هم نفس توجه من رفض الاستجوابات قبل انطلاقة حملة إرحل, وحاولوا ممارسة الإرهاب الفكري على كل من يريد ممارسة حقوقه, اعتقد أنهم سوى إن وافقناك جدلا على رفض هذه الحملة...فالرفض والإقصاء طال من حاول ممارسة حقه في السؤال والاستجواب قبل من نطق بكلمة إرحل, يعني في كل الاتجاهات " ليش مو لابس طاقية"...