اعترف بأن مصطفى محمود وعبدالله القصيمي مختلفان جداً
ولكن كلاهما كانا ضحايا التفكير الذي ادى الى اتهامهما بالالحاد والعياذ بالله
وانا هنا لكي اكون ضد الارهاب الفكري وان لانجعل انفسنا بائعين تذاكر الدخول للاسلام
وان لاتكون فوضى وتكون كلمة انت ملحدعلى كل لسان وفي كل عقل مهما كانت ظحالته