إلى الشيخ/ مشعل الأحمد .. مع التحية 000000نواف ساري

ŞĥmLąŇ

مشرف الشبكة الرياضية
إلى الشيخ/ مشعل الأحمد .. مع التحية كتب المحامي نواف ساري
حينما أخاطب الشيخ مشعل الأحمد فأنني أعرف تماما من أخاطب وهو شخصية غير عادية غير بعيد عن صنع القرار السياسي، بل هو في دائرة صنع القرار وان لم يكن في دائرة الضوء السياسي، فقد عاصر الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الكويت منذ صغره إلى هذا اليوم وتربى وترعرع في بيت الحكم بجميع مراحله وفتراته الزمنية تلك المراحل والفترات التي كان فيها بيت الحكم حريصا ولا يزال على وحدة الصف وجمع الكلمة ونبذ الفرقة وهذا ما أكده اخر خطاب لصاحب السمو في خطابه الذي وجهه إلى الشعب الكويتي في الأحداث الماضية.
ولكن ما نشاهده اليوم من وضع مأساوي يتمثل في ضرب الوحدة الوطنية وضرب مقوماتها والاعتداء على قطاع كبير من الشعب الكويتي «القبائل» تحت قضايا ومسميات «ازدواجية الجنسية» والتي من الممكن ان نطلق عليها بل أفضل ما نطلق عليها كلمة حق أريد بها باطل هذا الاعتداء الذي نسمعه من إناس عاديين اليوم أصبح يدعم من قبل شيوخ قريبين لبيت الحكم ولا أريد ان أذكر الأسماء لكي لا يقال ان هناك خصومة بيني وبين من أساء إلينا.
هذا الضرب تحت الحزام يوجه بشكل خاص إلى حزام الحكم الذين أثبتوا على مر العصور وقوفهم مع الحكم والدفاع عنه ولا نعرف إلى اليوم ما هي الدوافع وما هي الأسباب في مثل هذا الوقت.
أضف إلى ذلك ما يتردد في الشارع اليوم من فتنة أصبحت ككتلة اللهب المسكوب عليها الزيت «شيعي ـ سني ـ حضري ـ بدوي» وهذه المسميات التي بدأت تتردد عند الصغير والكبير وبفعل لإعلامنا المرئي والمسموع وبتعمد صارخ وأمام نظر الدولة ممثلة في وزارة الإعلام.
أضف إلى ذلك صراعات أبناء الأسرة التي بدأت تظهر جليا للقاصي والداني والتي كنا ننعتها قبل سنوات بالخفية ما خلق شعورا لدى البعض المتمصلح من الكويتيين ولا أريد هنا ان أقول كتابا فقط ولكن آخرين كثر وانقسامهم حسب مصلحة كل منهم إلى الوقوف مع هذا الشيخ أو ذاك الشيخ وانتم تعلمون أيها الشيخ العزيز أكثر مني في هذا الشأن.
أضف إلى ذلك ضعف أداء بعض وزراء الاسرة الحاكمة ما يشكل نظرة لا تليق بحق الأسرة حتى أصبح بعضهم صيدا سهلا في ساحة العمل السياسي.
كما ان اقتصادنا قد مرت عليه فترة طويلة وهو يترنح وضعف عوده ولا اريد ان أقول انكسر لكي لا يقول قائل أنني أعمل على التأثير على اقتصادنا الوطني وبالتالي نحال إلى النيابة العامة فما يدور من حرب خفية بين أقطاب التجارة بالكويت والتي وضحت تماما بغرفة التجارة ذلك الاقتصاد الذي يمثل عصب حياة كل دولة وما يتعرض له من هجمة شرسة، والنظر إلى المشروعات المشبوهة التي تشكل جريمة في التعدي على المال العام.
أضف إلى ذلك ما يتم لدينا في الرياضة من سياسة كسر العظم والتصيد في المياه العكرة حتى اصبحت الكويت تتبوء مكانة مرموقة في سجل مخالفات الرياضة الدولية «الاتحاد الدولي» وأصبحت الرياضة مهددة كل يوم اكثر من قبل بايقاف كل انشطتها وانقسام الرياضة الى معسكرين متحاربين.
اليوم وانا اخاطب احد صانعي القرار في الكويت وشخصا حريصا اكثر مني ومن غيري على هذا البلد فإنني احد المواطنين الحريصين معه والشريك في هذا البلد اتمنى ومن خلال رسالتي هذه ان يكون للشيخ «مشعل الاحمد» دور واضح وواضح جدا في معالجة هذا الخلل ووضع النقاط على الحروف وان يتحمل مسؤولياته فهو اهل للمسؤولية تحت راية حضرة صاحب السمو وولي عهده الامين ونعرف تماما مدى ما يكنه قائد السفينة لهذا الرجل من احترام وما يكنه الشعب الكويتي له من تقدير فالكويت في خطر ويجب ان تتضافر الجهود وانت ايها الشيخ «مشعل الاحمد» مطالب اكثر من أي وقت مضى بالوقوف فوق الحدث وليس بجانب الحدث وانت تعرف قصدي في هذه العبارة فأنت اهل لها واخاف يوما يا شيخ/ مشعل وانا اصغركم سنا وقدرا ان يختلط الحابل بالنابل وتعلو النار على دخانها وهنا لن نستطيع جميعا ان ننقذ الكويت ولقد تذكرت يا شيخ مشعل الان وانا اخاطبك بما قاله احد الشعراء:
في زمان جرحنا جرح ماله مثيل
الهبايب تصافق فيه بر وبحر
دام فينا رجال من وراها حصيل
حزت الواجبة فيهم نشد الظهر
داعيا ان يحرس الله هذا البلد الصغير في مساحته وشعبه والكبير في عطائه ومواقفه تحت راية حضرة صاحب السمو قائد مسيرتنا وولي عهده الأمين
وحفظ الله الكويت وشعبها من كل مكروه.


التعليق --مناشدة حكيمة من المحامي نواف ساري الي الشيخ مشعل الاحمد الجابر الصباح
ان شاء الله تكون هالمناشدة فاتحة خير وتطفي نار الفتنة وتفتيت الوحدة الوطنية ---وصحيح كلام الاخ ساري عندما قال إناس عاديين اليوم أصبح يدعم من قبل شيوخ قريبين لبيت الحكم ولا أريد ان أذكر الأسماء لكي لا يقال ان هناك خصومة بيني وبين من أساء إلينا.
الاخوان اعضاء الشبكة يهمنا رأيكم بالموضوع وتقبلو تحياتي

http://www.alamalyawm.com/articledetail.aspx?artid=137688
 
الشيخ مشعل الاحمد من الرجال الذين يتصفون بالحكمة والحنكة بالاضافة الى الشجاعة التي يفتقر لها نسبة كبيره من صناع القرار والذي يحسبون رجال دولة وهم ابعد مايكون عن ذلك نعم ياشيخ البلد تتجه الى نفق لا نعلم اخره ونحن في بدايته ولم نصل الى منتصفه وعلى قولت القايل دام هذا اوله ينعاف تاليه نحن بحاجه الى اقصاء اصحاب الفكر الخارجي الموالين الى دول تريد الخراب بكويتنا وتقتات على تفتيت لحمتنا الوطنية من اجل ان تستمر هي في مراهقتها السياسية ضد الدول الكبرى وتريد ان تتخذ من ديرتنا الغاليه مسرح للعمليات الاولية لهذه الفكره الخبيثه عينت لها وكلاء بالكويت للجر بنا الى نار الفتنه في ظل فرصة ذهبية للاسف اتيحت لهم من قبل اصحاب القرار بالاضافة الى بعض الذين اتخمت حساباتهم في البنوك السويسرية من خيرات كويتنا .
نعم ياشيخ مشعل نريد وقفه جاده وانت احد اصحاب القرار الذين يملكون كلمة كالمسمار على اللوح نريد وقفه حازمه من غير عطف ولا رحمة للحفاظ على كويتنا من نار الفتنة .
لكم رأيكم ولي رأي
تحياتي
 

مميز

عضو ذهبي
براشوت الحكم!​


نجح نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ مشعل الأحمد، من دون قصد، في استفزازي ككاتب. فقد كان رد فعله على مقالي الذي نشرته قبل العيد في صحيفة عالم اليوم بعنوان "أفكار الشيخ مشعل"، من ذلك الصنف الذي يتحدى العقل والمنطق معا ويدفع بك إلى حافة اليأس. فقد علمت أن الشيخ مشعل كان غاضبا جدا بعد أن قرأ المقال، وبالطبع فهو لا يلام على هذا الغضب، فمقالي يكاد يكون أول مقال يتم فيه انتقاده في الصحافة، ومن المتوقع أن يغضب من لم يتعود على سماع رأي الناس به ولم يتأقلم بعد مع حرية التعبير، خاصة أنه من المعروف عن الشيخ مشعل أنه يعمل من خارج دائرة الضوء ويحرص على عدم "كشف" نفسه وأوراقه وآراءه للعامة، ولم يسبق له أن تعرض للمساءلة السياسية بحكم أنه لا يتولى منصبا سياسيا. كما أن الشيخ مشعل من ذلك الصنف من الرجال الذين يحتمون بغموضهم فيضفون على أنفسهم "هالة" تحول دون معرفة أفكارهم وقدراتهم الحقيقية. المهم في الأمر أن "غضب" الشيخ مشعل الأحمد من مقالي لا يخرج عن سياق رد الفعل الطبيعي المتوقع، وبالتالي فإن هذا الغضب لم يستفزني أبدا.. بل ما استفزني فعلا هو "تحليله" لمقالي.. فالشيخ مشعل يعتقد أن مقالي ما كان ليكتب لولا "تحريض" أحد الشيوخ لي، وأن المقال جاء في سياق الصراع والتنافس الدائر بين الشيوخ على "كراسي" العهد القادم. وهنا، وقبل أن أخرج بعض ما في خاطري، أود أن أقول للشيخ مشعل مباشرة وبكل وضوح وصراحة إن مقالاتي لا تعبر إلا عن رأيي الشخصي، وليس بوسع أي شيخ، مهما بلغت قوته وبمن فيهم الشيخ مشعل نفسه، أن يتحمل مسؤولية وعبء هذه المقالات. وأنتم يا معشر الشيوخ، ويا شيخ مشعل تحديدا، مع كل الاحترام والتقدير، لا يستهويكم إلا كتاب المدح والشعر النبطي، ولا تقربون إليكم من يستخدم عقله إلا من رحم ربي منكم، فبالله عليك يا شيخ إرشدني إلى أي شيخ منكم لديه الجرأة على تبني أفكاري ومقالاتي علنا، فإن وجدت واحدا فسوف أغلق هذا الموقع وأتوقف عن الكتابة!​

إن ما استفزني حقيقة هو أن يتغافل الشيخ مشعل وغيره عن مضمون المقال ويشطحون في الخيال عمن يقف وراء هذا المقال أو ذاك. فمالكم ودوافع المقالات.. فهذا أمر لا يعلمه إلا الله.. كان الأحرى بك يا شيخ مشعل بعد قراءة المقال محاولة الاستفادة منه.. نعم ففي المقال الذي أثار غضب الشيخ مشعل قلت: "لعله من المناسب أن نطالب الشيخ مشعل الأحمد، باعتبار أنه قد يكون له دور مهم في العهد القادم، أن يقترب أكثر من الرأي العام وأن يختلط بكل فئات المجتمع الكويتي وأن يتعرف على نحو واقعي على توجهات الشعب وقواه السياسية. كما أنه من المهم للشيخ مشعل أن يتعمق في متابعة الشأن الدولي وتطور قواعد الحكم والإدارة والعلاقات الدولية. كما أنه من المهم أن يحيط الشيخ مشعل نفسه بمجموعة من المفكرين والمحلليين والمثقفين، فالحكم السليم والإدارة الناجحة لا تعتمد على الفطرة والحدس خاصة أن خبرة الشيخ مشعل تركزت في السنوات الأخيرة على العمل التجاري بعد أن ترك منصبه السابق وهو مدير إدارة المباحث السياسية في وزارة الداخلية حين كان الشيخ سعد العبدالله وزيرا للداخلية. كما أن من حق الرأي العام الكويتي أن يتعرف عن قرب على الشيخ مشعل ما دام يطمح لتحمل المسؤولية العامة مستقبلا. فنحن لا نريد أن نتعرف على شيوخنا بعد أن يحتلوا مناصب قيادية..". وأضفت: "عموما لقد كان تصريح الشيخ مشعل في شأن "الانقلاب الأبيض" مناسبة دفعتني لكتابة هذا المقال ومخاطبة الشيخ مشعل الذي يدرك بلا أدنى شك أنه يحتاج إلى حملة "علاقات عامة" تعيد تقديمه للرأي العام الكويتي وتقوم بتهيئته شخصيا وتهيئة الشعب للتعامل المشترك في المرحلة القادمة، وكم أتمنى لو أجرى الشيخ مشعل لقاءا صحفيا يكشف فيه أفكاره وقناعاته السياسية وموقفه من الديمقراطية والحريات ونظرته للسياسة الخارجية والعلاقات الدولية، فمن خلال هذا اللقاء سوف يبدأ الشعب الكويتي في التعرف على أحد حكامه المحتملين".​

هذا ما قلته في المقال، فهل تستدعي كتابة هذا الكلام تحريض من أحد؟ هل مطالبة الشيخ مشعل بالاقتراب من الشعب الكويتي تحتاج إلى تحريض من شيخ؟ هل دعوته إلى متابعة الشأن الدولي وتطور قواعد الحكم وإحاطة نفسه بمجموعة من المثقفين بدلا من الاكتفاء بشعراء النبط هي جزء من صراع العهد القادم؟ ولنفترض جدلا أن المقال نشر بتحريض من أحد الشيوخ كما تتصور، فالواجب أن تشكر "المحرض" لأنه رسم لك "خارطة طريق" ولأن المقال تضمن جملة من النصائح التي لو نفذتها لكنت أنت المستفيد الوحيد منها. أليس من مصلحة خصومك أن تبقى في عزلتك عن الناس فيما يدعوك المقال إلى إعادة تقديم نفسك للشعب الكويتي؟​

نعلم أنك يا شيخ مشعل ترفض المشاركة في الحكومة كعضو فيها أو كرئيس لها، وتفضل أن تدخل دائرة الحكم من دون المرور على المناصب التي تستدرج المحاسبة والمساءلة، لكن خيارك هذا له ضريبة لابد وأن تقر بها وهي أنك لم تكتسب ما يكفي من خبرة الحكم وليس لديك القدرة على تقبل النقد. ولهذا ومع الأسف يا شيخ مشعل وقعت أنت ضحية التحريض.. نعم فقد أوهموك أن مقالي جاء بتحريض من هذا الشيخ أو ذاك في حين أنهم ومن خلال تضليلك حققوا هدفهم في دق أسافين جديدة في جسد أسرتكم، ولا تصدق يا شيخ مشعل تلك التعليقات التافهة التي كتبت هنا وهناك ثم تم إطلاعك عليها، فتلك التعليقات كتبت بقلم واحد والهدف منها تضليلك وتعميق الخلافات بينك وبين من تعتقد أنه "المحرض"!​

لقد قلتها لغيرك من قبل، وها أنا أقولها لك مباشرة: لقد تغير الوقت يا شيخ، ومن حق الشعب الكويتي أن يتعرف على حكامه وأن يختارهم حسب الدستور، وإذا كنت تسعى لبلوغ الحكم لاحقا فعليك أن تنزع عنك القدر الزائد من "الشيخة" وأن ترتدي ثوبا شعبيا وأن تتقبل الانتقادات التي توجه إليك فأنت لست بأفضل حال من غيرك من الشيوخ الذين تعرضوا للانتقاد وفي مقدمتهم صاحب السمو أمير البلاد قبل توليه الإمارة وكذلك الشيخ سعد العبدالله، وليكونا لك قدوة في كيفية تقبل الانتقادات. أما فكرة الهبوط على كرسي الحكم من خلال "براشوت" فهي كما يبدو مرتبطة بأفكارك حول الديمقراطية والحريات ومجلس الشورى وتعليق الدستور، وما أرجوه هو أن تتخلى عن تلك الأفكار، فقد ولى زمانها. أما إذا كنت تصر عليها، فجرب أن تطبقها في عهدك إن كان ذلك مقدرا، وتوقف عن ترويجها في عهد غيرك! كما أنني أعيد نصيحتي إليك بأن تعيد تقديم نفسك للشعب الكويتي، فالصمت عند لزوم الكلام لا يخلق للمرء قيمة. أما قصة التحريض تلك، فقد "شربت مروقها"!​

مقالة الكاتب محمد عبدالقادر الجاسم بجريدة-- عالم اليوم ,,, وموقع الميزان​

</I>
 

نمر

عضو مخضرم
مناشدة صادقة نابعة من القلب,,

آمل أن تلقى باباً مفتوح,,حفظ الله الكويت من كل مكروه

شكراً للكاتب وشكراً لناقل الخبر
 

مميز

عضو ذهبي

ممكن يفيدنا المحامي نواف ساري الي مو قادر يبنسى أنه فداوي

ماهي صفة الشيخ مشعل الاحمد الدستوريه

وباي حق يتدخل في امور ليست من أختصاص الحرس الوطني

لكن الفداوي ما يقدر ينسى انه فداوي
 

الحرية

عضو فعال
نعم مناشده حكيمه
تفعل؟؟
نعترف اننا لا زلنا نجهل قوة المطوع الرئيس الفخري الذي وضع على صدر الاتحاد وساما مكللا بالعار!! ولا زلنا نستغرب من صمت القضاء، واذا كنا نتطلع لاصلاح ما افسده المحامي العام فبيد النائب العام لا بيد شخوص اغواهم الشيطان وسخر لهم المطوع في طريقهم!!
لقد عرف عن قضائنا النزاهة، وانه فوق الجميع، وفوق الوزراء والشيوخ وفوق كل شخصية اعتبارية، فهو ميزان العدل..لكن هذا لا يلغي وجود شخوص تشوه القضاء والتي يفترض بها تمثيل تلك النزاهة، الا انها ضربت بعرض الحائط قسمها في الذود عن المواطن وانصاف صاحب الحق..
بعد رسالتنا الى النائب العام..ازداد المطوع شراسه، واصبح نهما في الفساد، وشرها لكل ورقة فيها تجاوز..بل انه امر المحامي العام بالتعجيل في ضرب الخصوم وكأن القضاء شركة من شركاته الوهمية، يأمر ويشطح وينطح بها من يشاء!!..
سيدي النائب العام..ربما لم تصلك رسالتنا الاولى..ونتمنى ان تكون لم تصل، لعلمنا ويقيننا انك لن تسكت ازاء اي عمل من شأنه تشويه سلك القضاء..
لقد حان الوقت لانشاء هيئة تفتيشية قضائية تقف عند حسابات المحامين العامين..وأرصدتهم ونحن لا نشكك بهم، لكننا نعلم علم اليقين بمحام عام يعمل موظفا عند المطوع..أعمت بصيرته "الأنواط" وفرح بتخمة ارصدته، واعتبرها اوسمة ترفع من شأنه انما هي تحط من قدره، وزملاء مهنته يعلمون ذلك لكنهم يفضلون الجنح للسلم..
بل يجب ان تتخذ يا سيدي النائب العام قرارا يقضي بعدم تحويل المحامين العامين القضايا الى قضاة معينين باسمائهم..ولو عدت الى قضايا المحامي العام اياه لوجدت من هم قضاته، فقد تلاعب في الملفات واهلك خصوم المطوع..ونصب شرك الظلم عليهم ورفع صاحبه، وجعله منزها فوق كل شبهة، رغم ان المطوع لا يحتاج الى شهادة، فالشمس واضحة الاضاءة والمطوع واضح المفاسد!! واسألوا جمعية المحامين التي رفضت الاقتراب من شخص المطوع..لانها تعي انه يمثل "شبهة" متحركة ..
في ظل وجود النائب العام يحدونا الامل ان تتكون هيئة مستقلة تتبعه شخصيا تفتش فيمن يديرون القضاء وهو ليس تشكيكا بقدر ما هو تأكيدا على احقاق الحق، فان كان هنالك شخص او نفر قليل تلاعبت بهم شهواتهم فلا اقل من حذفهم خارج الجسد القضائي حتى لا يتركوا نقطة سوداء في قضاء مشهود له بالنزاهة.
ولن نتوانى في كشف الحقائق، ولن نتوانى في ان نهاجم كل م يحاول تشويه القضاء الى ان نجد هؤلاء خارج ذلك المكان، ولن نألوا جهدا في محاربة المطوع ومن على شاكلته الذين يختبئون خلف العضوية الفخرية والشرفية، وهم بعيدون عن صفات تلك العضوية!!

 

أحمد محمد حمد

عضو مخضرم
محمد الجويهل لم يستجب لنداءات أقطاب الدولة سابقا

و من غير المعقول أن يستجيب للشيخ مشعل

شخص بجبروت محمد الجويهل المفروض يتم طلب تدخل قوات دولية لإيقافه
 

بقصم و درابيل

عضو بلاتيني
ونعم بالشيخ (( مشعل الأحمد ))

f8762ae6-d84e-4ff3-841d-f5f2f1c363d4_top.jpg


02.10.08.jpg


91843-3p4.jpg


135285_7.2.jpg
 

أحمداني

عضو بلاتيني
مناشده ليس لها داعى فالشيخ مشعل لا يملك ما يملكة نواب الغفلة " رولا والزنيفر " من أدوات دستورية تصحح وتعدل الإعوجاج
 
:)

انت قلتها من صانعين القرار .. ولهذا اليووم ماتدري شنو الدافع ورا الي قاعد اصير؟؟؟ نواف ساري ماعندك سالفة دامك ماتدري ليلحين عن شي...وصناع القرار تعبنا منهم...تمزق الكويت امامهم ليل نهار ومامن مجيب...الله احفظنا.
 

وطني

عضو بلاتيني / الفائز الثالث بالمسابقة الرمضانية لع
فائز بالمسابقة الدينية الرمضانية
كل هذا المدح يدخل في اطار القبلية بحكم ان الشيخ مشعل خواله مطران..

هل أنت متأكد بـــ أنك أمين ؟

:cool:


الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح (1938 - )، نائب رئيس الحرس الوطني الكويتي. هو الإبن السابع للشيخ أحمد الجابر الصباح من زوجته مريم الحويله العجمي
 

شوارزكوف

عضو مميز
الشيخ مشعل ما فى يده شىء

فيه احد الحين بيده شىء كل الامور عند صاحب السمو وننتظر تحرك يوقف هذه المهزله اللى صار لها كم سنه
 
أعلى