لا يوجد دليل على أن هناك بيعتين لسعيد بن جبير في عنقة , أو انه بايع مكرها وتحت التهديد
ومهما كان من سعيد بن جبير فهو يظل سيد التابعين وخير أهل زمانه, ولا اعتقد أن القتل كان حلا .
وبكفي أن دعوة سعيد بن جبير قد استجاب لها الله تعالى حين قال قاصدا الحجاج " اللهم لا تسلطه على احد يقتله بعدي "...