زمن العجائب، هذا الوصف يصدق في زمننا هذا!!، ففيه ترى العجائب ومن ذلك أنك ترى من يتصدر الناس بلسانه وقلمه وإنتاجه الفني والأدبي ليوجه التهم ومن ثم يصدر الأحكام!! ويا ليت ذلك فيما يخصه لهان الأمر، بل إنه يتحدث في أمور تمس الشأن العام للناس ، ولو كان لا يفهم فيها شيئاً!! والحقيقة أن العجب في ذلك...