الكويت:::فوق:::الجميع
عضو مميز
رحمة الله عليه
هل نشك أيها الأحبة
ولو للحظة بشجاعة
قائل هذا البيتين من الشعر
ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني .. وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها .. لمعت كبارق ثغرك المتبسم !
وبالطبع
بدون أن يلتفت عنترة
ولو لحظة واحدة لقول عبلة له التالي :-
والنبي ياعنتر ( بوس ! ) وانت ساكت
وهي تعد من أشهر أقوال
عنتر العبسي
طيب الله ثراه
ولكن
وبالرغم من ذلك
فالفارس ( المقدام ) لبني عبس خاصة والعرب عامة
قد هرب هروبا لامثيل له
عند مواجهته مع ( ثورا هائجا )
وجها لوجه !
بالقصة المعروفة
وعندما سئل عن السبب ؟!
قال قولته الشهرية
و بالكويتي القح
بله شنو عرف .... ذلك الثور الهائج .. بأنني عنترة ؟!!!
فأصحبت تلك القصة الظريفة
حقيقة كانت أم نسيج الخيال .
مضربا للأمثال .
بل تعد ( مثلا ) يحتذي به
لكل ذي لب ( أي صاحب عقل )
ليدرك تمام الأدراك
بأن لكل شيء بهذا الوجود
له نهايات وحدود
يجب عدم الخروج عن تلك النهايات وتلك الحدود أبدا
ومنها بالطبع صفة ( الشجاعة )
طيب
ماذا قد شاهدناه وعبر ذلك الفيديو
والذي تم وضعه من قبل الزميل ( الحباب ! )
محب ( الراحة ) !! !!
فكل الذي شاهدناه
رجلا ملتحيا يقوم بعمية ( انتحار )
فهل من شيء آخر ؟!
وبالمقابل
أيها الزملاء والزميلات
عندما نراه حقيقة
بالعيون الفاصحة ( المنصفة العادلة )
أو التي تحاول أن تكون عيون منصفة وعادلة
أن هذا الرجل الملتحي
وبالرغم من الزي العربي الذي يرتديه !!
فإنه لم يستلهم من التراث العربي شيئا ( مفيدا ) يذكر !!!
ومنها قصة عنتر والثور
الذي صادفه بأحد الشوارع الفرعية لمنطقة قبيلة عبس
وضواحيها !
يبقى عاد ..
نختم ماقبل قول ( المراد ) بالتالي :-
إن الشجاعة ليست بمواجهة أسدا
والعمل على قتله
بل الشجاعة تكمن
بأن تواجه أسدا وتعمل على ترويضه
بل تعمل على إعادته إلى اصله القططي
الذي قد جاء منه وانحدر إليه
فإن قلت له بعدها :
قف
تراه قد وقف لك بكل احترام وتقدير وإجلال وتعظيم
وإن قلت له :
إجلس
تراه قد جلس كجلسة الطالب السميع المجيب
ليهب لك كل حواسه حاضرة
ليفيد منك ويستفيد !
ولهذا حقيقة لم ولن يحدث لنا بهذه المنطقة تحديدا
إن كانت مناهجنا التعليمية
التي تدرس صغارنا
بمثل هذا الشكل ( الطيب ! ) الذي نحن نراه
ونشعر به
ونتذوق مرارته
وبصفة دائمة ومستمرة
وهي المناهج التي أثبت فشلها الذريع
حتى بصنع قلم رصاص لنكتب به
المراد
أمة تنتحر
بمثل هذا الشكل ( الأليم !)
والذي تم مشاهدته وعبر فيديو كليب الزميل صاحب الموضوع
لهي أمة بكل تأكيد
لاتدرك قيد أنملة
ذلك الفرق مابين مفهوم ( الحكمة )
ومفهوم ( الحماقة ) !
والمصيبة الكبرى
أن عنتر فيما سلف ذكره من أيام ( الجاهلية ! )
قد أدرك ذلك الفرق مابينهما
ولم يدركها ذلك الأخ ( المنتحر )
وغيره من الأخوان والأخوات ( المنتحرين والمنتحرات )
ونحن نعيش بالعصر ( الحديث ! )
ولعل السبب هنا مرده
بأننا نعيش زمنا أغبرا بكل المقاييس
اختلطت فيه المفاهيم والتعريفات والصفات بعضها ببعض
بدرجة لا يمكننا تصورها !
وليبقى السؤال الأخير :
هل هذه ( الخربطه ) متعمدة ومقصودة ؟!
قد تكون الإجابة كلها
أو نصفها
اوحتى ربعها
عبر هذا الرابط
تحياتي :وردة:
مساك الله بالخير ..
وجهة نظر .. قاربت الى حد كبير وجهت نظر أحد كبار السن ممن عرضتُ عليهم المقطع ..
ولكنه ختم حديثه بأن هذا الملتحي ( على قولتك ) أشرف و أشجع من الكثير من العرب .. وممن تعلوا القمم وهم ليسوا أهلاً لها .. بل ليسوا أهلاً لأن يقفوا على أطرافها .. ولكن كان أمر ربك مقضيا ..
أعتقد أنه كان باستطاعته أن يعلن استسلامه لهم دون مقاومه .. حتى يفلت بريشه .. ولكن ماهي النتيجه ؟؟
أولاً : سجن أبو غريب .. حيث التنكيل و الترهيب .. والاغتصاب و التجويع ..
ثانياً : الوشايه مرغماً عنه عن أعوانه و أنصاره .. ممن أيدوه و جعلوه قاضياً عليهم ..
فيقضون جميعهم باقي حياتهم في ابو غريب و أمثاله .. تحت وطأة الذل و المهانه والخزي والعار وربما كانت النتيجه قتلهم جميعاً .. وإن لم يموتوا الآن .. ماتوا غداً .. و استقبال الموت خير من استدباره كما تعلم ..
وبالنهايه هو لم يستقبل الموت دون أخذ الحيطه والحذر .. فقد شاهدنا القنبله اليدويه التي كانت بين قبضته .. ولسان حاله يقول :
إذا لم يكن إلا الأَسِنَّةُ مركبا ***فلا رأي للمضطر إلا ركوبها
و تذكر أن يُقال .. قُتل ( رحمه الله ) خيرٌ من أن يُقال فرَّ ( أخزاه الله )
و تقبل تحياتي ..:وردة:
هل نشك أيها الأحبة
ولو للحظة بشجاعة
قائل هذا البيتين من الشعر
ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني .. وبيض الهند تقطر من دمي
فوددت تقبيل السيوف لأنها .. لمعت كبارق ثغرك المتبسم !
وبالطبع
بدون أن يلتفت عنترة
ولو لحظة واحدة لقول عبلة له التالي :-
والنبي ياعنتر ( بوس ! ) وانت ساكت
وهي تعد من أشهر أقوال
عنتر العبسي
طيب الله ثراه
ولكن
وبالرغم من ذلك
فالفارس ( المقدام ) لبني عبس خاصة والعرب عامة
قد هرب هروبا لامثيل له
عند مواجهته مع ( ثورا هائجا )
وجها لوجه !
بالقصة المعروفة
وعندما سئل عن السبب ؟!
قال قولته الشهرية
و بالكويتي القح
بله شنو عرف .... ذلك الثور الهائج .. بأنني عنترة ؟!!!
فأصحبت تلك القصة الظريفة
حقيقة كانت أم نسيج الخيال .
مضربا للأمثال .
بل تعد ( مثلا ) يحتذي به
لكل ذي لب ( أي صاحب عقل )
ليدرك تمام الأدراك
بأن لكل شيء بهذا الوجود
له نهايات وحدود
يجب عدم الخروج عن تلك النهايات وتلك الحدود أبدا
ومنها بالطبع صفة ( الشجاعة )
طيب
ماذا قد شاهدناه وعبر ذلك الفيديو
والذي تم وضعه من قبل الزميل ( الحباب ! )
محب ( الراحة ) !! !!
فكل الذي شاهدناه
رجلا ملتحيا يقوم بعمية ( انتحار )
فهل من شيء آخر ؟!
وبالمقابل
أيها الزملاء والزميلات
عندما نراه حقيقة
بالعيون الفاصحة ( المنصفة العادلة )
أو التي تحاول أن تكون عيون منصفة وعادلة
أن هذا الرجل الملتحي
وبالرغم من الزي العربي الذي يرتديه !!
فإنه لم يستلهم من التراث العربي شيئا ( مفيدا ) يذكر !!!
ومنها قصة عنتر والثور
الذي صادفه بأحد الشوارع الفرعية لمنطقة قبيلة عبس
وضواحيها !
يبقى عاد ..
نختم ماقبل قول ( المراد ) بالتالي :-
إن الشجاعة ليست بمواجهة أسدا
والعمل على قتله
بل الشجاعة تكمن
بأن تواجه أسدا وتعمل على ترويضه
بل تعمل على إعادته إلى اصله القططي
الذي قد جاء منه وانحدر إليه
فإن قلت له بعدها :
قف
تراه قد وقف لك بكل احترام وتقدير وإجلال وتعظيم
وإن قلت له :
إجلس
تراه قد جلس كجلسة الطالب السميع المجيب
ليهب لك كل حواسه حاضرة
ليفيد منك ويستفيد !
ولهذا حقيقة لم ولن يحدث لنا بهذه المنطقة تحديدا
إن كانت مناهجنا التعليمية
التي تدرس صغارنا
بمثل هذا الشكل ( الطيب ! ) الذي نحن نراه
ونشعر به
ونتذوق مرارته
وبصفة دائمة ومستمرة
وهي المناهج التي أثبت فشلها الذريع
حتى بصنع قلم رصاص لنكتب به
المراد
أمة تنتحر
بمثل هذا الشكل ( الأليم !)
والذي تم مشاهدته وعبر فيديو كليب الزميل صاحب الموضوع
لهي أمة بكل تأكيد
لاتدرك قيد أنملة
ذلك الفرق مابين مفهوم ( الحكمة )
ومفهوم ( الحماقة ) !
والمصيبة الكبرى
أن عنتر فيما سلف ذكره من أيام ( الجاهلية ! )
قد أدرك ذلك الفرق مابينهما
ولم يدركها ذلك الأخ ( المنتحر )
وغيره من الأخوان والأخوات ( المنتحرين والمنتحرات )
ونحن نعيش بالعصر ( الحديث ! )
ولعل السبب هنا مرده
بأننا نعيش زمنا أغبرا بكل المقاييس
اختلطت فيه المفاهيم والتعريفات والصفات بعضها ببعض
بدرجة لا يمكننا تصورها !
وليبقى السؤال الأخير :
هل هذه ( الخربطه ) متعمدة ومقصودة ؟!
قد تكون الإجابة كلها
أو نصفها
اوحتى ربعها
عبر هذا الرابط
تحياتي :وردة:
عندما نصف مجتمعا ما بالجبن ربما يكون هذا النعت غير مستغرب لكن الطامة
ان يوجد في هذا المجتمع من يفلسف الجبن او بمعنى ادق من يلبس الذل و الخنوع و
وبيع الاعراض لباس العقل و الشرف و الحكمة .. !!
و يبدو لي انك لا تفهم شيء من كلام العرب لا ن العرب منذ الجاهلية لم يفهمو
من بيت عنترة انه اراد تقبيل السيوف حقيقة و انما اراد ان يتحدث عن معنى حبه
والى اي مدى بلغ به هذا الحب الخيالي .. !
العجمة في فهم الكلام العربي لوحدها نقيصة في العقل فكيف بها وقد التقت باخيها
الحقير ( الجبن )... حينئذ لا تسأل عن الحال ؟ فلربما لا يرضيك الجواب ..!
هنا يصدق المثل العربي الفصيح القائل ( أحشفا و سوء كيلة ) ..!!
قال الشاعر :
ومطعمة الايتام من كد فرجها ///
لك الويل لا تزني ولا تتصدقي
رحم الله هذا البطل الذي مات مرفوع الرأس ..
ولا عزاء للمندسين ..:وردة::وردة:
لو يدري عنتره ...عن كلام بعض الناس وفهمهم المشقلب لأبياته الشعريه
ابسط شي يقوله(الشرهه مو عليكم الشرهه على يقول لكم شعر)
والرجل شجاع شئت أم ابيت
ولا تنسى الواقع هو الي املى عليه هالتصرف...العالم تبغى حل سريع للتخلص من الاحتلال ودحره
والأخ يقول
إن الشجاعة ليست بمواجهة أسدا
والعمل على قتله
بل الشجاعة تكمن
بأن تواجه أسدا وتعمل على ترويضه
بل تعمل على إعادته إلى اصله القططي
الذي قد جاء منه وانحدر إليه
فإن قلت له بعدها :
قف
تراه قد وقف لك بكل احترام وتقدير وإجلال وتعظيم
وإن قلت له :
إجلس
تراه قد جلس كجلسة الطالب السميع المجيب
ليهب لك كل حواسه حاضرة
ليفيد منك ويستفيد !
مايحس بالنار الأ واطيها
...شوية منطق ارجوووووووووووووووك
شوف .. أيها الزميل .. . مدري الزميلة ( الله العالم )!
مادام أنك مجابل الدوه ودخان الفحم ودلال القهوة و جرة الربابه
وكما هو واقع الحال بتوقيعك تماما
وعملية الندب هذه بقولك :-
( يا كثر ماقلت أبي أسوي وأبي أسوي )
فأقول لك ناصحا ليس إلا :-
افتح باب و نافذة خيمتك المليئة مع الأسف
بجميع أنواع الروائح ( الطيبة ) !
ليدخلها بالتالي
الهواء الصحي
وتشرق بداخلها شمس الصحة والعافية وقول ( الحقيقة )
ولتعلم
أن غالبية القوم هناك حيث العراق
( لا ) اكرر ( لا )
يرغبون بخروج الأمريكان
بالوقت الحاضر ؟!
فما يقال عبر ميكروفونات الأعلام شيء
ومايقال تحت الطاولة شيئا آخر مختلف تماما
فما شاهدته وبكل ضوح تام عبر الفيديو
أن المنتحر
( الله يرحمه ويرحمنا معه بالطبع )
قد قدم له اكثر من تحذير للوقوف والأستسلام
ولكنه بالمقابل لم يستجب .
. فهو يدرك تمام الأدراك بانه يتعامل مع يحذرون قبل ان يقاتلون ...
ولهذا هو مآخذ راحته تماما معهم كما ترى وتشاهد بام عينك ..
ولكن استحلفك بالله العظيم
لو انه كان يتعامل مع جماعة ( طخه وطشر مخه ) :إستنكار:
هل كان سوف يتصرف
بمثل هذا التصرف ( المريح ! )
والذي شاهدناه معا .؟!
بالتاكيد ( لا )
ولهذا من الغرابة الكبرى
التي سوف أقولها لك ... تصدقها أم لا ..
أن هذا المنتحر وغيره من المنتحرين
لهم آخر المطالبين برحيل الأمريكان من أرض العراق بالوقت الحاضر
لأنهم يعرفون في قرارة أنفسهم
أن برحيل الأمريكان لن يكون هناك صورة واحدة
وليس شريط فيديو كمثل الشريط الذي عرضه صاحب الموضوع
ليوثق بالتالي
ما الذي سوف يحصل من جرائم
يندى لها جبين الأنسانية بذلك بالعراق !
وفهمك هنا كفاية
ولن ازيد عن هذا الحد !
تحياتي :وردة:
! !
طيب
والمطلوب ؟!
أبادلك الشتائم مثلا ..؟!
أم ماذا ؟!
وهل إن أنا قد بادلتك الشتائم وتفوقت عليك ؟
سأكون صاحب الشجاعة المقدام الصنديد الفارس
و الذي لا يشق عليه الغبار !
يازميلي
رأي وقلناه ... اعجبك كان بها ... لم يعجبك تلك مشكتك وحدك أولا وأخيرا
تحياتي :وردة:
واضح انك متبحر باللغة العربيه
بس ليه عند مُعرفي عصلقت معك الأمور!!
ما عمرك سمعت باسم نادره بحياتك؟ انا نادره ناااادره اسم لفتاااه
واعتقد عيب التهكم يا مؤدب على الخيمه وريحة القهوه ومنظر الدلال...لكن معذور شدرااااك انت؟
وريحةبيت الشعر ( مو انا اسكن الخيمه) تراه يسوى عندي روائح العود الكمبودي:وردة:
وبما انك ما قدرت تحدد معنى مُعرفي ...فاسمح لي اقول بدري عليك بدري تفهم توقيعي
بقية الموضوع رايك وانت حر فيه...لان قبل كذا قلت رأيي وماني حابه اعيده
تحياتي بعد