شخص سكن إحدى القرى وتولع بحب ابنة عمه
وكانت صيته تعني له الشيء الكثير خصوصاً وأنها تحضى بقدرٍ لا بأس به من الجمال ولكن طبيعتها
القروية جعلت من عاشقنا الولهان شخص رقيق: فهاهو يشكو بُعدها عن عينيه فهو لم يعد يراها,
ويقول لوالده:
يابوي عذّبني جفا رمش صيته
صارت حياتي بين همٍ وغربال...