بالرغم من أنني أختلف مع سعدون في توجهه السياسي إلا أنني لا أتورع أبداً عن إبداء إعجابي به وقوته في الدائرة الخامسة .
سواءً كان سعدون حماد نائب خادم من الطراز الثقيل أو كان من زبانية أحمد الفهد أو كان من ( شرّاية الأصوات ) أو كان صاحب خيانات .
ولكن يجب أن نعترف أن هذا الرجل يسبب رعباً شديداً...