أنا لا أعتقد أنه أحمق وإلا عذرناه في الكذب والمبالغه
لكن هذه هي تربيته وعقيدته
هذه بعض الملاحظات المهمة التي اكتشفها المواطن الكويتي من خلال أحداث فتنة العريفي
الملاحظة الأولى : محاولة جعل قضية العريفي مسألة خلاف بين رجل دين سعودي ورجل دين عراقي ليس للكويت دخل فيها، وهذا قفز خبيث على الحقائق ولعب بالمفاهيم والمعاني، فالسيد السيستاني حفظه الله ليس رجل دين عراقيا، بل هو المرجع الأعلى لشيعة العالم بملايينها ومرجع التقليد لأغلب شيعة الكويت، وللمرجعية عند الشيعة قدسية كبيرة ومكانة عظيمة، فالمرجع عندهم هو وكيل ونائب الإمام المنتظر الحجة بن الحسن عجل الله فرجه وجعلنا من أنصاره وأعوانه وبدون تقليد المرجع – إذا لم يكن الشخص مجتهداً – لا تقبل أعماله كما في الفقه الجعفري.
أما بالنسبة للعريفي فنحن لا نعتبره عالم دين، فعالم الدين لا يكفر ملايين المسلمين ويصفهم بالمشركين والمبتدعة والمجوس، بل نعتبره داعية فتنة ينشر الشقاق والكراهية والبغضاء والأحقاد بين المسلمين، أما عالم الدين الرباني الأصيل، هو من يدعو للوحدة الإسلامية والأخوة الإيمانية والأمة الواحدة ويبث روح المحبة والتعاون والتقارب والتسامح واللاعنف في الأمة.
الملاحظة الثانية : هي أنه كيف يقبل نواب الأمة الذين وصلوا بأصوات المواطنين الشيعة والسنة أن يدافعوا عمن يكفر 40 في المئة من الشعب الكويتي في حين أنهم يجب أن يدافعوا عن الكويتيين وعن كرامتهم وإنسانيتهم وعقيدتهم؟ ولكن الذي حدث هو العكس تماماً، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
الملاحظة الثالثة: هي الاصطفاف الطائفي وسقوط الأقنعة، ففي هذه القضية وأيضا من خلال أحداث مركز (وفرق)، انكشف النواب الطائفيون ومرتدو الأقنعة الذين كانوا يدعون أنهم لا يفرقون بين السني والشيعي، ويتغنون بالوحدة الوطنية زوراً وبهتاناً.
وكذلك علماء الدين الذين كانوا يدعون الوسطية والاعتدال والتقارب بين المذاهب واحترام المذهب الجعفري، فقد فضحتهم قوائم التأييد المشؤومة والتي ستوثق في تاريخ الكويت مواقفهم وأسماءهم وبأنهم دافعوا عن من يقول إن عاشوراء يوم مصاب وبلاء أهل البيت صلوات الله عليهم، هو يوم فرح وبهجة وسرور وسعادة، ونصروا من زندق علماء الإسلام وكفر المسلمين الجعفرية والمواطنين الكويتيين.
الملاحظة الرابعة: تجلي الروح الجديدة لشيعة الكويت والتي ولدت في تجمع نصرة الإمام الحسين عليه السلام، من خلال التعامل مع فتنة العريفي.
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين صلوات الله عليهم
والحمدلله عدد ما حمده الحامدون..
لاحظوا في آخر مقاله يقول السلام على الحسين بل ويسلم على أصحاب الحسين
ولا يختم مقالته بالصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
لدي تعليق على قضية المرجع نائب عن المهدي المزعوم
وأقول إذا كان سيستاني نائب عن المهدي المزعوم دخوله في السرداب وعدم خروجه
فماذا عن خامنئي هل هو ايضاً نائب عن المهدي المزعوم ؟
وماذا عن مرجع الشيعة الآخر حسين فضل الله الذي أنكر قصة كسر الضلع المزعومه
هل هو نائب أيضاً عن المهدي المزعوم ؟
وكيف يختلف المراجع اللي اهم نواب المهدي ومصدرهم واحد وهو المهدي
شنو هالدين اللي كله أسرار ودهاليز وسراديب وغيبه ؟
لو كتبت هالرد في جريدة الدار أكيد راح يمسحونه على طول
خاتمه :
كل الجرائد والصحف تتحرى المصداقيه في الخبر وحتى في إختيار الكتاب
الذين يتحرون الصدق في مقالاتهم
لكن جريدة الدار يبدو أنها تغرد خارج سرب الصدق والمهنيه الصحفيه !!
لكن هذه هي تربيته وعقيدته
هذه بعض الملاحظات المهمة التي اكتشفها المواطن الكويتي من خلال أحداث فتنة العريفي
الملاحظة الأولى : محاولة جعل قضية العريفي مسألة خلاف بين رجل دين سعودي ورجل دين عراقي ليس للكويت دخل فيها، وهذا قفز خبيث على الحقائق ولعب بالمفاهيم والمعاني، فالسيد السيستاني حفظه الله ليس رجل دين عراقيا، بل هو المرجع الأعلى لشيعة العالم بملايينها ومرجع التقليد لأغلب شيعة الكويت، وللمرجعية عند الشيعة قدسية كبيرة ومكانة عظيمة، فالمرجع عندهم هو وكيل ونائب الإمام المنتظر الحجة بن الحسن عجل الله فرجه وجعلنا من أنصاره وأعوانه وبدون تقليد المرجع – إذا لم يكن الشخص مجتهداً – لا تقبل أعماله كما في الفقه الجعفري.
أما بالنسبة للعريفي فنحن لا نعتبره عالم دين، فعالم الدين لا يكفر ملايين المسلمين ويصفهم بالمشركين والمبتدعة والمجوس، بل نعتبره داعية فتنة ينشر الشقاق والكراهية والبغضاء والأحقاد بين المسلمين، أما عالم الدين الرباني الأصيل، هو من يدعو للوحدة الإسلامية والأخوة الإيمانية والأمة الواحدة ويبث روح المحبة والتعاون والتقارب والتسامح واللاعنف في الأمة.
الملاحظة الثانية : هي أنه كيف يقبل نواب الأمة الذين وصلوا بأصوات المواطنين الشيعة والسنة أن يدافعوا عمن يكفر 40 في المئة من الشعب الكويتي في حين أنهم يجب أن يدافعوا عن الكويتيين وعن كرامتهم وإنسانيتهم وعقيدتهم؟ ولكن الذي حدث هو العكس تماماً، فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
الملاحظة الثالثة: هي الاصطفاف الطائفي وسقوط الأقنعة، ففي هذه القضية وأيضا من خلال أحداث مركز (وفرق)، انكشف النواب الطائفيون ومرتدو الأقنعة الذين كانوا يدعون أنهم لا يفرقون بين السني والشيعي، ويتغنون بالوحدة الوطنية زوراً وبهتاناً.
وكذلك علماء الدين الذين كانوا يدعون الوسطية والاعتدال والتقارب بين المذاهب واحترام المذهب الجعفري، فقد فضحتهم قوائم التأييد المشؤومة والتي ستوثق في تاريخ الكويت مواقفهم وأسماءهم وبأنهم دافعوا عن من يقول إن عاشوراء يوم مصاب وبلاء أهل البيت صلوات الله عليهم، هو يوم فرح وبهجة وسرور وسعادة، ونصروا من زندق علماء الإسلام وكفر المسلمين الجعفرية والمواطنين الكويتيين.
الملاحظة الرابعة: تجلي الروح الجديدة لشيعة الكويت والتي ولدت في تجمع نصرة الإمام الحسين عليه السلام، من خلال التعامل مع فتنة العريفي.
السلام على الحسين وعلى علي بن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين صلوات الله عليهم
والحمدلله عدد ما حمده الحامدون..
لاحظوا في آخر مقاله يقول السلام على الحسين بل ويسلم على أصحاب الحسين
ولا يختم مقالته بالصلاة على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
لدي تعليق على قضية المرجع نائب عن المهدي المزعوم
وأقول إذا كان سيستاني نائب عن المهدي المزعوم دخوله في السرداب وعدم خروجه
فماذا عن خامنئي هل هو ايضاً نائب عن المهدي المزعوم ؟
وماذا عن مرجع الشيعة الآخر حسين فضل الله الذي أنكر قصة كسر الضلع المزعومه
هل هو نائب أيضاً عن المهدي المزعوم ؟
وكيف يختلف المراجع اللي اهم نواب المهدي ومصدرهم واحد وهو المهدي
شنو هالدين اللي كله أسرار ودهاليز وسراديب وغيبه ؟
لو كتبت هالرد في جريدة الدار أكيد راح يمسحونه على طول
خاتمه :
كل الجرائد والصحف تتحرى المصداقيه في الخبر وحتى في إختيار الكتاب
الذين يتحرون الصدق في مقالاتهم
لكن جريدة الدار يبدو أنها تغرد خارج سرب الصدق والمهنيه الصحفيه !!