..
رحمه الله يوم وفاته لم نعرف إلا بعد أن دخلت إحدى دكتورات الفلسفة علينا في المحاضرة غارقة بدموعها
لشدة فضولي ذهبت لأطلّع على مكتبه وكان قد خيم السواد والحزن على قسم الفلسفة بأكمله
وكانت لاتزال ورقة درجات الامتحانات معلقة على باب مكتبه
كاتب عند كل اسم طالب درجته ولكل شخص تعليقات مضحكة تتسم...