
جيفارا المتمرد دائما ..
الثائر على الظلم مهما كانت العواقب و مهما كان جبروت الظالم ...
لا يرتبط بمكان أو جماعة فقضيته انسانية وهي مساعدة المظلومين بغض النظر عن أي شئ آخر ..
يروي جيفارا في مذكراته نواحي عديدة غير مشهورة في حياته مثل مهنته كطبيب و فترة طفولته و شبابه
و كذلك عندما انتصرت الثورة الكوبية و عندما تم تعيينه كوزير ثم تخليه عن كذلك و عودته لمناصرة المظلومين