موكب غُربـــــة وحنين جــارف ولملمات أوراق خريف

[أميرة]

سيدي .. KKK

كم سعدتُ لــ تعليقـــــــــــك البيسط ولكن يحمل بين جنبـــــــــــاته حُروف سابقة وبايقة في جوف الزمن

الحب ....... ومازلنــــــــــا في معركة يشوبها الخوف ؟

شكراً وألف شكر سيدي ...

 

[أميرة]

قندهـــــــــــــــار ..

مشـــــــــــاعرك هي والله تــــــــــــاج أحمله بين أضلاعـــــــــــي

وأردد شــــــــــكراً :وردة:

على كلمــــــات شعرت أنها خرجت من قلب وإستقرت في قلبـــــــــــي المُحب لكم ..

 

[أميرة]

سيدتـــي / غير البشـــــــر

عندما نختــــــــار ألقابنــــــــــا فهي حتماً تحمل إما واقـــــــــــع أو مشهد أضرم بداخلنــــــــــا فــ أحببنا لقب ما

وانتِ حتماً تحملين لقبــــــــــاً .. أجدتي بأختيــــــــــارهـــ وبالفعل ( حضوركِ غير )

شكراً سيدتـــــــي

ويشرفني والله متابعتكِ

 

[أميرة]

أستـــــــاذي / فلسفة قـــــــلم

من جديد أتيت وأنرت المتصفح

من جديد أرحب بـــــــــــك والله ليتك تعلم بعظم فرحتي بتعليقك

شعرت .. بأنك عانيت أو هكذا إنتابني شعور ما

من الحب..

أتعلم ليست القضية بالحب وإلا لمــــــــــــا وجدنـــــــــــا قصص الحب العذري تملئ الدنيـــــــــــا

وتعانق صحـــــراء الجزيرة

لما وجدنــــــــا نســاء بني عذره تلك القبيلة المشهورة بالحب العفيف يفتخرن بذلك وعلناً

ولكن مع تطور المجتمعـــــــــــــات نجد تأخر الكثير من العقـــــــــــول ومع الأســـــــــــف

نجد تشدق بالحب من باب التسلية ومن بــــــــاب سد وقت الفراغ

ومن بـــــــــــاب المصلحة ولا غيــر


شكـــــــــــراً ومن القلب أهلاً

 

[أميرة]

أستــــــــاذي / الأبجــــــــــر

متــــــــــــــابع ..

إذن يحق لـــــــــــــــــــــــــي

أن أعتز وأتشـــــــــــــرف أيما شــــرف بمتـــــــابعتك

والتي أضافت لــــــــــــ أختك أميرة

كل ود واحترام لـــــــــــك ..


شكراً وبكل ود باقة من أكليل الجبل تصل إليك ..

 

[أميرة]

لستُ أدري حقيقة ما الذي جعلني اتوقف عن القراءة فقد أصبت بحـــــــالة من الأنخراط في التأمل دون هدف

( وهذا ما يُصيب الكثير )

تجد نفســــــــك تنظر إلى بعيد دون هدف والوقت يمر بســــــــــــرعة ..


أُردد في تلك اللحظــــــــات شيء ما يهزني ويجعل روحـــــــي تسافر إلى غموض المســـــــافة وجسدي

يرقص على نغمـــــــــــات شُرفة الياسمين ..

أبحث عن شيء يسكن جمــــــــــال اللحظــــــــــات ويستوطن أعمدة شعاع الشمس ..



هل هي الغــــــــربة والتي جعلتي أمكث كل هذه الفتــــــــرة

بين الغيوم وسؤال مكتوم مُثقل بالتفاصيـــل

والتي نقشت على مصـــــابيح بوح يمسك بتلابيب الروح


لتزهر سمــــــائي وتسكت كلماتي ..




ومازال البحث جـــــــــــــــــــــــارياً .......................​