أنا فخـــور بأبي ذلك الرجل الأعرابي البدوي" حادي العيس"
ومازلت أشتاق لأمي تلك الفتاة البسيطة النحيلة..
ولازال عطر انفاسها ينتشر في المكان من حولي..
أسأل الله العلي العظيم لهما الرحمة
لقد اشتقت لهما أكثر حيمنا قرأة ماقراءة ...تنتابني رغبة لنظر لبعض صورهم...