منذ سنوات والمقال يجول في خاطري.. تراودني نفسي تسطير حروفه، ويأبى عقلي ذلك، فكيف أكتب مقالاً عن مولاي وسيدي وأنا لا أُجيد الحبك والنظم، إذا كنتُ سأكتب فإما بماء الذهب وإما فلا، ثم راجعت أفكاري وبدأت أتفكر: هل العلاقة مع الله بهذا التعقيد الذي قيّدت نفسي به، أم أن الله تبارك وتعالى معنا، يقبلنا...