كلن لعن حظه لاخاب مرة وش حيلة اللي عاش بلاحظ !

ريميــة

عضو مخضرم
مرحبا ......



قالوا في الحظ :

كــل ما دقيت في الأرض وتد
من ردات الحــظ وافتني حصاه ..



وقالوا أيضا :

كــلن لعــن حظه لا خاب مرة ... وش حيلة اللي عاش حياته بلا حظ "




من معاني الحظ في اللغة : النصيب , فيقال عن أحدهم (حظه حلو ) ويقال عن أحدهم (ماله حظ ! )


فهل حظوظنا قسمة ربانية ؟ يهبها تعالى لمن يشاء ويمنعها عمن يشاء ؟


وهل أغلب إخفاقتنا في الحياة مردها للحظ الردي ؟


ثم هل الحظ هو شيء من القدر فلاأستطيع تحسين حظي ؟

أم أن الحظ هو خلطة مابين قدر واجتهاد شخصي ؟


في منظوري الشخصي أن الحظ قدر من الله

وأن بالدعاء يرد القدر (الردي )

واسمع لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( لايرد القدر إلا الدعاء )


لهذا لايأس مع الدعاء مهما تردى الحظ

ولكن أغلب الناس يعلقون فشلهم على شماعات الحظ

ليخلوا مسؤوليتهم من الإخفاق ويكون القدر هو الملام !!!


هل لديك وجهة نظر مغايرة ؟

لنسمعها
 

passenger

مشرف الشبكة العلمية والتكنولوجية سابقاً
الحظ لما ياتي .. يخلّي الاعمى ساعاتي


موضوع جميل ريمية من قلم اجمل :)


ويستحق التقييم بدرجة ممتاز
;)
 
ان حظي كدقيق // فوق شوك نثروه

ثم قالوا لحفاة // يوم ريح اجمعوه

صعب الامر عليهم //ثم قالوا اتركوه

ان من يشقيه ربي // كيف أنتم تسعدوه ؟
 

ولنا أثر

عضو بلاتيني
ومن اشقاه الله ؟؟​

وكيف نعرف ان الله اشقى هذا واسعد ذاك ؟؟​

ان القرب من الله لهو السعادة الحقيقية ولو كانت الظروف صعبة او حتى مستحيلة !!​

لو كانت الظروف قاتلة او مؤلمة او مميتة​

حسن الظن بالله واليقين برحمته ولطفه واجب على كل مسلم​

وماعندنا في الاسلام شي اسمه حظ !!​

عندنا رضى بالقضاء والقدر
رضي بان ما عند الله خير وابقى​

يقين ان كل ماياتي من الله اكثر خيرية لنا مما نريد لانفسنا ولشهواتنا​

نحن نختار ونريد والله يختار الاصلح والاخير والافضل ولو راينا ان ذالك قاتلنا لا محالة !
انا اريد وانت تريد والله يفعل ما يريد .. لا معقب لحكمه ولا راد لقضائه ..​

السعيد من صبر فمن صبر ظفر ومن سخط فعليه السخط​

امر الله نافذ لا محالة فمالحل اذن ؟​

ان نصبر ونثق بما ان ما عند الله خير وابقى ..​

نتذكر ان الرحمن الرحيم ارحم بنا من انفسنا !!​

اين اليقين بالله اين الارتماء على عتباته ؟؟ والانطراح بين يديه في ظلمة الليل البهيم ؟؟​

اني لمنطرح ببابك ارجو السلامة من عذابك !


http://www.youtube.com/watch?v=dbM3QxrG2Xo

الهي وسيدي ومولاي يا خفي اللطف تقطعت بنا كل الحبال الا حبلك​

فاللهم صل ماتقطع من حبالنا بوثيق حبلك يا الله لا تردنا عن بابك ولا تطردنا عن جنابك فان طرتنا فلا حول ولا قوة لنا الا بك !​

نحن نسعد اخواننا واحبابنا بتذكيرهم بالله .. نسعدهم باللقاء على ذكر الله وعلى التواصل الاخوي​

ان ضعفنا قوونا وان ضعفوا قويناهم وشددنا من ازرهم وذكرناهم بالعهود !​

اسال الله تعالى ان يجبر كسر كل مسلم​

شكرا اختي ريمية على الموضوع والسموحة اعتقد طولت واسهبت ..​
 
مشاركه قيمه جدا للاخت ولنا أثر

فقط للتنبيه ما وضعته ابيات قديمه يصف فيها الشاعر حظه العاثر كما براه بطريقه طريفه

واطمئني اختي الكريمه.. انا لا اعني نفسي هنا .. فانا مؤمن ان حظنا بعد توفيق الله نصنعه بايدينا

كما ان ما نصفه بسوء الحظ هو في الغالب نتاج أخطائنا أو بعدنا عن الله

ولنا أثر كل الشكر من القلب:وردة:
 

ولنا أثر

عضو بلاتيني
المعذرة اخي العزيز حبه عند اللزوم فهمت ان الشعر لك اخي .. المعذرة

لكن مشاركتك حفزتني للكتابة فكتبت ما كتبت وكلنا ذو خطأ يااخي ومن المعصوم ؟

لكن السعيد من اتعظ من خطئه واستعد لصفح صفحة جديدة مع الحياة ..

العفو اخي الكريم :وردة:
 

دنيا الوله

عضو مميز
الكثير منا يطلق على الناجحين ( بالمحظوظين ) والفاشلين ( بمقرودي الحظ )
دون النظر الى ما عانى ذلك الناجح من مواقف وحالات وظروف
الحظ ( فرصة ) يستفيد منها الناجحون ويستثمرونها خير استثمار
بينما الفاشل تمر عليه الكثير من تلك الفرص مرور الكرام
لانه فقط يراقبها ثم يعلق فشله على شماعة الحظوظ
قالحظ لا يأتي دون بذل الأسباب وتخطي العقبات بالصبر والدعاء والمثابرة
فالنجاح في العمل يحتاج الى جهد مضاعف .. والنجاح في الدراسة يحتاج .الى المزيد من المذاكرة
والفوز بجنات النعيم يحتاج الى العمل بأوامر الله والابتعاد عن نواهيه .. إذن الحظ وجود فرصة مع عمل
لو كان الحظ هو اللاعب الأساسي في حياتنا لركن الناس الى الراحة وأتاهم رزقهم وهم نيام في بيوتهم
في موضع واحد في القرآن الكريم ذكر الله سبحانه وتعالى الحظ بمعنى ( البخت ) ووصف شخص واحد بأنه ذو حظٍ عظيم
ذلك الشخص هو ( الصابر ) على أذى الناس الذي يعفو عند المقدرة ويحسن للمسيء.
الشخص الذي لا يحمل في قلبه غلا ولا حسدا
قال تعالى : (ولا تستوي الحسنة ولا السيئة ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه وليٌ حميم .. وما يلقاها إلا الذين صبروا وما يلقاها إلا ذو حظٍ عظيم )
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة حسنة حينما قال لأهل مكة : اذهبوا فأنتم الطلقاء
نسأل الله ان يجعلنا من الصابرين المحظوظين في الدنيا والآخرة

.
.

اسمحولي على الإطالة​
 

M!ND

عضو مخضرم
قصيدة محمد بن مهلهل الرويلي الشعلان

(( عن الحظ الرديء ))




يـامـن لقـلـب ٍ كــل هـــم ٍ يـمـسـه **
مـس الحبـال مـهـاوزات الاضـلـه



ولـي عجـوز ٍ كــل حـيـن ٍ تعـسـه **


حتـى سفـيـه الـعـرب جـايـز ٍ لــه



طس السبيل من اصفر اللون طسه **


الشـاوري يجلـي عـن القلـب علـه



مـن كـيـس قــرم ٍِ دايــم ٍ مايـدسـه **


تلقـاه مـقـروط ٍ عـلـى جــال دلــه



لاشفت ظـول النـاس بالـك تعسـه **


ولاجنبـك شــر المخالـيـق خـلـه!!



لـو عندنـا مـن غيـب الايـام رسـه **


الآدمــي مصـلـوح نـفـسـه يـدلــه



يالله ياللـي كــل صــوت ٍ تحـسـه **


عقد البلـش غيـر انـت محـد ٍ يحلـه



تفـرج لمـن مثـلـي زمـانـه يـرسـه **


عليـه مـن بـعـض المعـانـي ممـلـه



عليـه مـن بعـض المعانـي محـسـه **


ساعـة خـرج مـن علـة ٍ جـاه علـه



البـوم يفـرس والفهـد صـار بسـه **


تـبـدلـت دنـيــاك يـافـطــن ٍ لــــه



سبع الخـلا كيـف الضوايـن تنسـه **


والصلح من راع الغنم ماحصل لـه



القـبـس يــورد والظـوامـي تلـسـه **


والمـزن عطشـان والوطـى مايبلـه



لاصار عـن حقـك سلاحـك تدسـه **


ماينقعـد لـك فـي حـضـون المـذلـه
 

ريميــة

عضو مخضرم
لناأثر , كلامك دواء للقلوب

أسأل الله لك الحظ السعيد في الدنيا والآخرة



شكرا للبقية على مشاركاتكم الطيبة
 

عبدالله .

عضو بلاتيني
يعطيج العافية ريمية
بالنسبة للحظ
لاشك بأن كلنا يستخدم هالكلمة وغير موضعها

بالنسبة لي الحظ كلمة وهمية وبديلها التوفيق
كل إنسان يعمل ويجتهد ويلاقي نصيبه وقدره وإن اجتهد بالدعاء فلربما تغير القدر
وإن تغير لن ندري بتغييره اصلاً

الحظ هو التوفيق والتوفيق من الله سبحانه
اما الحظ احياناً يحسسك بأنه يؤتى من غير الله
وأن المحظوظ اخذ شيء مو حقه !

وعسى الله يجعلنا من المحظوظين الموفقين

:)
 
في منظوري الشخصي أن الحظ قدر من الله

وأن بالدعاء يرد القدر (الردي )

واسمع لحديث النبي صلى الله عليه وسلم ( لايرد القدر إلا الدعاء )



الحظ كوره والنوادي ضحاضيح ,’,’, سددتها بالعرضه واحدرت بي
كم شوط اضافيه وركلات ترجيح ,’,’, وآخر نهاية ما بعد سجلت بي


فعلا يالطيبه الحظ انما هو ضرب من ضروب القضاء والقدر
الايمان به واجب والصبر عليه له أجره وأجر الصابر لايضاها "انما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب "
,
يستطيع الإنسان أن يقوم حظه بحسن تدبيره ,يعني لو جد في حياته لقى ثمرة هذا الجهد

,
وسلمتي ,, :)





 
أعلى