الرئيسة الفلبينية ترسل نائبها لمناشد السلطات بالكويت

اليامى

عضو بلاتيني
الدم الكويتي أصبح أرخص من الماء الصليبي

على حد علمي وهالمعلومه للأمانة ماني متأكد من صحتها
سبق لرئيسة الفلبين أن قامت بالتوسط لألغاء حكم بالأعدام ونجحت في ماسعت فيه

كلام صحيح لا يختلف علية اثنان
 

chunky

عضو مميز
أعرف واحد من الربع نسرته ( اي زوجته )
مع عيالها ( الكشران ) ما يخلون خادمة ( ايا كانت جنسيتها )
تعيش ما بينهم لمدة تزيد عن الشهر الواحد !
. معاملة حيوانية بحته الله وكيلكم
بل يمكن تكون معاملتهم للحيوانات ( أرفق ) !
سالته سؤال واحد :
لما لا تسعى أخي الكريم إلى علمية ( ترويض ) اهلك بمعاملتهم الغير الإنسانية نحو خدمهم ؟!
جاء الجواب :-
أروض منو ؟! واخلى منو ؟!

ثم أشد الأغنية لعايشه المرطه الشهيرة مباشرة:-

الله أقوى يا نصيبي وانا وش بيدي ؟!
كل ما عدلت واحد ( يميل الثاني ) !!

:confused:

ولهذا
نرجو حقيقة بان لاتكون تلك العائلة المنكوبة
بابنتهم ( ذات اثنين وعشرين عاما ) حين وفاتها
الله يرحمها ويغفر لها :وردة:
من ذلك الصنف الذي تحدثنا عنه بالمقدمة
وإلا وكما يقال :
خبز خبزتوه أكلوه
مع الأسف الشديد بالطبع
وبعدين
سالفة أنها قتلت البنية
علشان زوجها تركها و تزوج عليها
بصراحة تامة
مهي راكبه براسي بالمرة !
فالحديث هنا عن دولة نصرانية وليست اسلامية !

المراد
القضية حسب ما أسمع وابحث واتقصى
لهي قضية متفاعلة جدا في أواسط المجتمع الفلبيني بالوقت الراهن
ولديهم بالتالي شعور طاغي
ومنتشر وذائع صيته
لاسيما بالأواسط الشعبية لديهم
بأن تلك الخادمة تحديدا قد تعرضت لظلم كبير
قد دفعها لمثل هذا التصرف الإجرامي
بل ومحاولة الانتحار التي قامت بها
( هذا ماتم نقله لهم وبالتالي صدقوه )
والظاهر ( وكما العادة ) وايضا مع الأسف الشديد
بأن السفارة الكويتية
بتلك الدولة غير قائمة بواجبها تماما
لتوضيح الصورة الكويتية كما يجب
وحسب حيثيات الحكم الصادر
بحق تلك المتهمة
وعبر القضاء الكويتي وقوانينه
تبقى عاد تلك الملاحظ الأخيرة
أذكر بان هناك مقولة لمسئول سيلاني كبير
فيما مضى من الأيام الغابرة
يؤكد فيها أن أهل الخليج ومنهم أهل الكويت
يجب أن يحفظوا الجميل لأمهاتهم اللواتي لم يلدهن
( ويقصد الحجي الخادمات السيلانيات )
واللواتي قد قمن برعاية تلك أجيال المتعاقبة منهم
من لحظة كونهم لحمة حمراء صغيرة
لاحول لهم ولا قوة
إلى أن وصلوا إلى لمرحلة يشطحون بها !
ومفردة الشطح
بمعنى
الحركة والحيوية والنشاط
أي انهم أول ماشطحوا نطحوا
وكان النطح بتلك الأمهات المربيات اي الخادمات !
المراد
والكلام هنا لبعض الزملاء الكرام
اتركوا بارك الله فيكم
الباب مواربا ولو بعض الشيء
مع تلك الدول كسيلان وفلبين وغيرهما
فالله وحده العالم
بأن قد تكون لدينا مستقبلا
ولحطة نضوب ذلك الذهب الأسود ( اي النفط ) :(
تلك الرغبة الجامحة بالعمل لديهم
خدم أوسواق
والخوف بأن لا يقبلوا بنا :باكي:
ولهذا
فمن ليس بوسعه حقيقة
ذلك الاستغناء عن خدمه
ولو للحظة واحدة
فالصمت حقيقة لهو أولى به
والأهم والمهم
أن لانكون من الشاطحين الناطحين
فالعفو عند المقدرة
لهو أمر مقدم
على كل ما عاداه
فشنق تلك الخادمة واعدامها هي أو غيرها
لن يغير من واقع ماحدث شيئا يذكر
فالله تعالى لهو الواهب تلك الروح
وهو وحده المختص بأمر استرجاعها مجددا
وهذا لايعني نهائيا بعدم معاقبتها بذلك السجن
كعملية ردع لها ولغيرها مما تسول نفسه
بارتكاب تلك الجرائم البشعة
والذي قد يصل إلى حد العقوبة بها إلى ذلك السجن المؤبد
وهي عقوبة لايستهان بها نهائيا
واعتقد ومن باب الاعتقاد
لو تم تخيرها الحبس ما بين السجون الكويتية
أوالسجون الفلبينية ( كمثال )
لفضلت الأولى على الثانية ،
وحتى إن هي اختارت الثانية
فدفعت مردي والهوى شرقي
وكما يقال
فقد وفرت على الدولة
وعلينا كشعب
عبء سجنها الطويل لدينا !
وله أنتو شرايكم ؟
تحياتي
:وردة:
 

chunky

عضو مميز
ارواح المواطنين مو رخيصة


لم يكن هناك رخصا بالأرواح يا أيها الزميل إلا ما ندر
لا مواطنيين او غير مواطنيين
لنكن بالتالي منصفين وعادلين
بحق بلادنا ( وولاة أمرنا )
على الأقل بهذا الجانب تحديدا
فالكويت ليست غيرها برخص الأرواح
والجملة الأخيرة هذه
أقسم
بان الغريب يروجها لصالحنا
قبل ذلك القريب
ولكن ... تبقى دائما وأبدا
مصلحة الكويت العليا فوق كل اعتبار
والغريب حقيقة بأمر مشاركتك القصيرة تلك!
لهما أمرين لاثالث لهما
وهو معرفك وتوقيعك !!
فمعرفك يقول
( انقاذ وطن )
فكيف يكون انقاذ وطن ما ( يعني أي وطن )
لانضع بها مصلحة الوطن وليس مصلحة الموطنيين بالمقدمة و فوق كل اعتبار
حتى لو تطلب الأمر برخص أرواح المواطنيين ؟!!
اما توقيعك
فحدث هنا والله ولا حرج
:D
وهو لايستقيم ( منطقيا ) على الأقل
بأمر مشاركتك المقتبسه تلك

وهو القائل :-


الكويت :قلب:بلد لايظلم أحد إلامن ظلم نفسه ، والتاريخ يشهد :إستحسان:

!! :confused: !!​
 

time out

عضو فعال
عفارم عليك ....لا تصالح يا خال دلال ...الإعدام مطلبنا

بعد تحركات الحكومة الفلبينية بإرسال مبعوث رفيع المستوى إلى الكويت للحصول على عفو عن الخادمة القاتلة
خال القتيلة دلال النقي لـ «الأنباء»: لن نتنازل عن دم ابنتنا والشعب الكويتي بكل طوائفه وقبائله وفئاته يقف معنا
الأربعاء 27 يناير 2010 - الأنباء


:أدوات الربط :حجم الخط
90578-2p11.jpg
فاروق العبدالرحيم متحدثا للزميل فرج ناصر (أحمد باكير)
90578-1p11.jpg
صور مدموجة للضحية البريئة دلال النقي قدمها خالها لـ «الأنباء»​

فرج ناصر
مع تحركات الحكومة الفلبينية خلال اليومين الماضيين لإرسال مبعوث رفيع المستوى الى الكويت للتوسط من أجل العفو عن الخادمة الفلبينية جاكاتايا باوا والتي صدر ضدها حكم بالإعدام بعد اتهامها بقتل المواطنة دلال النقي بـ 12 طعنة أثناء نوم الأخيرة، التقت «الأنباء» خال القتيلة فاروق العبدالرحيم الذي أعلن رفضه ورفض عموم عائلة القتيلة التنازل عن اعدام الخادمة القاتلة التي قتلت ابنتهم بدم بارد ومع سبق الاصرار والترصد، قائلا: «انه من حق أي حكومة أن تحاول المحافظة على حياة وأمن رعاياها ولكن أيضا نحن كأهل الدم من حقنا ان نرفض تماما التنازل خاصة اننا لا نطالب بأكثر من حقنا الذي كفله القضاء الكويتي عبر حكم بالإعدام على القاتلة».
وبرأي العبدالرحيم في حديثه مع «الأنباء» ان ما أقدمت عليه رئيسة الفلبين عبر ارسالها لمبعوث رفيع المستوى إلى الكويت ما هو الا دعاية انتخابية لها. وهذا نص الحوار مع خال الضحية دلال النقي:
برأيك ما سبب تحرك الحكومة الفلبينية في هذا الوقت بالذات لطلب العفو عن الخادمة الفلبينية التي قتلت ابنة اختك دلال النقي؟
من حق أي دولة أو رئيس دولة ان يحافظ على رعاياه أو مواطنيه، وان يحاول ان يوفر لهم قدر الإمكان الأمن سواء في داخل بلده أو خارجه، والدفاع عنهم حتى لو كانوا مدانين بجريمة قتل، ولكن من حق الدولة الأخرى أيضا أو أهل الضحية رفض هذا الطلب لأنه من الناحية الشرعية الحكم أو العفو لا يتم الا من قبل أهل المقتول وهذا لن يتم بتاتا ولن نتنازل عن حقنا.
شاهدت عبر وسائل الإعلام والتلفاز التظاهرات التي شهدتها الفلبين للمطالبة بإطلاق سراح القاتلة أي ان هناك تحركات شعبية سابقة في الفلبين لإطلاق سراحها.
التحركات التي نراها لا مبرر لها، فهناك امرأة قاتلة والدولة فيها قانون، ونحن تركنا هذا الموضوع للقضاء الكويتي العادل والقضاء قال كلمته، وعلى الدول الأخرى احترام قضائنا لأن هناك جريمة قتل بشعة حدثت من خلال جريمة بشعة مع سبق الاصرار والترصد وضحيتها فتاة كانت نائمة وقت الجريمة التي حدثت فجرا حيث قامت الخادمة بطعن الضحية دلال بـ 12 طعنة بالسكين وهي تغط في نومها، وحكم على القاتلة خلال المحاكمات بالإعدام من الدرجة الأولى والاستئناف مع انه مضت عليه سنة، وبعد تحركات المحامي، كما انها خلال نظر القضية عرضت الخادمة على لجنة من الطب النفسي ايضا والتي أقرت من خلال تقرير طبي ان الخادمة كانت بكامل قواها العقلية وقت ارتكاب الجريمة.
هل تروي لنا ما حدث في ليلة الجريمة وهل القاتلة اعترفت بجريمتها وما سبب إقدام الخادمة على هذه الجريمة البشعة؟
لا توجد أسباب لهذه الجريمة البشعة التي انتهت فيها ابنة اختي دلال ضحية حيث كانت نائمة وقامت الخادمة بطعنها بسكين، حيث قامت المقتولة بالنداء على أهلها وكان ذلك في 14/5/2007.
وقامت الخادمة بعد اتمام جريمتها بالنداء على سارة وهي اخت دلال الكبرى وعندما توجهت سارة الى الخادمة لمحت الخادمة وهي تحمل سكينا تقطر دما وتلبس قفازا وتهم بالخروج من غرفة القتيلة حيث قامت سارة بإبلاغ والديها بهذه الجريمة حيث شاهدا المقتولة تسبح في نهر من الدماء، وتصور ان تتلقى اتصال من اختك تخبرك بقتل ابنتها توقع ما هي ردة الفعل كما ان الشعب الكويتي انزعج هو الآخر، حيث قال إن لدينا خدما يعملون لدينا منذ 30 سنة ومن نفس الجنسية ولكنهم عاشوا يعملون بكل احترام وادب للقانون وللعادات والتقاليد ومن طبعنا عدم إهانة الخادم مهما كانت الاسباب، حيث تم عرضها على الطب النفسي وتبين أنها في كامل قواها العقلية.
كيف رأيت التجاوب الشعبي مع قضيتكم؟
انا لم اتحدث مع احد ولكني رأيت فزعة شعبية فيما يخص هذا الموضوع وانهم متذمرون من ذلك وذلك من خلال الجريدة الالكترونية «الآن» كما تلقيت مكالمات كثيرة وتعليقات المواطنين كما ان وقت حدوث الجريمة كان الشعب الكويتي قاطبة وبكل طوائفه وقبائله وقف معنا اثناء العزاء كما اتقدم بالشكر لرئيس المحامين السابق عبداللطيف صادق الذي وقف معنا وكذلك المحامي فايز العتيبي الذي تحمل على عاتقه القضية من دون مقابل لبشاعة الجريمة وكذلك الشكر لرئيسة اللجنة التحضيرية للرابطة الوطنية للأمن الأسرى خديجة المحميد وكل الشعب الكويتي.
ومن هذا المنطلق أطالب قيادتنا الكريمة وعلى رأسها صاحب السمو ـ حفظه الله ـ واعضاء مجلس الأمة ولجنة حقوق الإنسان بأن يقفوا معنا لأخذ حقنا ولو ان الجريمة وقعت لا ارادية لقمنا بالتنازل والعفو عند المقدرة وفيها أجر ولكن ان تقع هذه الجريمة بهذا الشكل أعوذ بالله أعوذ بالله واليوم أخبرت والدتي التي تبلغ من العمر 80 سنة بأن رئيسة الفلبين تطلب منا التنازل لكنها قالت أنا أريد الحضور شخصيا وقت اعدامها حتى أبرد قلبي لكن إذا تم العفو عنها فأنا من الآن فصاعدا أحذر من انه بعد حدوث أي جريمة ستقع جريمة أخرى وقد حاول أهل وأقارب القتيلة ان يثأروا للقتيلة لكن اوقفناهم عند حدهم وقلنا لهم نحن في دولة قانون، حيث ان مثل الجرائم تعتبر الحالة الثالثة وهل نحن ليست لدينا كرامة حتى نتنازل عنها.
وأقول إن اقدام رئيسة الوزراء على هذا الموضوع هو دعاية اعلانية تخدمها وقت الانتخابات الفلبينية كما اننا لم نظلمها اطلاقا، حيث اعطيناها حقها ومن المستغرب ان احد اقربائنا وهو محام قام بالدفاع عنها ولما سألته عن ذلك لماذا تدافع عن التي قتلت ابنتك قال انا محام لذلك أنا احترمت موقفه، وقبل اسبوع صدر حكم برفض الدعوى وتأييد حكم الإعدام.
وأتمنى أن تتم المصادقة على حكم الإعدام لتنفيذه وهذا ليس طلبي أنا خالها ولكن هذا هو طلب الشعب الكويتي بشكل عام. وماذا في حال زيارة الرئيسة الفلبينية لك شخصيا؟ اطلاقا حتى لو من أتى فنحن اتخذنا قرارنا وهل تعلم انه منذ 14/5/2007 يوم الجريمة وحتى اليوم أن أســـرة الفــتاة لم يذهبوا لمــنزلهم حيث يجلسون في منزلــنا وذلك لبشاعة الجريمة كما ان حالتهم النفسية اصبحت سيئة، كما أن المقتولة تخرجت قبل فترة وعملت في شركة البترول من دون واسطة حيث كانت من الطالبات الفائقات في كل المراحل الدراسية وتأتي في الترتيب الثاني من حيث اخوتها وتبلغ من العمر 21 عاما.







إذا تكلم أهل الدم فـ على الكل أن يحترم مطلبهم

فهم أولياء الدم


رحم الله دلال

 

chunky

عضو مميز
ليكن مفهوما للجميع
اننا هنا لاندافع عن تلك الجريمة البشعة
ولكن
هناك أسس وقواعد
يحب بالتالي احترامها
فأمر العقو من عدمه من اختصاص والد الجميع


تنص المادة 60 من قانون الجزاء على التالي : لا يجوز تنفيذ عقوبة الإعدام إلا بعد تصديق الأمير , ويحق له من تلقاء نفسه العفو عن هذه العقوبة , او استبدال غيرها بها .







فخال الضحية نفسه
قد يكون بموضع
تلك الفلبينية نفسها
ليطلب الصفح عن جريمة ارتكبها بلحظة غضب
فليس هناك ضمان مؤكد بعدم ارتكابنا للجرائم مادمنا أحياء نرزق
ولهذا فما قاله الخال وعبر تلك المقابلة
لهو امر من حقه تماما بأن يعبر عنه
ومن حقنا كذلك التعبير برأي يخالفه
يعني أنا العبد لله
واحد ضد مبدأ الأعدام من الأصل والأساس
تقولي ليش ؟
أقولك أسأل الكثير من الدول بالعالم المتحضر
التي ألغت مفردة الأعدام
من نصوصها القانونية
وأحكامها القضائية

وحالتي هنا كحالة ذلك القريب من المجني عليها
والذي دافع عن المتهمة بتلك القضية
لأن أخلاق المهنة تحتم عليه ذلك
وحسب ما جاء على لسان خال الضحية نفسه
بتلك المقابلة التي قد نشرها الزميل
مع ان الخال لم يذكر ( اسم ! ) ذلك المحامي
لكي نشكره بالتالي على مواقفه المهنية الثابته تلك

ولهذا وجب احترام الرأي المطالب بإلغاء عقوبة الأعدام
كما نحن نحترم المطالبين بوجوده وتنفيذه وتفعيله

لا أكثر ولا أقل

يبقى أنا فاهم
وعارف المقصود هنا
بأننا لانكون طوفه هبيطه لكائن من كان
حتى لرئيسة الفلبين نفسها وشعبها من وراءها
وهذا امر نقدره ونشعر به ...
ولكن بقضايا الإنسانية ومنها قضايا الأعدامات
فلن نزيد كذلك
عن قول خال الضحية نفسه
وهو القائل وعبر ذلك الرابط :-

من حق أي دولة أو رئيس دولة ان يحافظ على رعاياه أو مواطنيه ، وان يحاول ان يوفر لهم قدر الإمكان الأمن سواء في داخل بلده أو خارجه، والدفاع عنهم حتى لو كانوا مدانين بجريمة قتل، ولكن من حق الدولة الأخرى أيضا رفض هذا الطلب



وتم حذف ( أو أهل الضحية ) من قبلي
لأن الخال هنا قام يخلص بالأمور مع بعضها البعض
فنحن في دولة الكويت أولا وليس بدولة أخرى
وثانيا لأنه قد فصل نفسه عن الدولة
و هذا أمر ليس من أعرافنا وتقاليدنا الكويتية الأصلية
فهو ونحن جزء من الدولة
لسنا بالتالي
خارجها أو بموقع الند لها
ونكمل أيضا بجملة واحدة من عندنا :-
وعند الرفض
ليتحمل ذلك الرافض تبعات رفضه تماما
يعني أنت مو ترفض
وبعدين تسأل
و بكل برود اعصاب :
ليش ما عندنا خدم داخل الكويت !
أو هناك أزمة خدم
يعني هذا ( لمؤخذه ) يعد سخافة
ما قبلها وما بعدها سخافة !
يعني كأنك تقص على روحك بروحك !
تبقى الملاحظة الوحيدة
للزميل
محب الكويت
وأقول
من واقع خبرتي المتواضعة
أنه لم يكن هناك طلب اعفاء إلا بحالة واحدة
قد سبقتها
ولم تكن حالات وكما قد ذكرت !
وإلا صارت مصاخه !!
ولن يقامر أحد بتوظيف خدامة فلبينة بمنزله على الاطلاق
و أيضا من واقع قراءة الرابط نفسه المقدم منك
ايها الزميل الفاضل
كان التعليق لأحد المشاركين بالموضوع على النحو التالي :-
لقد قمت بالاتصال على قريب من اهل المقتول "سالم"

قال لي بالحرف الواحد ان والد الطفل سالم قدم تنازل

بعد مقابله مع الامير حفظ الله ورعاه

وتم تعويضهم


وسلامتكم :وردة:
 

chunky

عضو مميز
الإعدام إجراء رادع لمن تسول إليه نفسه بقتل الناس
ولكل من يمشي في الارض ويفسد الحرث والنسل

زميلي الأناضول بالله عليك
جاوبني على السؤال الوحيد التالي

وهل الذين الغوا مفردة الأعدام
عبر قوانينهم وأحكامهم يشجعون على قتل الناس ؟!
وينثرون بالتالي تلك الزهور والأكاليل
لكل من يمشي بالأرض ليفسد فيها ؟!









يبقى أن نقول :-


الردع ليس بالأعدام وحده

بل هناك صور أخرى

أقوى وأشد صلابة منه

وهي عن طريق التنشئة الطيبة
والرعاية المستمرة
والتثقف النير المحترم و الدائم
والذي لاينقطع ولو للحظة واحدة .
تحياتي :وردة:
 

غرام

عضو مميز




قسم بالله انا احتريت شلون اهل البنت المقتوله!!


وهذي رئيسة الفلبين مالقت احد يقولها استحي على دمج

كل شوي طاقه الوجه شلاله ودازه تتوسط

دزوج لقبرج ان شاءلله :mad:


اتمنى من اهل المقتوله مايتنازلون مثل ماتنازل العتيبي الله يسامحه


 

zaman

عضو ذهبي
بعد تحركات الحكومة الفلبينية بإرسال مبعوث رفيع المستوى إلى الكويت للحصول على عفو عن الخادمة القاتلة
خال القتيلة دلال النقي لـ «الأنباء»: لن نتنازل عن دم ابنتنا والشعب الكويتي بكل طوائفه وقبائله وفئاته يقف معنا
الأربعاء 27 يناير 2010 - الأنباء

:
90578-2p11.jpg
فاروق العبدالرحيم متحدثا للزميل فرج ناصر (أحمد باكير)
90578-1p11.jpg
صور مدموجة للضحية البريئة دلال النقي قدمها خالها لـ «الأنباء»

فرج ناصر

مع تحركات الحكومة الفلبينية خلال اليومين الماضيين لإرسال مبعوث رفيع المستوى الى الكويت للتوسط من أجل العفو عن الخادمة الفلبينية جاكاتايا باوا والتي صدر ضدها حكم بالإعدام بعد اتهامها بقتل المواطنة دلال النقي بـ 12 طعنة أثناء نوم الأخيرة، التقت «الأنباء» خال القتيلة فاروق العبدالرحيم الذي أعلن رفضه ورفض عموم عائلة القتيلة التنازل عن اعدام الخادمة القاتلة التي قتلت ابنتهم بدم بارد ومع سبق الاصرار والترصد، قائلا: «انه من حق أي حكومة أن تحاول المحافظة على حياة وأمن رعاياها ولكن أيضا نحن كأهل الدم من حقنا ان نرفض تماما التنازل خاصة اننا لا نطالب بأكثر من حقنا الذي كفله القضاء الكويتي عبر حكم بالإعدام على القاتلة».

وبرأي العبدالرحيم في حديثه مع «الأنباء» ان ما أقدمت عليه رئيسة الفلبين عبر ارسالها لمبعوث رفيع المستوى إلى الكويت ما هو الا دعاية انتخابية لها. وهذا نص الحوار مع خال الضحية دلال النقي:

برأيك ما سبب تحرك الحكومة الفلبينية في هذا الوقت بالذات لطلب العفو عن الخادمة الفلبينية التي قتلت ابنة اختك دلال النقي؟
من حق أي دولة أو رئيس دولة ان يحافظ على رعاياه أو مواطنيه، وان يحاول ان يوفر لهم قدر الإمكان الأمن سواء في داخل بلده أو خارجه، والدفاع عنهم حتى لو كانوا مدانين بجريمة قتل، ولكن من حق الدولة الأخرى أيضا أو أهل الضحية رفض هذا الطلب لأنه من الناحية الشرعية الحكم أو العفو لا يتم الا من قبل أهل المقتول وهذا لن يتم بتاتا ولن نتنازل عن حقنا.
شاهدت عبر وسائل الإعلام والتلفاز التظاهرات التي شهدتها الفلبين للمطالبة بإطلاق سراح القاتلة أي ان هناك تحركات شعبية سابقة في الفلبين لإطلاق سراحها.

التحركات التي نراها لا مبرر لها، فهناك امرأة قاتلة والدولة فيها قانون، ونحن تركنا هذا الموضوع للقضاء الكويتي العادل والقضاء قال كلمته، وعلى الدول الأخرى احترام قضائنا لأن هناك جريمة قتل بشعة حدثت من خلال جريمة بشعة مع سبق الاصرار والترصد وضحيتها فتاة كانت نائمة وقت الجريمة التي حدثت فجرا حيث قامت الخادمة بطعن الضحية دلال بـ 12 طعنة بالسكين وهي تغط في نومها، وحكم على القاتلة خلال المحاكمات بالإعدام من الدرجة الأولى والاستئناف مع انه مضت عليه سنة، وبعد تحركات المحامي، كما انها خلال نظر القضية عرضت الخادمة على لجنة من الطب النفسي ايضا والتي أقرت من خلال تقرير طبي ان الخادمة كانت بكامل قواها العقلية وقت ارتكاب الجريمة.

هل تروي لنا ما حدث في ليلة الجريمة وهل القاتلة اعترفت بجريمتها وما سبب إقدام الخادمة على هذه الجريمة البشعة؟
لا توجد أسباب لهذه الجريمة البشعة التي انتهت فيها ابنة اختي دلال ضحية حيث كانت نائمة وقامت الخادمة بطعنها بسكين، حيث قامت المقتولة بالنداء على أهلها وكان ذلك في 14/5/2007.

وقامت الخادمة بعد اتمام جريمتها بالنداء على سارة وهي اخت دلال الكبرى وعندما توجهت سارة الى الخادمة لمحت الخادمة وهي تحمل سكينا تقطر دما وتلبس قفازا وتهم بالخروج من غرفة القتيلة حيث قامت سارة بإبلاغ والديها بهذه الجريمة حيث شاهدا المقتولة تسبح في نهر من الدماء، وتصور ان تتلقى اتصال من اختك تخبرك بقتل ابنتها توقع ما هي ردة الفعل كما ان الشعب الكويتي انزعج هو الآخر، حيث قال إن لدينا خدما يعملون لدينا منذ 30 سنة ومن نفس الجنسية ولكنهم عاشوا يعملون بكل احترام وادب للقانون وللعادات والتقاليد ومن طبعنا عدم إهانة الخادم مهما كانت الاسباب، حيث تم عرضها على الطب النفسي وتبين أنها في كامل قواها العقلية.

كيف رأيت التجاوب الشعبي مع قضيتكم؟
انا لم اتحدث مع احد ولكني رأيت فزعة شعبية فيما يخص هذا الموضوع وانهم متذمرون من ذلك وذلك من خلال الجريدة الالكترونية «الآن» كما تلقيت مكالمات كثيرة وتعليقات المواطنين كما ان وقت حدوث الجريمة كان الشعب الكويتي قاطبة وبكل طوائفه وقبائله وقف معنا اثناء العزاء كما اتقدم بالشكر لرئيس المحامين السابق عبداللطيف صادق الذي وقف معنا وكذلك المحامي فايز العتيبي الذي تحمل على عاتقه القضية من دون مقابل لبشاعة الجريمة وكذلك الشكر لرئيسة اللجنة التحضيرية للرابطة الوطنية للأمن الأسرى خديجة المحميد وكل الشعب الكويتي.

ومن هذا المنطلق أطالب قيادتنا الكريمة وعلى رأسها صاحب السمو ـ حفظه الله ـ واعضاء مجلس الأمة ولجنة حقوق الإنسان بأن يقفوا معنا لأخذ حقنا ولو ان الجريمة وقعت لا ارادية لقمنا بالتنازل والعفو عند المقدرة وفيها أجر ولكن ان تقع هذه الجريمة بهذا الشكل أعوذ بالله أعوذ بالله واليوم أخبرت والدتي التي تبلغ من العمر 80 سنة بأن رئيسة الفلبين تطلب منا التنازل لكنها قالت أنا أريد الحضور شخصيا وقت اعدامها حتى أبرد قلبي لكن إذا تم العفو عنها فأنا من الآن فصاعدا أحذر من انه بعد حدوث أي جريمة ستقع جريمة أخرى وقد حاول أهل وأقارب القتيلة ان يثأروا للقتيلة لكن اوقفناهم عند حدهم وقلنا لهم نحن في دولة قانون، حيث ان مثل الجرائم تعتبر الحالة الثالثة وهل نحن ليست لدينا كرامة حتى نتنازل عنها.

وأقول إن اقدام رئيسة الوزراء على هذا الموضوع هو دعاية اعلانية تخدمها وقت الانتخابات الفلبينية كما اننا لم نظلمها اطلاقا، حيث اعطيناها حقها ومن المستغرب ان احد اقربائنا وهو محام قام بالدفاع عنها ولما سألته عن ذلك لماذا تدافع عن التي قتلت ابنتك قال انا محام لذلك أنا احترمت موقفه، وقبل اسبوع صدر حكم برفض الدعوى وتأييد حكم الإعدام.

وأتمنى أن تتم المصادقة على حكم الإعدام لتنفيذه وهذا ليس طلبي أنا خالها ولكن هذا هو طلب الشعب الكويتي بشكل عام.

وماذا في حال زيارة الرئيسة الفلبينية لك شخصيا؟
اطلاقا حتى لو من أتى فنحن اتخذنا قرارنا وهل تعلم انه منذ 14/5/2007 يوم الجريمة وحتى اليوم أن أســـرة الفــتاة لم يذهبوا لمــنزلهم حيث يجلسون في منزلــنا وذلك لبشاعة الجريمة كما ان حالتهم النفسية اصبحت سيئة، كما أن المقتولة تخرجت قبل فترة وعملت في شركة البترول من دون واسطة حيث كانت من الطالبات الفائقات في كل المراحل الدراسية وتأتي في الترتيب الثاني من حيث اخوتها وتبلغ من العمر 21 عاما.

http://www.alanba.com.kw/AbsoluteNMNEW/templates/?a=90578&z=14
 

blatinum

عضو
خال القتيلة دلال النقي لـ «الأنباء»: لن نتنازل عن دم ابنتنا والشعب الكويتي بكل طوائفه وقبائله وفئاته يقف معنا

اي نعم كل الكويت معاكم لن نرضي بغير اعدام الفلبينيه
حسبي الله ونعم والوكيل فيها
والله يرحم دلال النقي ويسكنها الجنه
 

شعبي

عضو بلاتيني
الله يرحمها ويصبر اهلها

ارقد وآمن انشالله مادام كلنا معاكم
بأذن الله بنردها لهم بتابوت !
 

أبودعيج

عضو مميز
المواطن الفلبينى ليس له قيمة بالفلبين وبعهد الرئيسة الحالية غلوريا مكبكال أرويو قتل ما يقارب 750 من المعارضة منذ أن جاءت للحكم بأنقلاب على الرئيس السابق جوزيف أسترادا عام 2001 بتأييد من الجيش وهى متورطة بقضايا فساد وتزوير بأنتخابات 2004 ومن المؤكد محاكمتها بعد أنتهاء فترة رئاستها للفلبين بشهر يونيو القادم والقانون الفلبينى لن يسمح لها بالترشح مرة أخرى لهذا رشحت نفسها لمجلس النواب بأنتخابات مايو عن منطقتها حتى لا تفقد الحصانة التى تتمتع بها وبالتالى محاكمتها وسجنها ...أما قضية أهتمام الحكومة الفلبينية برعاياها بالخارج هو بسبب أهتمام الصحف ووسائل الأعلام الأخرى بالعاملين بالخارج الذى يقدر عددهم ب 9 مليون وبتحويلاتهم التى تقدر ب أكثر من 17 مليار دولار ولولا تلك التحويلات لمات الشعب جوعا لهذا يطلقون على العاملين بالخارج the new heros ولهم معاملة خاصة بالفلبين ومنها كاونتر للجوازات خاص بهم وجمعيات نفع عام تهتم بأهاليهم وتعيين نائب الرئيس نولى دى كاسترو مستشارا للرئيسة لشئون العاملين بالخارج ...مع العلم أن عقوبة الأعدام ألغيت بعهد الرئيسة الحالية أرويو بسبب ضغط الكنيسة الكاثوليكية لذلك أصبح الأخذ بالثأر ظاهرة منتشرة بالفلبين بسبب هذا القانون الغير مجدى ... الأعدام لهذه الفلبينية وغيرها سيتم تسليط الضوء عليه بعض الوقت وبعدها ينسى وأفضل وقت لتنفيذ حكم الأعدام هو شهر مايو موعد الأنتخابات بالفلبين فلن يلتفت اليه أحد بسبب أن ماكينة القتل وقت الأنتخابات شغالة وقد بدأت منذ شهرين بقتل 57 من النساء والصحفيين بجزيرة مندناو ....
روابط:
http://www3.wsws.org/articles/2009/dec2009/phil-d01.shtml

http://www.pinoyhr.net/

http://jesusabernardo.newsvine.com/...esident-in-philippine-history-confirmed-again

http://www.asianoffbeat.com/default.asp?display=1269
 

يوزر انتحاري

عضو بلاتيني
الله يكون بعون أهل البنت !!! بصراحة شيء مو يقهر؟ الا يذبح من القهر , لو انا منهم ما اتنازل شيبرد حرتهم ببنتهم ؟!وبعدين هذول صج وقحين مسوين حملة شعبية بالفلبين لالغاء حكم الاعدام , وكذلك سو حملة مثلها لفلبينية بالسعودية قاتلة معازيبها بس السعودية عطتهم بو لباس واعدموها وسوو هلفلبن قصة هلخادمة مسلسل مادري فلم !!! باجر يتجرؤون الخدم خو عادي تذيح وعارفة انه العقوبة اهني هينة جم سنة بالسجن ويتخففون وترحل لبلدها وببلدها يطلقون سراحها !

للتذكير : هالله هالله بحسن معاملة الخدم ,وهالله هالله بالرحمة , بعض الكويتيين الله يهداهم يعامل الخدم معاملة لا انسانية كلها ذلة ومهانة , العبد وهو عبد له حقوق على سيده فما بالنا بخادمة يعني موظفة عندنا , أعتقد أننا محتاجين لمزيد من القوانين الي تحفظ حقوق الخدم وتتابعهم , يعني مثلا لو تعين اخصائيات لمتابعة شئون الخدم وتزورهم الاخصائية شهريا تتابع شئون الخادمة وشمحتاجين ما محتاجين وشلون معاملة المعازيب لهم وهل تُعطى ساعات راحة أم تعامل معاملة الماكينة ليل نهار تطحن ! الخ,
 

zaman

عضو ذهبي
دم المواطن ليس رخيصاً

بنت الكويت التي أنهت ربيعها العشرين من عمرها، والتي تعرّضت عام 2007 الماضي إلى أبشع جريمة تتقزز منها الأنفس وتذوب الأفئدة وتتقطع القلوب، وفي مشهد لا يمكن تخيّله حين أقدمت خادمة فيليبينية على طعن الفتاة الضحية اثنتي عشرة مرة بسكين، وهي نائمة على فراشها، تلك الفاجعة التي بدأت مع شروق الشمس بطعنة أفاقت الفتاة على إثرها مرعوبة ومصدومة لتتلقى مفاجأة الطعنات واحدة تلو الأخرى وسط مقاومة لم تبدأ كي تنتهي، لتستسلم الضحية إلى قدرها مذبوحة بدم بارد بهذه السهولة ولا حول ولا قوة إلا بالله، ولتجسد بذلك قصة مأسوية لم يستطع أهل الكويت نسيانها منذ أكثر من عامين.

تلك الشنيعة انتهى أهم فصولها قبل أيام عدة برفض محكمة الاستئناف الدعوى وتأييد حكم الإعدام على الخادمة القاتلة بفضل نزاهة قضائنا العادل وبركة المحامي القدير فايز العتيبي الذي تطوّع مشكوراً في تبني رفع تلك القضية تحت شعار «دم الإنسان ليس رخيصاً» حتى استطاع أن ينتصر لذوي الضحية ويحقق قصاصاً عادلاً بالتأكيد له وقع نفسي كبير على أسرة الضحية من آل النقي الكرام، ولكن هناك وللأسف الشديد - من يريد أن يخلط الأوراق اليوم عبر محاولات تخفيف الحكم عنها وإعادة المجرمة القاتلة إلى بلادها من خلال الطرق الديبلوماسية وغيرها، وهناك أيضاً من يسعى إلى التأثير السلبي على أسرة الضحية وممارسة الضغط النفسي عليها كي ترضخ وتتنازل عن حقها الشرعي والقانوني والإنساني والسماوي.

نقول نعم، لكل بلد في العالم حق الدفاع عن مواطنيه وإن ارتكبوا جرائم ومارسوا شنائع، ونعم أخرى للمبعوث الذي وصل إلى الكويت أخيراً قادماً من العاصمة مانيلا من أجل العمل على اتباع قنوات خاصة لتخفيف حكم الإعدام وبحث سبل ترحيل القاتلة إلى بلادها، لأنه شأن تكتيكي يخصهم رغم أنه سلوك مشين لا ينتمي إلى الأدب والأخلاق بصلة، ولكن لا يمكن أن نقبل رضوخ المسؤولين في بلدنا إلى تلك الضغوط الخارجية مهما كانت التبريرات مادامت أسرة الضحية مصرّة على موقفها من تنفيذ القصاص الإلهي العادل، وإلاّ ما الحكمة من العقوبات الجزائية إن لم تؤدِ إلى الردع الاجتماعي ومن تكرار الجرائم، خصوصاً أننا أمام جريمة وصلت بشاعتها إلى حد هزّت فيه أركان المجتمع الكويتي بأسره؟، ومازالت أسرة الضحية تدفع الثمن غالياً جراء ذلك، سواء من ألم نفسي ومن هجرة المنزل الذي تمت فيه الجريمة وغيرها من المآسي والتداعيات الاجتماعية الأخرى.

لذا نقولها بصراحة، أيها المسؤولون الكرام دم المواطنة الكويتية الضحية دلال النقي ليس برخيص، وليكن الموقف واضحاً من هذا المبعوث الفيليبيني بإعطائه رسالة واضحة، مفادها أن الكويت كلها تريد أن ترى عدل الله تعالى يطبق على السفاحة الفيليبينية، ولا مجال إلا في احترام إرادة المجتمع الذي صبر طويلاً كي يعيش تلك اللحظة ويراها تتجسد أمامه علها تشفي غليل أمها المفجوعة بمصابها وتردع كل من تسول له نفسه العبث بإرادة الله تعالى في خلق عباده وتمكينهم من حياة عزيزة وكريمة.

أما أنتم يا آل النقي الكرام، فبنعمة القدر عليكم وقدر النعمة التي منّ الله عليكم بها، نقول لكم إننا متيقنون أن الكويت بلد القانون وبتطبيقه السليم يعم العدل بين الناس، لذا لا يمكن أن تجدوا إلا دعماً وتأييداً ومؤازرة منا جميعاً، ولتكن خطوتكم الأولى والأهم في الاستناد إلى دعم المجتمع الكويتي لكم والثقة بحكمة المسؤولين من رد الاعتبار وتنفيذ القانون.

د. سامي ناصر خليفة
أكاديمي كويتي
qalam_2009@yahoo.com

http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=181786
 
" وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ * وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ * إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ "


الله يعين أهلها ويرحمها برحمته
 

(المطيري)

عضو مميز
في محاولة لانقاذ خادمة من الاعدام

الرئيسة الفلبينية ترسل نائبها لمناشد السلطات بالكويت​
تكبير الخط

25/01/2010 الآن - وكالات 09:51:04 ص​



25_01_2010095343AM_6521186262.jpg

جلوريا اوريو

كشفت مصادر بوزارة الشؤون الخارجية الفلبينية أن الرئيسة الفلبينية جلوريا اوريو قامت بإرسال مبعوث رفيع المستوى الى الكويت لمناشدة السلطات في البلاد للحفاظ على حياة خادمة فلبينية صدر بحقها مؤخرا حكم بالاعدام عقب ادانتها بتهمة القتل.
وأضافت المصادر أن الرئيسة الفلبينية طلبت من نائبها نولي دي كاسترو السفر الى الكويت لمحاولة انقاذ حياة الخادمة جكاتايا باوا المتهمة بارتكاب جريمة قتل في عام 2007.
وبهذا الشأن نقلت شبكة 'NBC' الاميركية يوم الاحد أن المبعوث ان دي كاسترو سيقوم بتوصيل خطاب مناشدة من رئيسة الفلبين الى سمو امير البلاد.
يذكر ان تفاصيل جريمة القتل وتعود لخادمة فلبينية تدعى جكاتايا قد اتهمت بقتل ابنة كفيلها بمنطقة القرين في بعام 2007 ، عندما قامت بنحر ضحيتها أثناء نومها، وقضت محكمة الجنايات باعدام جكاتايا في 13 ابريل 2009 ، وايدت الحكم محكمة الاستئناف بتاريخ 15 يونيو 2009 .

------------------------

عش رجبا ترى عجبا في ظل حكومة البطيخ !
ناحرين بناتنا ويبون عفو !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


الدور دور اعضاء مجلس الأمه اللي اقسموا على احترام القانون
والذود عن حريات الشعب ومصالحه وأمواله .


لأنه حكم الأعدام معناته انه مافي تنازل من اسرة المواطنه عن حقهم !

إلى الأداره اتمنى تغيير عنوان الموضوع إلى: البيت بيت ابونا والفلبن حاربونا !





ما أدري ليش تذكرت الضابط الشمري في اليمن


حكومتنا خلته يرجع سباحه

 
أعلى