تعليق بسيط على كلام الأخت البارقليطية / فاطمة العلي :
من الواضح جداً أنها مستاءةٌ جداً مني بسبب أنني ( مسخرتُ ) بارقليطها ، ولم أكلف نفسي حتى بمناقشته .
فذاك ( البارقليط ) ليس شخصاً مؤهلاً للنقاش ، لأسباب :
1 - أنه متشبعٌ بما لم يُعط ومتناقض ، فهو يمثل على غيره دور الروحاني الإيماني ذو ( العلم الربوبي !! ) .
ولكنه فجأة يفقد أعصابه ويتوتر ويتشنج وتختفي جميع الروحانيات والإيمانيات ، فيظهر على حقيقته .
فلا تجد أحداً أكثر منه بذاءة ً وسوء أدب ، فهو يكفر أغلب المسلمين ، ويطعن في علماء الدين ، لأنهم لم يفهموا ( خرابيطه ) و ( خثاريده ) التي تهيم بها البارقليطية / فاطمة العلي وأمثالها .
وعامل لي سني وبتاع ربنا يا متولي ؟!
2 - بذاءةُ لسانه وقلة أدبه وسوء منطقه ، فمن لم يفهم كلامي ، فالويل له .
ومن أثنى على خرابيطه ، فهو على عتبة باب ( العلم الربوبي ) ، وربما يكون قد حصل على ( تأكيد الحجز ) في جنات الخلد .
ومثل هذا ليس أهلاً للنقاش معه ، بل مادة جيدة للتسلية فقط .