الحر الأشقر
عضو ذهبي
يتفق معي الكثير من المواطنين على أننا مرننا بأيام كئيبه سابقا وحاول الوطنيون محاربة خفافيش الظلام هواة التقسيمات ولله الحمد إستطعنا إلجامهم وصدهم عن الكويت وشعبها.
وصول سمو الشيخ سالم العلي حفظه الله إلى أرض الوطن كان له الأثر الجميل على النفس حيث الكويت تعيش فرحتها في ذكرى جلوس حضرة صاحب السمو الأمير على سدة الأماره... وأيضا قرب حلول الأعياد الوطنيه .
لقد تبرع سمو الشيخ سالم حفظه الله لأبنائه بالحرس الوطني وعليهم بالعافيه والشيخ سالم بيض الله وجهه يستحق كل خير .. وزادت المكرمه لتصل أيضا للحرس الأميري وهم يستحقون وعليهم بالعافيه.
يحق للكويت كلها أن تفرح من الصغير إلى الكبير فهذا هو شهر فبراير .. والحكومه مطالبه برسم البسمه على شفاه المواطنين ولتتعلم الحكومه من سمو الأمير وسمو الشيخ سالم العلي كيفية رسم البسمه على شفاه المواطنين.
المكرمه ليست مال فقط .. إنما رسائل يوصلها الكريم إلى أبنائه بأنهم بالقلب والعين دائما.
والكويت تستحق أن تفرح في عيدها ففرحة أبنائها فرحتها.
لنجعل فبراير هذا غير ملئ بالفرح وسط منطقه مليئه بالحزن والكآبه.