نتائج البحث

التكتل الشعبي قاد الشارع بعد ركون التيارات الأخرى وثبوط همتها

الله يكون في عون أهلها ويصبرهم

اعتقد أن حرية الاديان مكفولة بالدستور، ويدعمها العرف والاخلاق

الله يعين الموظف اللي مو على كادر وظيفي معين شنو راح يسوي

كل شئ ممكن العبث فيه إلا مستقبل الطلبة

الزيادات ليست من صالح الناس لأنه سيتبعها ارتفاع كبير جدا بالاسعار

أي مناضلة الله يخليك وهق العالم وجطهم بزاوية

ناصر المري من الكفاءات الاقتصادية الرائعة ويستحق كل خير

اتق الله يابورمية في هالمساكين لعنت والديهم بسالفة اسقاط القروض، ودمرتهم تدمير

هذيلا النائبين مهندين 2 كلفس

هل الأخ الأسطورة يضرب الودع ويعلم المستقبل، يا إخوان قد نختلف مع الشيخ ناصر المحمد، لكن ليس من شيمنا وأخلاقنا التجني والغمز واللمز، والتشكيك بولائه لبلده ودينه.

الأخ المحترم والزميل العزيز دستورنا سسورنا عندي سؤال --- لماذا دائما تنظر للزاوية المظلة، وتترك الجوانب المضيئة ؟

النائب المحترم مبارك الوعلان إما أن تتعاطى صح مع قضية البدون أو تركها للأجهزة المعنية بالدولة للتعاطي معها بالسكل الذي نراه القيادة السياسية، أنا أوافقك الرأي بأن تعيين الفضالة خطأ لمواقفه المسبقة لكن يبدوا أن البلد تشكو قلة الرجال

والله سنخسر البلد إذا ماتم التناحر بهذه الطريقة، بعدين منهو الشخص المؤهل لقيادة البلد بعد الشيخ ناصر، أنا استغرب مثل هالطرح، والسؤال هل نريد أن تتحول الكويت إلى معتقل كبير ؟

الأخ والزميل المحترم ليتل سيزر لا أريد الدخول في نقاش أو جدال مع أحد من الأخوة غير المؤيدين لإدارة سمو الشيخ ناصر المحمد لكن على عجالة أود أن أشير أن الشيخ ناصر عزز وبشهادة سمو الأمير رؤية القيادة السياسية على المستويين الإقتصادي والسياسية، وعلى مستوى التنمية البشرية بمعناها الواسع، والكل يعلم...

الله يعين الزميل محمد عبدالقادر الجاسم على ماهو فيه من بلاء، لكن علينا إحترام أحكام القضاء، ولايجب التشكيك فيها، فالجهاز القضائي يعتقد أن الرجل اخطأ بحق سمو رئيس مجلس الوزراء، وعليه أن يأخذ الجزاء المناسب. ونحن نثمن الخطوة الحضارية التي قام بها سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد بلجوئه...

سمو رئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد ظاهرة إنسانية، وحضارية وقيادية لن تتكرر في تاريخ الكويت، ولقد ضرب سموه أبرز الأمثلة في التسامح والود، والتعامل بشكل إنساني وحضاري مع خصومه. لقد اتجه سموه نحو القضاء، ولم يستخدم نفوذه وسلطاته في تصفية حساباته مع من يسمون خصوم لسموه، ونمتنى من الله سبحانه وتعالى...

أعتقد أن الزملاء كانوا على حق حول إنتاج لغة سوقية جديدة في شارع الصحافة بسبب رداءة هكذا كتاب، والواقع أن الواسطة لم تقتصر على المؤسسات العامة في الدولة، بل انسحبت على القطاع الخاص، ومن المؤسف أن يكون هذا القطاع حيوي ومهم مثل المؤسسات الإعلامية. يبدوا أن المصالح باتت المحرك الأساسي لإختيار نوعية...

يبدوا أن أصحاب الصحف الكبرى لهم رؤية معينة عندما يستقطبون كتاب من الدرجة العاشرة

أشكر الأخ كاتب الموضوع والله يا أخي تشبع شارع الصحافة بالكتاب الهامشيين، وكنت أتمنى أن اقرأ له مقال واحد مفيد، وكل مايكتبه عبارة عن خرابيط في خرابيط، والسؤال اللي محير شارع الصحافة، والوسط الإعلامي هو سر تمسك جاسم بودي في سعد المعطش على رغم سطحية وتفاهة مايكتبه بصحيفة عريقة كصحيفة الرأي.