نتائج البحث

لـوووووووووووول فعلاً: "الملــآفظ سَــعد" والزوـآج حيـآة مشـآركة وحب واهتمام متـــواصل.. مو "خذوه فغلوه" سلمت يمينك أستاذ.. استمتعت جداً فشكراً ~

ان كان شخص يرفض الاستماع لأمر ما لأنه من "فلان" فأحضر له "فلان" الذي يفضله ويسمع منه.. ودعه يتحدث بنفس الموضوع الذي تحاول منذ مدة اقناعه به و سيقتنع ببساطه! ^ حل سهل وبسيط فان كان لايقتنع منك.. بسبب أنه لايفضل أي شيء منك.. فــ دع غيرك يقنعه! ولاتسبب المشاكل لرأسك.. حكمة : "ان رأيت أمامك...

رائعه.. سلمت يمينك ~

"من علمني حرفاً حفظت له الجميل" أشكرك.. وجزاك الله خير سيدي دمت بخير :)

رـــآئـــعه بحق الله محيي أصلك :) لكن بالنسبة "للخساسة" .. ألا ترى أنها من الشرق قادمةٌ منذ العصر الجاهلي وأن حقداً لقرون لايمكن أن تمحيه جنسيـة.. لا درجة أولى ولا حتى ممتازه! مروراً بمعركة ذي قار الشهيره في الجاهليه وانتصار العرب لأول مرة عليهم, ومعركة القادسية في العهد الاسلامي .... الخ و...

أمام مقالتك الغنيــة.. لا أملك سوى تعليق بسيط: "وطامتنا الكبرى أنها سريعة النسيان.. والغفران.." للأسف هي سريعة النسيان حقاً, ولكن مع كل البشريه.. حتى أكثرهم سواداً وحقداً؛ الا مع نفسها ومن تَهجم عليها من العرب أو المسلمين يوماً! فهي فيما بينها قاتله, سامه, انتقاميه !!! لا أعلم لمَ كل...

! لعل مايحدث معك.. هو أنك قد أسأت فهم, أو الظن بكلام وتصرفات شخص ما في حياتك! لمَ لانقول بأن بعض مايحدث معنا الآن.. هو بسبب تجاهلنا, أو عدم اعطاء الوقت الكافي لأب, لأخ, لابن, لصديق كي نفهمه جيداً! ونستوعب مايقوله استيعاباً كاملاً دون أخذه بسوء فهم! فنحن أحياناً, لانسألهم ظناً منّا أننا قد...

؛ على الرغم من أن التعبير عن النفس محارب لدى الدول المتحجره! الا أننا نجده غالباً أكثر عمقاً من الدول الحرة, وأكثر جاذبيه, ربما لأن "كل ممنوع مرغوب" , فللسرية والمغامرة مذاق ولذة لامثيل لها! ولأن "الحاجة أم الاختراع" , فيُضطر الكاتب لاستحداث أساليب وصور وشخصياتٍ, وقصص, وأفكار للتعبير عن...

؛ أتفق معك تماماً فكثرة الكُتاب كانت تَدل يوماً على تقدم وثقافة الشعوب.. لكنهم في زمننا.. للأسف أصبحت كثرتهم مجرد عُلب خاوية.. وكلماتٍ بلامعنى تُرص رصـآ! ولكن الخطر ليس في الكلمات التي بلاهدف وفكر وانما الخطر الحقيقي.. هو على القارىء الذي سيصدق تلك التفاهات ويؤمن بها! وكما قال الامام...

حتى هذا اليوم .. المباراة الوحيدة التي يلعبها الأخضر وأرجو أن تنتهي بالتعادل : هي عندما يلعب مع الأزرق ! كأن الأخضر والأزرق عندما يختلطان .. ينتجان الأحمر : لون دمي ! ؛ رـآئعة بحق وقلم هذا الكاتب يمتلك من السحر الكثير ~

اللهم صلي وسلم على أشرف الانبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم الله يجزاك خير قال تعالى: "قل الحمدلله وسلام على عباده الذين اصطفى" دمتـ بخير

^ عفــــــواً! تسـآؤل بسيط حيّرني: اذا كان من يسمح ببناء المعابد والكنائس "مرتد" بنظر الشرع وحتى ان جهل بالحكم, يعد مرتداً كافر! فما حُكم من سمح ورضي بالقواعد العسكرية النصرانيه واليهوديه على أرضه, بل وساعدها على شن حرب.. فأمدها بالمال والجنود ضد دولة اسلامية آخرى؟؟

"مرينـآ بيكم حمد واحنـآ بقطـآر الليل.. وسمعنـآ دق قهوة, وشمينـآ ريحة هيل" لـآذقنا قهوه, ولا حتى شفناها! , قدامنا حجرين حظ, اذا اهتمينا فيهم ربحنا 1- الاطفال <- المدارس والتعليم بشكل عام!! المزري للاسف ! 2- الشباب من العشرين لسن الاربعين! <- لحماية والمحافظه على الصغار, وفتح الطريق لهم...

؛ قال تعالى: "واذ قلتم ياموسى لن نصبر على طعام واحد, فادع لنا ربك يُخرج لنا مما تنبت الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير"! قد نُنكر, كيف يستبدل الانسان الأغلى, الأعلى, الخير, بأدنى! ولكنها بالأصل طبيعة الانســآن.. طبيعة فينا.. فالانسان...

آميــن ماشاءالله, الله يجزاك خير

؛ ( 1 ) شعوب ومجتمعات غنية .. نعم! لكنها , فقيرة مبادىء وقيم, فقد تركتها أسيرة دفات الكتب, والمكتبات <- هذا ان ظل هناك مكتبات أصلاً, ولم تتحول لقرطاسية! أو لبيع أي شيء آخر مربح!! ( 2 ) أصّل سايكس بيكو الفرقـة والحدود فينا, وتمادى الحكام الطغاة في تأصيلها, واستخدامها سلاحاً ضد كل حاكمٍ آخر...

أهلا وسهلا بالسنعوسي و بو عمر الكويتي جزاكم الله خيراً آمين وياكم وجميع المسلمين يارب

"إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً" ؛ لو توقفنا قليلاً عند هذه الآية العظيمة.. لو تأملنا.. للذي أُضيف الى الجملة الأصليه "قرآن الفجر مشهود".. لوجدنــآ: 1- "إنّ" : من حروف أن وأخواتها التي تنصب المبتدأ فتفتح أبواب المعنى لمُتدبرها, وترفع الخبر ليُضم المعنى ويكتمل في قلب قارئها...

:وردة:الله يجزاك خير

؛ بعض مما أعجبني في هذه الصفحة الجميلة: *- "المسلمون اليوم في حرج بين تنظير الإسلام الذي لا يقبل الخطأ, والسلطة التي لا تسمح بتطبيقه فمن شك في الأولى كفر ومن عاش في الثانية اتهم بالتخلف ". 57- "لا تصدق زعم القادر على كتمان حبه أو بغضه فإنه مظهر ذلك لا محالة, إن لم تُبده فلتات اللسان أبدته...