الحر الأشقر
عضو ذهبي
أخطأ وزير الإعلام "بالوكاله" الوزير أحمد العبدالله خطأ فادح ومريع ومسئ للكويت وسمعتها.
إضافه إلى ذلك فأنني أبشركم بأن الرجل لن يحاسب ولن يتم إستجوابه ببساطه لأنه وزير إعلام بالوكاله يعني العمليه مدروسه مسبقا والناس متوقعه أنه سيستجوب بسبب الممارسات الخطير السابقه.
لكن هل ستسقط اللائمه والخطيئه السياسيه عنه ؟
منطقيا لاتسقط مهما كانت الظروف والأحوال لأنه وزير في حكومة الشيخ ناصر المحمد .. ومنطقيا يمكن القول بأنه إن "دوّر" أو تم تعيين وزير جديد لوزراة الإعلام أو توكيل أحد الوزراء.
في تلك الأحوال جميعها .. يتحمل رئيس مجلس الوزراء مسؤولية وزارة الإعلام لاغيره.. هذا منطقي الشخصي أنا كمواطن متابع ومراقب للأمور..
أي خطأ .. بل جميع الأخطاء السابقه إنسحبت على حكومة الشيخ ناصر المحمد.
الإعلام الفاسد لايزال يقطع أوصال
لدينا إعلام فاسد يقسم فيما دول الجوار لديها إعلام راقي يثقّف..
لدينا إعلام فاسد يزعج .. فيما دول الجوار لديها إعلام هادئ يسلي.
لدينا إعلام فاسد يسئ لبلده .. فيما دول الجوار لديها إعلام هادف يرسل صور التقدم في دوله.
المنافسه الإعلاميه الكويت خرجت منها منذ سنين قريبه وللأسف كل ذلك بدأ ينسحب على جميع المجالات .. وفي كل المجالات تأخرت الكويت عن جاراتها.
ولازلنا في آخر الركب إلي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا .. إما صحوه حكوميه يقابلها صحوه شعبيه لتغير وجوه مجلس الأمه البصام.
أو أننا سندور في حلقه مفرغه!
إلى ذلك الحين لاتزال عدادت التنميه بالدول المجاوره تعد.
ولازال عداد الفساد لدينا يشير إلى الزياده.!
إضافه إلى ذلك فأنني أبشركم بأن الرجل لن يحاسب ولن يتم إستجوابه ببساطه لأنه وزير إعلام بالوكاله يعني العمليه مدروسه مسبقا والناس متوقعه أنه سيستجوب بسبب الممارسات الخطير السابقه.
لكن هل ستسقط اللائمه والخطيئه السياسيه عنه ؟
منطقيا لاتسقط مهما كانت الظروف والأحوال لأنه وزير في حكومة الشيخ ناصر المحمد .. ومنطقيا يمكن القول بأنه إن "دوّر" أو تم تعيين وزير جديد لوزراة الإعلام أو توكيل أحد الوزراء.
في تلك الأحوال جميعها .. يتحمل رئيس مجلس الوزراء مسؤولية وزارة الإعلام لاغيره.. هذا منطقي الشخصي أنا كمواطن متابع ومراقب للأمور..
أي خطأ .. بل جميع الأخطاء السابقه إنسحبت على حكومة الشيخ ناصر المحمد.
الإعلام الفاسد لايزال يقطع أوصال
لدينا إعلام فاسد يقسم فيما دول الجوار لديها إعلام راقي يثقّف..
لدينا إعلام فاسد يزعج .. فيما دول الجوار لديها إعلام هادئ يسلي.
لدينا إعلام فاسد يسئ لبلده .. فيما دول الجوار لديها إعلام هادف يرسل صور التقدم في دوله.
المنافسه الإعلاميه الكويت خرجت منها منذ سنين قريبه وللأسف كل ذلك بدأ ينسحب على جميع المجالات .. وفي كل المجالات تأخرت الكويت عن جاراتها.
ولازلنا في آخر الركب إلي أن يقضي الله أمرا كان مفعولا .. إما صحوه حكوميه يقابلها صحوه شعبيه لتغير وجوه مجلس الأمه البصام.
أو أننا سندور في حلقه مفرغه!
إلى ذلك الحين لاتزال عدادت التنميه بالدول المجاوره تعد.
ولازال عداد الفساد لدينا يشير إلى الزياده.!