ بعيد بقراءة كلٍ من التوراة والإنجيل ولكن أسباباً عدةً منعتني .. أهمها إن أردتَ الصدق الخوف والتقزُز ذكرُ اليهود يثيرُ في نفسي مزيجاً من الخوفِ والغضب ، و يسري...

أما صباحيَ فـ .. جـُـوع جوعٌ إلى أجلٍ مسمى .. واسمُهُ أنت إلى أجلٍ يصدحَ فيه صوتُ مؤذِّنٍ بمغرب .. مغربُ شمسِ هجركَ وهجيرك ألمْ ترَ أني كُنت أبداً صائمة حتى أفطَرتُكَ ، قبلكَ كُلّ صومي كان نافلة .. و بعدكَ صارَ فرضاً مُضاعفَ الأجر ! فـ متى يأتي علي حينٌ من الدهر بـ شَبعٍ منكَ بعد جوع...

صباحُكَ .. انْسِكاب ، وفناجينٌ مصطفةٌ في خشوعٍ تنتظرُ يَدَ .. قــَدَرْ وصَـبـِيـَّةٌ شقراءَ تسكُب من عينيها الخضراوين في ثغريَ ابتساماتٍ مُرّة وصوتٌ أغـَنَّ يَطـلُبُني كَـرماً فـي ما تَصُبُّ يَـداي ويحَهُ .. ليسَ يدري ! ،

صباحُـكَ فـردةُ قـفـازٍ سَـرقتَهـا مُباركـا أخذتَ الشمال ، كذلكَ كانَ الشمالُ ما جَمعنا وتبنيتُ يميناً موتورةً ،جزاءً بـ يَميـنٍ قطعتُه فـ قَطـَعَـنا سوداءُ اللون تُحاكي قلبكَ .. و فناجينَ حِـبـري ما أولعَكَ بأشيائي ... و أشلائي ! ،

Kuwaiti_1 أشكرك كثيرا وأهلاً بك مبارك عليك الشهر :وردة: