نتائج البحث

  1. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    أطال الله بعمرك أختي الفاضلة وأسعدك بنمو ونجاح عبدالله حفظكما الله الخيال لايقف عند أمر أو حدث... فلولا الخيال لما ظهر عباقرة الكتاب والعلم والثقافة لايوجد إنسان لايتخيل كثير من الأمور ولكنه يبقى خيالا ولا يصنع الأمور سوى الخالق عز وجل دمت بحفظ الرحمن
  2. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    صديق لآحد معارفي التقيتهما معا منذ أيام ..بادرني بأنه قرأ مقالتي حول التخيل بكيفية الموت فهو من متابعيني في وسائل التواصل ولأنه من عشاق ركوب الدراجات الهوائية ويمثل الكويت في المسابقات الرياضية. فجأة تخيل بأنه سيصدم جسما صلبا وسيقع على الأرض ويصدم رأسه برصيف الشارع وقد يكون هذا الحادث نهاية...
  3. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    أهلا بالفاضلة ومن نشتاق إلى حضورها شكرا لإطرائك الجميل.. جميعنا نعلم أن الموت حق..وجميعنا لانرغب به ولكن الخيال أحيانا يصور قدومه على أشكال بعيدة عن الحقيقة..مجرد تصور أطال الله بعمرك وأعمار أحبابنا ومن في منتدانا
  4. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    أهلا بالدر الكريمة نعم الموت حق..وكلنا إلى خالقنا راجعون والموت الطبيعي هو بيد الرحمن..أما المجرم القاتل علينا محاسبته وحسابه عسير بيد الله الذي لايقبل القتل غير المبرر دينيا والحمدلله على كل حال.
  5. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    هلا وغلا بالأخت العزيزة ربما الموضوع نتيجة ضغط فكري لما أفزعنا جميعا فايروس كرونا بأفعاله المدمرة للشعوب عسى ربي يبعد أخطاره عنا وعن شعوب العالم الأبرياء
  6. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    المقالة هل تخيلت يوما كيف ستموت؟ فوجئت شعوب العالم في هذا الزمن بخطر الموت فقد انتشر فجأة وباء يدعى فيروس كورونا في مجمل الكرة الأرضية تقريبا ليخطف أرواح بشر أبرياء ذنبهم الوحيد الصراع الأيديولوجي بين قوى العالم المهتمة بالسيطرة على البشر.. فعملوا على اختراعات فيروسية قاتلة لمحاربة الجيوش...
  7. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    طبعا مدن أشباح..فالكل بدأ يتخيل كيف سيموت هل من كرونا أو سكته قلبية من الخوف او او .. والله المستعان
  8. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    صحيح ليس وقته.. ولكن هل تنكر فزع الشعوب من الموت بسبب فايروس كورونا؟
  9. ي

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟

    هل تخيًلت يوما كيف ستموت؟ فهل ستفصح عن خيالك؟ بسبب كثرة أخبار الموت حاليا والخوف منه سيكون هذا عنوان مقالي القادم رأيكم.
أعلى