سليل الجود
عضو مخضرم
لا يختلف اثنان على أن رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد
يمتلك قلب كبير ولا ينافسه شخص فى طيبه قلبه ودماثه خلقه
وتواضعه الكبير حتى اشد مخالفيه يشهد له بهذا الخلق الرفيع
وقد تكون هذه الصفات منجاه له فى كثير من الشدائد التى يمر بها
ولكن نرى فى زماننا هذا الكثير ممن يحاولون وضع العراقيل امام منافسيهم
فى محاوله لاشعال الفتن ولخبطه الاوراق لأحراج الخصم
نرجع لمحور حديثنا
اخبرنى احد الشباب انه صادف الشيخ احمد الفهد عند اشاره المرور
وكان الشيخ احمد الفهد مبتسما
بل ولم يكتفى بالابتسام بل قام بمخاطبه هذا الشاب قائلا :
شلونك ؟ عساك بخير ؟
تامرنى بشى ؟ << طبعا هالكلام للشيخ احمد الفهد
الشيخ احمد الفهد قال قبل سنوات عديده أنه (فرد حمزه ثاير ثاير )
وهو يطالب بالترشح للانتخابات
ثم تم توزيره
واستلم النفط وكثرت الاسئله والشبهات الغامضه
حول اختفاء مبالغ خياليه من ايرادات النفط
ثم تم استبعاده لفتره حتى عاد علينا كوزير للاسكان
وبما أن الفشل متجذر فى جميع وزرات الدوله حالها حال الاسكان
قام الشيخ احمد الفهد جاهدا بايجاد الخطط البديله
وهى محاوله تخفيض الطلبات الاسكانيه من 90 الف طلب اسكانى
الى 80 الف طلب اسكانى فى غضون سنه تقريبا
تقريبا 10 الاف طلب اسكانى فى غضون سنه
ولكن باكذوبه التوزيع على المخططات وبعد سنوات سوف يستلمون بيوتهم
بل والادهى والامر
ان تم قطع بدل الايجار عن هؤلاء المساكين بحجج واهيه
فى نفس الوقت الذى تم فيه اعطاء المدرسين الوافدين بدل ايجار 150 دينار
الشيخ احمد الفهد يمتلك كاريزما خاصه فيه
فهو الاسلامى الليبرالى الجهادى
ومن برنامج اضاءات على قناه العربيه :
قال الشيخ أحمد الفهد الأحمد الصباح رئيس جهاز الأمن الوطني الكويتي إن علاقته جيدة بـ"الجهاديين الاسلاميين" بالكويت واصفا نفسه بأنه "اسلامي ليبرالي "، مشددا على أن من "لا يكون اسلاميا لن يكون مسلما".
وجاء حديث الشيخ الصباح، في حوار مع برنامج "إضاءات" من تقديم الزميل تركي الدخيل والذي تبث حلقته 2-2-2007 في الساعة الثانية ظهرا بتوقيت السعودية ويعاد بثه الثلاثاء في منتصف الليل.وهو أول حوار تليفزيوني يدلي به بعد خروجه من الحكومة الكويتية العام الماضي.
ولم ينف الشيخ أحمد الفهد الصباح ارتباطه بـ"الجهاديين"، وقال: الجهاديون جزء من الإسلاميين وأنا علاقتي طيبة بالإسلاميين ومفهوم الجهادي يختلف عن الإرهابي. وأنا إسلامي ليبرالي، ومن لا يكون إسلاميا لن يكون مسلما، والإسلامي عندما يقبل الحوار ووجود الدولة بعيدا عن الدين في أجزاء منها وليس بشكلها الكامل للوصول للتنمية، فهذا عمل وجهد علينا التعامل معه.
وأضاف الشيخ الصباح أن من مهام جهازه متابعة الأمور الاستراتيجية خاصة وسط ما يحصل الآن في المنطقة، مشددا على أن مشكلة السنة والشيعة ظهرت مع قيام نظام الثورة الإسلامية في إيران وولاية الفقيه وتصدير الثورة عندما تحولت الحرب العراقية الإيرانية إلى حرب عربية فارسية.
وتحدث عن فترة دراسته في الجماعة وحماسه الشبابي، وقال "في الجامعة كنت من الوسط الديمقراطي وساهمت بكتابة مناشير وتوزيعها ترى أن إطلاق مجلس التعاون الخليجي هو من أجل حماية الأنظمة وبقائها وليس من أجل الشعوب، وحقق معي جهاز أمن الدولة آنذاك. ولكن اليوم اكتشفنا عكس ذلك".
ونفى بشدة ما يشاع أنه معزول عن العائلة الحاكمة، وقال الشيخ أحمد الفهد "كيف أعزل وأنا رئيس جهاز الأمن الوطني وهذا كلام غير منطقي".
وحول الانتقادات التي يوجهها له الصحافي محمد الجاسم على موقعه، قال الشيخ الصباح "الله يعينه على هذه الكتابات وهو يعتقد أنني السبب في إقصائه عن رئاسة تحرير صحيفة الوطن وأنا لم أفعل ذلك أبدا".
وإزاء ما يقال عن فقدان 20 مليون برميل نفط من وزارته عندما كان وزير النفط ودوره في فقدانها، قال الشيخ أحمد الفهد الصباح "هذا كلام غير دقيق وغير منطقي وإذا أخذتها أين أضعها.. هذه مشكلة فنية بالآليات والتصدير وليست بالكميات. وقد استخدم تقرير لجنة المحاسبة سياسيا".
ولنا عوده مع خطه التنميه وما بها من ملابسات !!
يمتلك قلب كبير ولا ينافسه شخص فى طيبه قلبه ودماثه خلقه
وتواضعه الكبير حتى اشد مخالفيه يشهد له بهذا الخلق الرفيع
وقد تكون هذه الصفات منجاه له فى كثير من الشدائد التى يمر بها
ولكن نرى فى زماننا هذا الكثير ممن يحاولون وضع العراقيل امام منافسيهم
فى محاوله لاشعال الفتن ولخبطه الاوراق لأحراج الخصم
نرجع لمحور حديثنا
اخبرنى احد الشباب انه صادف الشيخ احمد الفهد عند اشاره المرور
وكان الشيخ احمد الفهد مبتسما
بل ولم يكتفى بالابتسام بل قام بمخاطبه هذا الشاب قائلا :
شلونك ؟ عساك بخير ؟
تامرنى بشى ؟ << طبعا هالكلام للشيخ احمد الفهد
الشيخ احمد الفهد قال قبل سنوات عديده أنه (فرد حمزه ثاير ثاير )
وهو يطالب بالترشح للانتخابات
ثم تم توزيره
واستلم النفط وكثرت الاسئله والشبهات الغامضه
حول اختفاء مبالغ خياليه من ايرادات النفط
ثم تم استبعاده لفتره حتى عاد علينا كوزير للاسكان
وبما أن الفشل متجذر فى جميع وزرات الدوله حالها حال الاسكان
قام الشيخ احمد الفهد جاهدا بايجاد الخطط البديله
وهى محاوله تخفيض الطلبات الاسكانيه من 90 الف طلب اسكانى
الى 80 الف طلب اسكانى فى غضون سنه تقريبا
تقريبا 10 الاف طلب اسكانى فى غضون سنه
ولكن باكذوبه التوزيع على المخططات وبعد سنوات سوف يستلمون بيوتهم
بل والادهى والامر
ان تم قطع بدل الايجار عن هؤلاء المساكين بحجج واهيه
فى نفس الوقت الذى تم فيه اعطاء المدرسين الوافدين بدل ايجار 150 دينار
الشيخ احمد الفهد يمتلك كاريزما خاصه فيه
فهو الاسلامى الليبرالى الجهادى
ومن برنامج اضاءات على قناه العربيه :
قال الشيخ أحمد الفهد الأحمد الصباح رئيس جهاز الأمن الوطني الكويتي إن علاقته جيدة بـ"الجهاديين الاسلاميين" بالكويت واصفا نفسه بأنه "اسلامي ليبرالي "، مشددا على أن من "لا يكون اسلاميا لن يكون مسلما".
وجاء حديث الشيخ الصباح، في حوار مع برنامج "إضاءات" من تقديم الزميل تركي الدخيل والذي تبث حلقته 2-2-2007 في الساعة الثانية ظهرا بتوقيت السعودية ويعاد بثه الثلاثاء في منتصف الليل.وهو أول حوار تليفزيوني يدلي به بعد خروجه من الحكومة الكويتية العام الماضي.
ولم ينف الشيخ أحمد الفهد الصباح ارتباطه بـ"الجهاديين"، وقال: الجهاديون جزء من الإسلاميين وأنا علاقتي طيبة بالإسلاميين ومفهوم الجهادي يختلف عن الإرهابي. وأنا إسلامي ليبرالي، ومن لا يكون إسلاميا لن يكون مسلما، والإسلامي عندما يقبل الحوار ووجود الدولة بعيدا عن الدين في أجزاء منها وليس بشكلها الكامل للوصول للتنمية، فهذا عمل وجهد علينا التعامل معه.
وأضاف الشيخ الصباح أن من مهام جهازه متابعة الأمور الاستراتيجية خاصة وسط ما يحصل الآن في المنطقة، مشددا على أن مشكلة السنة والشيعة ظهرت مع قيام نظام الثورة الإسلامية في إيران وولاية الفقيه وتصدير الثورة عندما تحولت الحرب العراقية الإيرانية إلى حرب عربية فارسية.
وتحدث عن فترة دراسته في الجماعة وحماسه الشبابي، وقال "في الجامعة كنت من الوسط الديمقراطي وساهمت بكتابة مناشير وتوزيعها ترى أن إطلاق مجلس التعاون الخليجي هو من أجل حماية الأنظمة وبقائها وليس من أجل الشعوب، وحقق معي جهاز أمن الدولة آنذاك. ولكن اليوم اكتشفنا عكس ذلك".
ونفى بشدة ما يشاع أنه معزول عن العائلة الحاكمة، وقال الشيخ أحمد الفهد "كيف أعزل وأنا رئيس جهاز الأمن الوطني وهذا كلام غير منطقي".
وحول الانتقادات التي يوجهها له الصحافي محمد الجاسم على موقعه، قال الشيخ الصباح "الله يعينه على هذه الكتابات وهو يعتقد أنني السبب في إقصائه عن رئاسة تحرير صحيفة الوطن وأنا لم أفعل ذلك أبدا".
وإزاء ما يقال عن فقدان 20 مليون برميل نفط من وزارته عندما كان وزير النفط ودوره في فقدانها، قال الشيخ أحمد الفهد الصباح "هذا كلام غير دقيق وغير منطقي وإذا أخذتها أين أضعها.. هذه مشكلة فنية بالآليات والتصدير وليست بالكميات. وقد استخدم تقرير لجنة المحاسبة سياسيا".
ولنا عوده مع خطه التنميه وما بها من ملابسات !!