شكرا على كلمات الإطراء و لكن مكانى هو بين ((الأحرار)) مثلك هنا بالإنترنت... فلا توجد صحيفة كويتية ((حرة)) حتى الآن...هناك جرائد تتدعى الحرية - فقط
إن شاء الله نرى اليوم الذى تكون فيه صحافتنا حرة قولا و فعلا و ليست فقط أبواق لملاكها و مصالحهم الخاصة
أخيراً ....حملة للكويت .... و لكل الكويتيين
ندع كل خلافاتنا جانبا و ندعم هذه الحملة المباركة
بإختصار المادة رقم 36 هى أكسجين الدستور ...و بدونها سيموت خنقا و سنموت معه
ككويتين ((أحــرار))
أى كتلة تتحالف مع نواب متأسلمين و من أهدافها المحافظة على ((العادات و التقاليد)) لا تستحق وصفها بالليبرالية
الليبرالية ((الحقة)) غير ممثلة بالمجلس حاليا
هذا رأيى الشخصى و شكرا على تعليقك