هارون الرشيد
عضو بلاتيني
عندما تريد ان تقوم بعمل خير وتبتغي به وجه الله او حب الوطن كما تدعي،فأنت لست بحاجه الى حملة إعلامية وبهرجة لتأكيد ذلك!.لقد توافق مع وباء الكورونا وباء الرياء وتسجيل البطولات الزائفة.كل يوم يبرز لنا شخص او مجموعة لا يتركون وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي الا ويوثقون ما يقومون به مدعين انه لوجه الله او من أجل الوطن!إذا كان كذلك، فلماذا لا يمنحون الفرصة لما يقومون به بالحديث عنهم بدلا من تلك البهرجة والدعاية الإعلامية التي أراها رخيصة وتحمل بين طياتها خليط من الزيف والرياء بإلإضافة الى المصلحة.