نحن من كنا بالأمس القريب نعيش بسلام وبإطمئنان ... ولكن وللأسف لم يرضي ذلك زمرة فاسدة من تجار جشعين أبوا إلا أن يعكروا صفو رخائنا وحياتنا .. بل ووصل فيهم الأمر حتى التضييق على أطفالنا .... وأتى ذلك بتمرير قواننين تهمهم وتضرنا .. كتخصيص عموم قطاعات البلد عدى من أجبروا على تركه في الآونة الحاضرة...