أكتب رأيي في جريدة (الان) والذي طالما خيل لي بأنها جريدة حيادية وهي الاداة التي توصل صوتنا
إلى المسؤلين بكل شفافية وتنقل الخبر بكل مصداقية وحيادية إلى انها (الآن) ابتعدت كل البعد عن
الحيادية واتجهت لحماية شخصيات معينة من أعضاء مجلس الامة وقد تأكدت بنفسي بعد أن تم
عدم عرض تعليقاتي التي...