نهاية طاغيه
استيقظ مفزوعا كعادته على نفس الكابوس والعرق يغمر جسده. نظر الى الساعه التي تشير الى الثانيه صباحا وهو يتمتم :
تبا متى سينتهي هذا الامر
اتجه الى الكمبيوتر فتحه وقرأ الاخبار (قتل، ذبح، اغتصاب، نحر، هتك عرض، اشلاء، تفجير)
ضرب الجهاز بيده وهو يهتف:
اللعنه لن ننتهي ابدا. "مافي فايده"...