كتاب ..علماء الشيعة يقولون ؟؟

waleed

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم


هذا الكتاب الذي
- أخفاه الشيعة عن عوامهم وغص به علماؤهم !
- كان سبباً في هداية جمع كبير من مثقفي الشيعة وعقلائهم !
- عرض على شيعة مكتب التقريب بالأزهر فلم يستطيعوا الرد عليه !
- أصدر عالم الشيعة المرجع الروحاني فتوى بعدم جواز قراءته !
- انتشر في ملايين المواقع العربية وكان مصدر إعجاب الكثير !
- تجاهلته مواقع الرافضة تماماً ، لعدم قدرتهم على الحوار حوله !
- لا يزال الكتاب شامخاً معلناً براءة الإسلام من معتقدات الشيعة !


علماء الشيعة يقولون ؟؟

http://alburhan.com/cd_download/shia_s/shia_s/index.htm
 

m5q8

عضو جديد
والله خوش كتاب

ولكن من أراد الله هدايته قرأ هذا الكتاب

إنك لا تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء
 

بو_علي

عضو بلاتيني
ممكن تعطينا شوية وقت للرد على الكتاب بكبره...من اول الصفحات اللي قريتها شفت التناقض في الكتاب
 
هل يوجد شرط حفظ القران او بعضه في الحوزات العلمية ...والله اني سمعت كبار معمميكم يخطئون في تلاوة اصغر الايات
 

Mr.Q8i

عضو فعال
نقلا من الاخ " مرآه التواريخ "

بسم الله الرحمن الرحيم


رب اشرح لي صدري

يروّج السلفيون كتاباً بعنوان "علماء الشيعة يقولون" ... ولقد وصلت إليّ نسخة منه ، فلم أجد فيه جديداً ، بل الكذب والافتراء والتدليس هو الغالب عليه ، فضلاً عن قلة الفهم الذي اشتهر به عبدة الشاب الأمرد ...

كتبتُ رداً حينها على جزء منه ، وها هو أضعه بين ايديكم ... نسأل الله القبول .




حمّل الكتاب من هنا

قراءة في كتاب «علماء الشيعة يقولون» ـ القسم الأول


ـــ قراءة مرآة التواريخ ـــ


أو من هنا
على عدة مواقع تحميل

http://rapidshare.com/files/243374364/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.rar.html

http://www.easy-share.com/1905648702/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.rar

http://depositfiles.com/en/files/2wfkwgmi6

http://www.2shared.com/file/6243501/93095045/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.html?

http://www.load.to/sCr3NRvHoD/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.rar

نسألكم الدعاء

 

Mr.Q8i

عضو فعال
إليكم جزء من ردّنا على جزء من مقدمته :

( بسم الله الرحمن الرحيم

والحمدلله والصلاة والسلام على خير خلق الله محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين وبعد
فقد أحضر إلينا أحد المؤمنين كتاباً بعنوان ((علماء الشيعة يقولون)) لمؤلف مجهول الهوية !! ، ومجهول مكان الطبع يزعم فيه إنه أراد به هداية شيعة أهل بيت النبوة عليهم السلام إلى الطريق الحق ومن خلال كتب أهل الشيعة أنفسهم ، ويدّعي بأنه أراد أن يقدّم لهم ما كان مخفيا عنهم سنين طويلة ، وأنه من المحبين المشفقين عليهم ، وسيقدّم الحقائق ناصعة من مصادرها الأصلية ، كالشمس في رابعة النهار ..كالشعرة البيضاء في جلد الثور الأسود ، وأنه سينقل أقوال علماء الشيعة المعتبرين من كتبهم ، وأنه وأنه ....إلى آخر ما بهرج به وريقاته وتخريفاته ، فلا نطيل باستعراض مقدمته.
أقول : لا أحق بهذه السفسطات والتخريفات إلا أن يُطْوَى دونها كشحاً ويُعرَضُ عنها وجهاً ، فليس فيها ما يستحق النظرَ فيه ، أو يُجاب عنه ، لولا إلحاح من ذكرنا ممن يعزّ علينا.
وليعلم القارئ الكريم أن جوابنا على مقدمته يكفي عن بقية الكتاب ، إذ لا يمكن للإنسان أن يصرف وقته الثمين في تتبع ما لا يجدي أو ينفع ، ولكن إن وجدنا في الوقت سعة كتبنا ما أمكننا عن البقية تندُّراً وتفكُّهاً.
أقول : الكاتب قسم كتابه إلى فصول ثمانية هي على التوالي :
القرآن الكريم
الشرك بالله
الغلو في الأئمة
النبي (ص) وآله الأطهار
الصحابة وأمهات المؤمنين
مهدي الشيعة
اتهام المسلمين وتكفيرهم
المتعة.


أتعلم أخي أن من موارد جلب الملل للمرء هو التكرار !!؟؟
فتراه يملّ حين يسمع كلاماً مكرراً لمرات عديدة ، أو يجيب على أسئلة مكررة لمرات ومرات. فكيف بأمر تكرر أربعة عشر قرناً ، فكل يوم الأسئلة هي الأسئلة ، والشبهات هي الشبهات ، وبالتالي الإجابة هي الإجابة.

يذكرون قصة طريفة بخصوص هذا الأمر ، أن أحدهم سأل عالماً : من أي جهة تشرق الشمس؟ فأجابه العالم : من جهة الشرق. وفي اليوم التالي سأله نفس السؤال ، فأجابه العالم بنفس الجواب ، وهكذا في المرة الثالثة نفس السؤال ونفس الجواب ، فقال السائل للعالم : إني لأستغرب منك ! ، قال العالم : لماذا ؟ وأين وجه الاستغراب؟؟. فقال السائل : أنت عالم كبير ، ومع هذا تكرر نفس الجواب في كل مرة !! . فابتسم العالم وقال : حدث هذا بسبب سؤالك المكرر ، فماذا أعمل!!؟؟ فخجل السائل.

وهذا ما يحدث لنا مع هؤلاء القوم ، إذ لا يملكون غير التكرار!!؟؟
أفلا يقرأون ما صنّفه علماء الشيعة عبر القرون ردّاً على أمثال هذا وذاك!!؟؟
أفلا يتدبرون!!؟؟
أفلا يخجلون!!؟؟
أم الحيلة أعيتهم ، فما وجدوا غير التكرار للخلاص مما هم فيه من ضعف!!؟؟
فلنبدأ الآن على بركة الله رداَ على المقدمة لترَ العجب العجاب ، ثم نمر مرور من تكرّم على البقية حسب الفسحة.

معلوم أن كذبة واحدة يتعمدها المرء كافية لتسقطه من أعلى عليين ، فكيف بمن جمع بين الكذب والتناقض؟؟

فالكاتب أول ما بدأ كتابه -الذي حاول تغليفه بغلاف المحب المشفق- بالكذب والتزوير والتدليس...!! ، وكذا استخدامه للتقية التي عاب بها المذهب الشيعي..!!
نعم أخي القارئ الكريم ، فلا تعجب ...!!
فخبرتنا مع هؤلاء طويلة في كذبهم وتدليسهم وتحريفهم وبترهم للنصوص ، وسنريك الكثير من هذا القبيل انشاء الله ، فلا تعجل.

قال في المقدمة ص3 : (( حقائق حاول أن يخفيها أولئك الذين يغررون بالبسطاء من الناس ، وينالون منهم ما يريدون بالكذب العريض وبالوعود الممتدة التي ليس عليها في كتاب الله دليل ولا برهان .. حتى قال علامتهم فضل الله الزنجاني في تعليقه على كتاب أوائل المقالات ص138 "لقد أضحت شيعة الأئمة من آل البيت تضطر في أكثر الأحيان إلى كتمان ما تخص به من عادة أو عقيدة أو فتوى أو كتاب أو غير ذلك"!!
ولذلك أقول : لو كانت هذه العقائد أو الكتب حقاً فلماذا تخفى؟! )). "انتهى كلامه بعين لفظه".

فتعال الآن معي لترى كيف يسقط الكاذب ، وكيف يتدحرج المحب المشفق من فوق سلالم التزوير والتدليس والغش...!!
فهنا كذب كذبتين ...

الكذبة الأولى : أنه نسب هذا النص المنقول لفضل الله الزنجاني ، وليس كذلك ، فالزنجاني وإن كان هو المعلّق على كتاب "أوائل المقالات" للشيخ المفيد([1]) أعلا الله مقامه ، إلا أن هذا النص إنما هو للعلامة الشهرستاني ، نقله المعلق عنه بواسطة مجلة المرشد ج3/252-253 ، فكان عليه أن ينبّه إلى ذلك ، ولكنه لا يستطيع ، لأن النص بكامله لا يفيد مشروعه في هداية عامة الشيعة كما يزعم..!!.

الكذبة الثانية : هي بتره للنص المنقول ، بتراً قبيحاً جداً ، حتى أنه بنى عليه ما بنى من أنه لو كانت هذه العقائد حقاً فلماذا تخفى!.
ولم يكتفِ بذلك حتى أقحم من عنده كلمة "لقد" في بداية النص المبتور ليوهم القارئ أن هذا النص قائم بذاته ، ولا تعلّق له بما قبله من كلام أو سياق.
لا ... بل المضحك المبكي أنه قبل هذا وبسطر واحد فقط اتهم علماء الشيعة بالكذب العريض ، وهو أولى به كما سنريك الآن.

ولنقرأ الآن النص الأصلي وهو ما كتبه الشيخ المفيد في كتابه بخصوص التقية ، ثم نقرأ بعده ما علّقه عليه العلامة الزنجاني نقلاً عن الشهرستاني كاملاً من غير بتر ، لتعلمَ الكاذب من الصادق..!!


قال الشيخ المفيد في كتابه "أوائل المقالات"([2]) ص137-139 :

(( القول في التقية : وأقول إن التقية جائزة في الدين عند الخوف على النفس وقد تجوز في حال دون حال للخوف على المال [الملك] ولضروب من الاستصلاح.

وأقول إنها قد تجب أحيانا و تكون فرضا وتجوز أحيانا من غير وجوب وتكون في وقت أفضل من تركها ويكون تركها أفضل وإن كان فاعلها معذورا ومعفوا عنه متفضلا عليه بترك اللوم عليها.
فصل : وأقول إنها جائزة في الأقوال كلها عند الضرورة وربما وجبت فيها لضرب من اللطف والاستصلاح وليس يجوز من الأفعال في قتل المؤمنين ولا فيما يعلم أو يغلب أنه استفساد في الدين وهذا مذهب يخرج عن أصول أهل العدل وأهل الإمامة خاصة دون المعتزلة والزيدية والخوارج والعامة المتسمية بأصحاب الحديث )). "انتهى كلامه بحروفه"


هذا كلام الشيخ المفيد بما يخص معتقد الشيعة الإمامية في التقية التي ظلّ هؤلاء يزمّرون ويشنّعون بها علينا طوال تلك القرون الغابرة وإلى يوم الناس هذا ، فهل ترى فيها من عيب أو لوم يخالف صريح القرآن الكريم أو السنة النبوية الشريفة أو العقل السليم!؟
وإليك الآن شاهدنا على تزوير وكذب ذلك المحب المشفق ، فسننقل لك التعليقة بكاملها على طولها .

قال الزنجاني معلقاً على موضوع "التقية" : (( قال العلاّمة الشهرستاني في مجلة ( المرشد ص252-253 ج3 ) : المراد من التقية إخفاء أمر ديني لخوف الضرر من إظهاره . والتقية بهذا المعنى شعار كلّ ضعيف مسلوب الحرية ، إلاّ إنّ الشيعة قداشتهرت بالتقية أكثر من غيرها; لأنّها منيت باستمرار الضغط عليها أكثر من أية أُمّةأُخرى ، فكانت مسلوبة الحريّة في عهد الدولة الأُموية كلّه ، وفي عهد العباسيين علىطوله ، وفي أكثر أيام الدولة العثمانية ، ولأجله استشعروا بشعار التقية أكثر من أيّقوم . ولمّا كانت الشيعة تختلف عن الطوائف المخالفة لها في قسم مهمّ من الاعتقاداتفي أُصول الدين ، وفي كثير من العمليات الفقهيّة ، وتستجلب المخالفة (بالطبع) رقابة وحزازة في النفوس ، وقد يجر إلى اضطهاد أقوى الحزبين لأضعفه ، أو إخراج الأعز منها الأذل كما يتلوه علينا التاريخ وتصدّقه التجارب ، لذلك أضحت شيعة الأئمة من آل البيت تضطر في أكثر الأحيان إلىكتمان ما تختصّ به من عادة أو عقيدة أو فتوى أو كتاب أو غير ذلك ، تبتغي بهذاالكتمان صيانة النفس والنفيس ، والمحافظة على الوداد والأُخوّة مع سائر إخوانهمالمسلمين ، لئلا تنشق عصا الطاعة ، ولكيلا يحسّ الكفار بوجود اختلاف مَّا في الجامعة الإسلامية ، فيوسعوا الخلاف بين الأُمّة المحمّدية .
لهذه الغايات النزيهة كانت الشيعة تستعمل التقيّةوتحافظ على وفاقها في الظواهر مع الطوائف الأُخرى ، متّبعة في ذلك سيرة الأئمة منآل محمّد (ع) وأحكامهم الصارمة حول وجوب التقية من قبيل : «التقية ديني ودين آبائي» ، و ( من لا تقية له لا دين له ) إذن [إذ] أنّ دين الله يمشي على سنّة التقية لمسلوبي الحرية ، ودلّت على ذلك آيات منالقرآن العظيم منها في سورة المؤمن : 28(وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلاً أَنْ يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ ).
وفي سورة النحل:106 (مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ )
لا سيما على ما نختاره من كون (مَنْ) في قوله ( مَنْ كَفَرَ ) أداة استفهام ، وأن المعنى : من ذا الذي كفر بالحق بعد علمه به ؟ ، إلاّ إذا كان كفره صورياً ممن يُكْرَهونَ على إظهار الكفر وقلوبهم مطمئنة بالإيمان كعمار بن ياسر الصحابي ، الذي نزلت الآية فيه ، غير أن التقية لها شروط وأحكام أوضحها العلماء في كتبهم الفقهية.)) "انتهى بعين حروفه"


أقول :.. أتركُ لك المقارنة بين النص المبتور وبين النص الكامل ، ثم توكّل على الباري واحكم..!!
أترى في دعواه صدقاً وإشفاقاً وحباً ، أم كذباً وزوراً وتدليساً..!!
فهو في فعله المشين هذا كمن قرأ قول الله تعالى ((ويل للمصلّين)) ولم يكمل ما بعدها.
أفلا يكفي هذا لسقوط الرجل ، وسقوط كتابه عن درجة الاعتبار..!!
وهو حين كتب هذا الكتاب وبدأه بهذه الكذبة وبهذا التزوير ، أفلا يعلم أن وراءه من يفتش ويحقق ويراجع ويظهر للناس كذبه وزوره..!!؟؟
ولكن ماذا نعمل لقوم لا يحسنون حتى الكذب...!!
ولا أدري بعد هذا ، أنكمل مع الرجل ، أم يكفي ..!!
ولكن لا ضير في التفكّه والتندّر !!!
------------------------------------
[1])هو شيخ الطائفة الأكبر محمد بن محمد بن النعمان (ت413هـ) ، كان سيفاً من سيوف الله سلّطه على مبغضي آل محمد صلوات الله عليهم ، وكان وجوده يمثل العظمة التي استقرت في حلوق أعدائهم ، بحيث أن أحدهم جلس مجلس التهنئة لما وصله نبأ وفاته رضوان الله عليه وقال : لا أبالي الآن أي يوم أموت بعد أن شاهدت موت ابن المعلّم. وفي ترجمته في كتب القوم تجد العجب العجاب فهم ما بين مدح لعلمه وعبادته وتقشفه إلى طعن في عقيدته ..الخ.
يقول الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد ج: 3 ص: 231 رقم (1299) : محمد بن محمد بن النعمان أبو عبد الله ، المعروف بابن العلم ، شيخ الرافضة والمتعلم على مذاهبهم ، صنف كتبا كثيرة في ضلالاتهم ، والذب عن اعتقاداتهم ومقالاتهم والطعن على السلف الماضين من الصحابة والتابعين وعامة الفقهاء المجتهدين ، وكان أحد أئمة الضلال ، هلك به خلق من الناس إلى أن أراح الله المسلمين منه ، ومات في يوم الخميس ثاني شهر رمضان من سنة ثلاث عشرة وأربعمائة .انتهى
أقول : ستعرف أخي لاحقاً من هو إمام الضلال ، وسنعلمك من هو الخطيب البغدادي على حقيقته فلا تعجل ..!!
ويقول الذهبي في سير أعلام النبلاء ج: 17 ص: 344 رقم (213) : الشيخ المفيد عالم الرافضة صاحب التصانيف الشيخ المفيد ، واسمه محمد ابن محمد بن النعمان البغدادي الشيعي ، ويعرف بابن المعلم ، كان صاحب فنون وبحوث وكلام واعتزال وأدب . ذكره ابن أبي طي في "تاريخ الإمامية" فأطنب وأسهب وقال : كان أوحد في جميع فنون العلم الأصلين والفقه والأخبار ومعرفة الرجال والتفسير والنحو والشعر ، وكان يناظر أهل كل عقيدة مع العظمة في الدولة البويهية والرتبة الجسيمه عند الخلفاء ، وكان قوي النفس ، كثير البر ، عظيم الخشوع ، كثير الصلاة والصوم ، يلبس الخشن من الثياب ، وكان مديما للمطالعة والتعليم ، ومن أحفظ الناس ، قيل إنه ما ترك للمخالفين كتابا إلا وحفظه ، وبهذا قدر على حَلِّ شُبَهِ القوم ، وكان من أحرص الناس على التعليم ، يدور على المكاتب وحوانيت الحاكة ، فيتلمح الصبي الفطن فيستأجره من أبويه - (يعني فيضلّه) – قال : وبذلك كثر تلامذته ، وقيل ربما زاره عضد الدولة ويقول له اشفع تُشَفَّع . وكان ربعة نحيفا أسمر عاش ستا وسبعين سنة ، وله أكثر من مئتي مصنف ... إلى أن قال : مات سنة ثلاث عشرة وأربع مئة ، وشيَّعه ثمانون ألفا . وقيل بلغت تواليفه مئتين ، لم أقفْ على شيء منها ولله الحمد ، يكنى أبا عبدالله .(انتهى كلام الذهبي بعينه).
أقول : ما بين القوسين - (يعني فيضلّه) - هو من كلام الذهبي ، لم تحتمل نفسه -المريضة المبغضة لأهل البيت (ع)- هذا الفعل من الشيخ المفيد وهو تنشئة الصغار على حب أمير المؤمنين وأهل بيته (ع) والتعلّم بعلومهم ، فانفجر بلا شعور ليقذف بهذه الكلمة وهو إنما يضلّهم بهذا الفعل. فلا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
ويقول في كتابه الآخر تاريخ الاسلام ج28/332 رقم (111) وفيات سنة (413هـ): محمد بن محمد بن النُعمان البغدادي. ابن المعلم، المعروف بالشيخ المفيد. كان رأس الرافضة وعالمهم. صنف كتباً في ضلالات الرافضة، وفي الطعن على السلف. وهلك في [فيه] خلق حتى أهلكه الله في رمضان، وأراح المسلمين منه. وقد ذكره ابن أبي طيء في "تاريخ الشيعة" فقال: هو شيخ مشايخ الطائفة، ولسان الإمامية ورئيس الكلام والفقه والجدل. كان أوحد في جميع فنون العلوم، الأصولين، والفقه، والأخبار، ومعرفة الرجال، والقرآن، والتفسير، والنحو، والشعر. ساد في ذلك كله. وكان يُناظر أهل كل عقيدة، مع الجلالة العظيمة في الدولة البُويهية، والرتبة الجسيمة عند الخلفاء العباسية. وكان قوي النفس، كثير المعروف والصدقة، عظيم الخشوع، كثير الصلاة والصوم، يلبس الخشن من الثياب. وكان بارعاً في العلم وتعليمه، ملازماً للمطالعة والفكرة. وكان من أحفظ الناس. ثم قال: حدثني رشيد الدين المازندراني: حدثني جماعة ممن لقيت، أن الشيخ المفيد ما ترك كتاباً للمخالفين إلا وحفظه وباحث فيه، وبهذا قدر على حل شبه القوم. وكان يقول لتلامذته: لا تضجروا من العلم، فإنه ما تعسر إلا وهان، ولا يأبى إلا ولان. لقد أقصُد الشيخ من الحشوية، والجبرية، والمعتزلة، فأذل له حتى آخذ منه المسألة أو أسمع منه. وقال آخر: كان المفيد من أحرص الناس على التعليم. وإن كان ليدور على المكاتب وحوانيت الحاكة، فيلمح الصبي الفطن، فيذهب إلى أبيه وأمه حتى يستأجره ، ثم يعلمه. وبذلك كثر تلامذته. وقال غيره: كان الشيخ المفيد ذا منزلةٍ عظيمةٍ من السلطان، ربما زاره عضد الدولة ، وكان يقضي حوائجه ويقول له: اشفع تشفع. وكان يقوم لتلامذته بكل ما يحتاجون إليه. وكان المفيد ربعةً، نحيفاً، أسمر. ومااستغلق عليه جوابُ معاندٍ إلا فزع إلى الصلاة يسأل الله فييسر له الجواب. عاش ستاًوسبعين سنة، وصنف أكثر من مائتي مصنف. وشيعه ثمانون ألفاً. وكانت جنازته مشهودة . (انتهى بلفظه).
ويقول ابن حجر العسقلاني في لسان الميزان ج: 5 ص: 416 رقم (1196): محمد بن محمد بن النعمان الشيخ المفيد عالم الرافضة أبو عبد الله بن المعلم صاحب التصانيف البديعة (أقول الصحيح البدعية) وهي مائتا تصنيف ، طعن فيها على السلف . له صولة عظيمة بسبب عضد الدولة ، شيعته ثمانون الفا (ألف) رافضي مات سنة ثلاث عشرة وأربع مائة (انتهى : أي انتهى كلام الذهبي في ميزان الاعتدال) . قال الخطيب : صنف كتبا كثيرة في ضلالهم ، والذب عن اعتقادهم ، والطعن على الصحابة والتابعين وأئمة المجتهدين ، وهلك بها خلق ، إلى أن أراح الله منه في شهر رمضان. قلت (أي ابن حجر): وكان كثير التقشف ، والتخشع ، والإكباب على العلم ، تخرَّج به جماعة ، وبرع في المقالة الأمامية ، حتى كان يقال له على كل إمام مِنّة . وكان أبوه معلما بواسط ، وولد بها وقتل (وقيل) بعكبراء ، ويقال إن عضد الدولة كان يزوره في داره ، ويعوده إذا مرض . وقال الشريف أبو يعلى الجعفري - وكان تزوج بنت المفيد- : ما كان المفيد ينام من الليل إلاّ هجعة ، ثم يقوم يصلي ، أو يطالع ، أو يدرس ، أو يتلو القرآن. (انتهى كلام ابن حجر بلفظه).


[2]) وهي نفس النسخة التي نقل منها الكاتب ، راجع كتابه ص11 تجد مصورة غلاف الطبعة التي نقل عنها ، وهي نفس الطبعة التي بأيدينا والتي ننقل منها ما نصحح به تزويره . والكاتب لم يكتفِ بالتزوير هنا بل سنريك تزويراً آخر في ص11 ومن نفس الكتاب "أوائل المقالات" ، وبعد هذا أيصح له أن يدعي محبته لعوام الشيعة وإشفاقه عليهم ؟؟ ، أم أن الكذب والتزوير والتدليس والبتر واللصق جائز عندهم في موارد كهذه..لا ندري ربما هو كذلك ، وسنريك بعضاً منها عندهم فلا تعجل..!!


) انتهى النقل

وتابعوا بقية الردود من خلال الملف المرفق
smile.gif



اللهم صل على محمد وآل محمد
 

فاتوران

عضو بلاتيني
فتحت صفحة وحدة بس وجدت الكذب بالكتاب الحمد لله اننا عندنا عقول نستخدمها وليس مثل غيرنا نقاد مثل الغنم

ma172620.bmp


فهل سند حديث هذا الحديث صحيح حسب مبانيكم

الحديث يقول : (( يروي أبو داود عن سعيد بن زيد قال : أشهد على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أني سمعته يقول : عشرة في الجنة : النبي في الجنة . وأبو بكر في الجنة . وطلحة في الجنة . وعمر في الجنة . وعثمان في الجنة . وسعد بن مالك في الجنة . وعبد الرحمن بن عوف في الجنة . ولو شئت لسميت العاشر . قال : فقالوا : من هو ؟ قال : سعيد بن زيد . . ))




الان نعرض طرق الحديث ووثاقتها ..








الطريق الأول :


قال أبو داود في السنن ( حدثنا حفص بن عمر النمري حدثنا شعبة عن الحر بن الصياح عن عبد الرحمن بن الأخنس أنه كان في المسجد فذكر رجل عليا عليه السلام فقام سعيد بن زيد ... فذكره )


أقول : سند ضعيف ، عبد الرحمن بن الأخنس مجهول لم يوثقه عمدة من المتقدمين ، وقال الذهبي عنه في المغني ( لا يعرف ) ، و روي من غير وجه عن عبد الرحمن بن الأخنس



------------------



الطريق الثاني :


قال أبو داود في سننه ( حدثنا أبو كامل حدثنا عبد الواحد بن زياد حدثنا صدقة بن المثنى النخعي حدثني جدي رياح بن الحارث قال كنت قاعدا عند فلان في مسجد الكوفة ... فذكره )


أقول : سند ضعيف ، رياح بن الحارث لم يوثقه عمدة من المتقدمين ، و وثقه جماعة من المتأخرين وليس لهم سلف في التوثيق فهو باطل ، وروي من غير هذا الوجه عن رياح بن الحارث




-------------



الطريق الثالث :


قال الترمذي في سننه ( حدثنا قتيبة حدثنا عبد العزيز بن محمد عن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا و مضطرب ، عبد العزيز بن محمد هو الدراوردي قال عنه أبو زرعة سيئ الحفظ ، وقال عنه أحمد ( إذا حدث من حفظه يهم، ليس هو بشيء، واذا حدث من كتابه فنعم ) و قال عنه أيضا (إذا حدث من حفظه جاء ببواطيل ) فالرجل سيئ الحفظ على ما ذكروه فوجب معرفة إن كان قد حدث هنا من حفظه أو حدث من كتابه ؟

كما أن العلائي قد ذكر في جامع التحصيل ترجمة رقم 463 ما يدل على أنه مدلس ، و قد عنعنه في هذا الإسناد ، و روي عنه من طرق كثيرة وكلها بالعنعنة .

على أن هناك إضطراب من هذا الطريق فقد رواه عبد العزيز بن محمد تارة عن ( عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن جده ) و تارة ( عن عبد الرحمن عن أبيه ) و أخرى ( عن عبد الرحمن عن أبيه عن سعيد بن زيد ) ذكره الترمذي .





-----------




الطريق الرابع :


قال الترمذي في السنن ( حدثنا صالح بن مسمار المروزي حدثنا ابن أبي فديك عن موسى بن يعقوب عن عمر بن سعيد عن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه أن سعيد بن زيد حدثه ... فذكره )



أقول : سند ضعيف جدا ، موسى بن يعقوب ضعفه غير واحد ، و عمر بن سعيد هو ابن سريج ، صرح بإسمه ابن أبي عاصم في السنة ، وهو ضعيف الحديث كان يجود الأسانيد ذكره ابن عدي




-----------



الطريق الخامس :


قال الطبراني في الكبير ( حدثنا أحمد بن الحسين بن عبد الملك أبو الشمقمق المؤدب ، بقصر ابن هبيرة ، حدثنا حامد بن يحيى البلخي ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن سعير بن الخمس ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله ص ... فذكره )



أقول : سند ضعيف لا يصلح للإعتبار ، سفيان بن عيينة مدلس وقد عنعنه وثبت عنه التدليس عن المتروك و الكذاب كما في البحث ( هنا )

و حبيب بن أبي ثابت مدلس و قد عنعنه و ذكره بن حجر في الطبقة الثالثة من المدلسين وهي ( من أكثر من التدليس فلم يحتج الائمة من أحاديثهم الا بما صرحوا فيه بالسماع )

إن قيل لم لا يصح الطريق للإعتبار ؟ قلنا : لأنه غير معلوم عمن دلسوه فيحتمل تدليسهم عن الضعيف جدا الذي لا يصلح حديثه شاهدا أو معتبر





-----------------




الطريق السادس :


قال الطبراني في الأوسط ( حدثنا أحمد بن محمد الخزاعي الأصبهاني قال : نا محمد بن بكير الحضرمي قال : نا ثابت بن الوليد بن عبد الله بن جميع القرشي قال : حدثني أبي ، عن أبي الطفيل ، عن سعيد بن زيد ، وكان بدريا ، أنه كان جالسا مع المغيرة بن شعبة ... فذكره )


أقول : سند ضعيف ، ثابت بن الوليد بن عبد الله ضعيف الحديث ، ذكره ابن عدي في الضعفاء و قال أبو حاتم ( صالح الحديث ) يعني في الشواهد و المتابعات وليس الإحتجاج ، ولم يوثقه من هو عمدة في هذا الفن




--------------




الطريق السابع :



قال الطبراني في الأوسط ( حدثنا عبد الله بن وهيب الغزي قال : نا محمد بن أبي السري ، فقال : نا عطاء بن مسلم الخفاف ، عن الحسن بن صالح ، عن زياد بن علاقة قال : كنت عند المغيرة بن شعبة ، فذكر عنده علي ، فقال سعيد بن زيد ... فذكره )



أقول : سند ضعيف جدا ، عبد الله بن وهيب مجهول ، و محمد بن أبي السري ضعفوه ، و عطاء بن مسلم ضعيف





---------------



الطريق الثامن :



قال الحميدي في مسنده ( حدثنا سفيان حدثنا حصين بن عبد الرحمن السلمى عن هلال بن يساف عن ابن ظالم عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، حصين بن عبد الرحمن نصوا على أنه أختلط في آخره و تغير ، و نصوا على أن سفيان الثوري قد سمع منه قبل الإختلاط لكن الموجود في السند هو سفيان بن عيينة وليس الثوري ، فلا يعلم إن كان ابن عيينة قد سمع منه قبل الإختلاط أم بعده ، و بالسند ابن ظالم وهو عبد الله ، ضعفه البخاري .. ولم يوثقه عمدة في هذا الفن من أئمة المتقدمين




------------



الطريق التاسع :


قال تمام الرزاي في فوائده ( حدثني أبو الوليد بكر بن شعيب بن بكر بن محمد القرشي في آخرين قالوا : ثنا أبو الحسن محمد بن محمد بن عون بن الحسن الوحيدي ، ثنا عمي محمد بن الحسن ، ثنا عبد الله بن يزيد البكري ، ثنا عبيد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، أبو الوليد مجهول ، و محمد بن محمد بن عون مجهول ، و عبد الله بن يزيد البكري ذاهب الحديث قاله أبو حاتم الرازي




----------



الطريق العاشر :


قال أبو نعيم في معرفة الصحابة ( حدثناه محمد بن المظفر ، ثنا محمد بن موسى البربهاري ، ثنا محمد بن خلاد القطان ، ثنا عباد ، يعني : ابن صهيب ، ثنا سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، عن سعيد بن زيد بن عمرو ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، عباد بن صهيب متروك أتهم بالوضع ، و سعيد بن أبي عروبة أختلط بآخره ، وهو مدلس وقد عنعنه ، و قتادة هو ابن دعامة مدلس وقد عنعنه ، و حديثه عن سعيد بن المسيب ضعيف جدا قال إسماعيل القاضي في أحكام القرآن ( سمعت على ابن المدينى يضعف أحاديث قتادة عن سعيد بن المسيب تضعيفا شديد ، و قال : أحسب أن أكثرها بين قتادة
و سعيد فيها رجال )





------------




الطريق الحادي عشر :


قال ابن عساكر في تاريخه ( أخبرناه أبو غالب أحمد بن الحسن أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا إسحاق بن حمدان النيسابوري نا حام بن نوح نا سلم بن سالم أنا مخلد بن يزيد العتكي عن أيوب عن ابن سيرين عن سعيد بن زيد ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، حام بن نوح لم أعرفه ! ، و سلم بن سالم أتهمه بالكذب أبو زرعة و ابن المبارك و أدرجه ضمن الضعفاء والمتروكين الدارقطني ، و مخلد بن يزيد العتكي إن لم يكن هو خالد فهو مجهول ، كما أن رواية ابن سيرين عن سعيد بن زيد ما وقع إلا في هذا الموضع و معلوم أن ابن سيرين قد أرسل عن عدد من الصحابة ، ففي روايته عن سعيد بن زيد هنا ثمة نظر !



------------




الطريق الثاني عشر :



قال الرافعي في التدوين في أخبار قزوين ( أنبا أحمد ابن علي المقرىء ثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي ثنا عمر بن هارون المستملي ثنا عدي بن الفضل عن عبد الله بن عمر عن الزهري عن أنس ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا و غريب من هذا الوجه ، عمر بن هارون المستملي مصحف و الصواب عمار بن هارون المستملي أتهمه ابن عدي بسرقة الحديث و قال ( عامة ما يرويه غير محفوظ ) ، و عدي بن الفضل أتفقوا على تركه ، قال الحافظ ( متروك ) و قال الذهبي ( تركوه )
 

الفقير

عضو ذهبي
نقلا من الاخ " مرآه التواريخ "

بسم الله الرحمن الرحيم

رب اشرح لي صدري

يروّج السلفيون كتاباً بعنوان "علماء الشيعة يقولون" ... ولقد وصلت إليّ نسخة منه ، فلم أجد فيه جديداً ، بل الكذب والافتراء والتدليس هو الغالب عليه ، فضلاً عن قلة الفهم الذي اشتهر به عبدة الشاب الأمرد ...

كتبتُ رداً حينها على جزء منه ، وها هو أضعه بين ايديكم ... نسأل الله القبول .




حمّل الكتاب من هنا

قراءة في كتاب «علماء الشيعة يقولون» ـ القسم الأول


ـــ قراءة مرآة التواريخ ـــ


أو من هنا
على عدة مواقع تحميل

http://rapidshare.com/files/243374364/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.rar.html

http://www.easy-share.com/1905648702/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.rar

http://depositfiles.com/en/files/2wfkwgmi6

http://www.2shared.com/file/6243501/93095045/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.html?

http://www.load.to/sCr3NRvHoD/qiraa_fi_kitab_olama_shia_yaqolon.rar

نسألكم الدعاء

بسم الله الرحمن الرحيم .,’
اللهم صلي على محمد وأل محمد الطاهرين.,’.
.,’
يا اخي الكريم ؛ سلمت يمينك وبارك الله فيك ووفقك وسدد خطاك
وبارك الله في الاسود الحيدريه امثال الاخ الفاضل / مرأة التواريخ الموقر
والذي اسمه يرعب النواصب ؛ كيف لا؟! وهو فاضحهم وفاضح تدليسهم وتزويرهم وبهتانهم
بالدليل القاطع والحجة القاصمه ومن امهات كتبهم وصحيحها .
ولا عليك ايها الفاضل ؛
فما ضر موج البحر أمسى زاخراً () إن رمى فيه غلام بحجر ؟!
,’
شكرا لك وحشرك الله تعالى
مع محمد واهل بيته الاطهار انت وجميع الاخوة الموالين
وكل مسلم شريف نزيه يوالي محمد وآل محمد
.,’:وردة::إستحسان:
 

S U L T A N

عضو بلاتيني
فتحت صفحة وحدة بس وجدت الكذب بالكتاب الحمد لله اننا عندنا عقول نستخدمها وليس مثل غيرنا نقاد مثل الغنم


فاتــوران منذ مده والاحظك تمتاز باسلوب نقل نراث مذهبكم وعيوبه الى مذهبنـآ

من الذي ينقاد كالغنـم

zahf33.jpg





من الذي اضلوه علمائه .؟
اليس كلام علمائكم يخالف كلام مصادركم وراياتكم

هل جعفر الصادق حفيد ابوبكر الصديـق
تتوافق رواياته مع روايات اصحاب العمائم .؟
كتب تنهل عليكم كالصـواعق وكل مانزلناها قلتوا صاحبها مخرف وصاحبها مخرف
والله ماحد مدقر الا عقولكم
طيب اعتبر ان الكتب هذه كذب اخذها وقارنها بالحقيقه وشوف من الي يكذب على الثاني لعل وعسى ان يهديكم الله لمذهب ال بيت النبوه الصافي ..



:)
 

S U L T A N

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم .,’
اللهم صلي على محمد وأل محمد الطاهرين.,’.
.,’
يا اخي الكريم ؛ سلمت يمينك وبارك الله فيك ووفقك وسدد خطاك
وبارك الله في الاسود الحيدريه امثال الاخ الفاضل / مرأة التواريخ الموقر
والذي اسمه يرعب النواصب ؛ كيف لا؟! وهو فاضحهم وفاضح تدليسهم وتزويرهم وبهتانهم
بالدليل القاطع والحجة القاصمه ومن امهات كتبهم وصحيحها .
ولا عليك ايها الفاضل ؛
فما ضر موج البحر أمسى زاخراً () إن رمى فيه غلام بحجر ؟!
,’
شكرا لك وحشرك الله تعالى
مع محمد واهل بيته الاطهار انت وجميع الاخوة الموالين
وكل مسلم شريف نزيه يوالي محمد وآل محمد
.,’:وردة::إستحسان:



الاخ الفقيــر
انت ماخذ مقلب في نفسك
عندك قاعده تسير عليها
نواصب ونواصب :)
تراك قاعد تغلط على نفسك وانت ماتحس صدقنـي :)

هل الله يحشر من يعبد ال محمد ام يحشر من يحبهم ويسير على نهجهم ؟
شتان بين عباده الله وبين عباده الله والدعوه معه

وهذا احد ركائز دينكم الدعوه مع الله لاتنكــر زي فاتوران كل ماجبت له شي قال علمائك الوهابيه قصوا عليك هههههه

انا صحيح مسلم لكن من النوع الي مايتابع كلام العلماء ولا اهتم ذاك الـزود
الي يشوفني يقول انت شيعي من كثر ماتابع مذهبكم والتمعـن فيه بينما انتم تعجون على سطحيتـه لاتعرفون مابعمقـه

:cool:
 

فاتوران

عضو بلاتيني
فاتــوران منذ مده والاحظك تمتاز باسلوب نقل نراث مذهبكم وعيوبه الى مذهبنـآ




:)

كنت اتمنى ان ترد على الحديث المزعوم ولا تحاول ان تغير الموضوع

اذا عندك اي اشكال على الصورة افتح صفحة جديدة

وشكرا
 

S U L T A N

عضو بلاتيني
كنت اتمنى ان ترد على الحديث المزعوم ولا تحاول ان تغير الموضوع

اذا عندك اي اشكال على الصورة افتح صفحة جديدة

وشكرا


ولو اخوي فاتوران
يوجد الكثيــر ممن يردون عليك من كتبكم ولله الحمــد

انا احب اوضح بعض النقاط كالصــوره فقط

:)
 

عاشق ومفلس

عضو ذهبي
فتحت صفحة وحدة بس وجدت الكذب بالكتاب الحمد لله اننا عندنا عقول نستخدمها وليس مثل غيرنا نقاد مثل الغنم

ma172620.bmp


فهل سند حديث هذا الحديث صحيح حسب مبانيكم

الحديث يقول : (( يروي أبو داود عن سعيد بن زيد قال : أشهد على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أني سمعته يقول : عشرة في الجنة : النبي في الجنة . وأبو بكر في الجنة . وطلحة في الجنة . وعمر في الجنة . وعثمان في الجنة . وسعد بن مالك في الجنة . وعبد الرحمن بن عوف في الجنة . ولو شئت لسميت العاشر . قال : فقالوا : من هو ؟ قال : سعيد بن زيد . . ))




الان نعرض طرق الحديث ووثاقتها ..








الطريق الأول :


قال أبو داود في السنن ( حدثنا حفص بن عمر النمري حدثنا شعبة عن الحر بن الصياح عن عبد الرحمن بن الأخنس أنه كان في المسجد فذكر رجل عليا عليه السلام فقام سعيد بن زيد ... فذكره )


أقول : سند ضعيف ، عبد الرحمن بن الأخنس مجهول لم يوثقه عمدة من المتقدمين ، وقال الذهبي عنه في المغني ( لا يعرف ) ، و روي من غير وجه عن عبد الرحمن بن الأخنس



------------------



الطريق الثاني :


قال أبو داود في سننه ( حدثنا أبو كامل حدثنا عبد الواحد بن زياد حدثنا صدقة بن المثنى النخعي حدثني جدي رياح بن الحارث قال كنت قاعدا عند فلان في مسجد الكوفة ... فذكره )


أقول : سند ضعيف ، رياح بن الحارث لم يوثقه عمدة من المتقدمين ، و وثقه جماعة من المتأخرين وليس لهم سلف في التوثيق فهو باطل ، وروي من غير هذا الوجه عن رياح بن الحارث




-------------



الطريق الثالث :


قال الترمذي في سننه ( حدثنا قتيبة حدثنا عبد العزيز بن محمد عن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن عبد الرحمن بن عوف قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا و مضطرب ، عبد العزيز بن محمد هو الدراوردي قال عنه أبو زرعة سيئ الحفظ ، وقال عنه أحمد ( إذا حدث من حفظه يهم، ليس هو بشيء، واذا حدث من كتابه فنعم ) و قال عنه أيضا (إذا حدث من حفظه جاء ببواطيل ) فالرجل سيئ الحفظ على ما ذكروه فوجب معرفة إن كان قد حدث هنا من حفظه أو حدث من كتابه ؟

كما أن العلائي قد ذكر في جامع التحصيل ترجمة رقم 463 ما يدل على أنه مدلس ، و قد عنعنه في هذا الإسناد ، و روي عنه من طرق كثيرة وكلها بالعنعنة .

على أن هناك إضطراب من هذا الطريق فقد رواه عبد العزيز بن محمد تارة عن ( عبد الرحمن بن حميد عن أبيه عن جده ) و تارة ( عن عبد الرحمن عن أبيه ) و أخرى ( عن عبد الرحمن عن أبيه عن سعيد بن زيد ) ذكره الترمذي .





-----------




الطريق الرابع :


قال الترمذي في السنن ( حدثنا صالح بن مسمار المروزي حدثنا ابن أبي فديك عن موسى بن يعقوب عن عمر بن سعيد عن عبد الرحمن بن حميد عن أبيه أن سعيد بن زيد حدثه ... فذكره )



أقول : سند ضعيف جدا ، موسى بن يعقوب ضعفه غير واحد ، و عمر بن سعيد هو ابن سريج ، صرح بإسمه ابن أبي عاصم في السنة ، وهو ضعيف الحديث كان يجود الأسانيد ذكره ابن عدي




-----------



الطريق الخامس :


قال الطبراني في الكبير ( حدثنا أحمد بن الحسين بن عبد الملك أبو الشمقمق المؤدب ، بقصر ابن هبيرة ، حدثنا حامد بن يحيى البلخي ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن سعير بن الخمس ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن ابن عمر ، قال : قال رسول الله ص ... فذكره )



أقول : سند ضعيف لا يصلح للإعتبار ، سفيان بن عيينة مدلس وقد عنعنه وثبت عنه التدليس عن المتروك و الكذاب كما في البحث ( هنا )

و حبيب بن أبي ثابت مدلس و قد عنعنه و ذكره بن حجر في الطبقة الثالثة من المدلسين وهي ( من أكثر من التدليس فلم يحتج الائمة من أحاديثهم الا بما صرحوا فيه بالسماع )

إن قيل لم لا يصح الطريق للإعتبار ؟ قلنا : لأنه غير معلوم عمن دلسوه فيحتمل تدليسهم عن الضعيف جدا الذي لا يصلح حديثه شاهدا أو معتبر





-----------------




الطريق السادس :


قال الطبراني في الأوسط ( حدثنا أحمد بن محمد الخزاعي الأصبهاني قال : نا محمد بن بكير الحضرمي قال : نا ثابت بن الوليد بن عبد الله بن جميع القرشي قال : حدثني أبي ، عن أبي الطفيل ، عن سعيد بن زيد ، وكان بدريا ، أنه كان جالسا مع المغيرة بن شعبة ... فذكره )


أقول : سند ضعيف ، ثابت بن الوليد بن عبد الله ضعيف الحديث ، ذكره ابن عدي في الضعفاء و قال أبو حاتم ( صالح الحديث ) يعني في الشواهد و المتابعات وليس الإحتجاج ، ولم يوثقه من هو عمدة في هذا الفن




--------------




الطريق السابع :



قال الطبراني في الأوسط ( حدثنا عبد الله بن وهيب الغزي قال : نا محمد بن أبي السري ، فقال : نا عطاء بن مسلم الخفاف ، عن الحسن بن صالح ، عن زياد بن علاقة قال : كنت عند المغيرة بن شعبة ، فذكر عنده علي ، فقال سعيد بن زيد ... فذكره )



أقول : سند ضعيف جدا ، عبد الله بن وهيب مجهول ، و محمد بن أبي السري ضعفوه ، و عطاء بن مسلم ضعيف





---------------



الطريق الثامن :



قال الحميدي في مسنده ( حدثنا سفيان حدثنا حصين بن عبد الرحمن السلمى عن هلال بن يساف عن ابن ظالم عن سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، حصين بن عبد الرحمن نصوا على أنه أختلط في آخره و تغير ، و نصوا على أن سفيان الثوري قد سمع منه قبل الإختلاط لكن الموجود في السند هو سفيان بن عيينة وليس الثوري ، فلا يعلم إن كان ابن عيينة قد سمع منه قبل الإختلاط أم بعده ، و بالسند ابن ظالم وهو عبد الله ، ضعفه البخاري .. ولم يوثقه عمدة في هذا الفن من أئمة المتقدمين




------------



الطريق التاسع :


قال تمام الرزاي في فوائده ( حدثني أبو الوليد بكر بن شعيب بن بكر بن محمد القرشي في آخرين قالوا : ثنا أبو الحسن محمد بن محمد بن عون بن الحسن الوحيدي ، ثنا عمي محمد بن الحسن ، ثنا عبد الله بن يزيد البكري ، ثنا عبيد الله بن عمر ، عن نافع ، عن ابن عمر ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، أبو الوليد مجهول ، و محمد بن محمد بن عون مجهول ، و عبد الله بن يزيد البكري ذاهب الحديث قاله أبو حاتم الرازي




----------



الطريق العاشر :


قال أبو نعيم في معرفة الصحابة ( حدثناه محمد بن المظفر ، ثنا محمد بن موسى البربهاري ، ثنا محمد بن خلاد القطان ، ثنا عباد ، يعني : ابن صهيب ، ثنا سعيد بن أبي عروبة ، عن قتادة ، عن سعيد بن المسيب ، عن سعيد بن زيد بن عمرو ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، عباد بن صهيب متروك أتهم بالوضع ، و سعيد بن أبي عروبة أختلط بآخره ، وهو مدلس وقد عنعنه ، و قتادة هو ابن دعامة مدلس وقد عنعنه ، و حديثه عن سعيد بن المسيب ضعيف جدا قال إسماعيل القاضي في أحكام القرآن ( سمعت على ابن المدينى يضعف أحاديث قتادة عن سعيد بن المسيب تضعيفا شديد ، و قال : أحسب أن أكثرها بين قتادة
و سعيد فيها رجال )





------------




الطريق الحادي عشر :


قال ابن عساكر في تاريخه ( أخبرناه أبو غالب أحمد بن الحسن أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا إسحاق بن حمدان النيسابوري نا حام بن نوح نا سلم بن سالم أنا مخلد بن يزيد العتكي عن أيوب عن ابن سيرين عن سعيد بن زيد ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا ، حام بن نوح لم أعرفه ! ، و سلم بن سالم أتهمه بالكذب أبو زرعة و ابن المبارك و أدرجه ضمن الضعفاء والمتروكين الدارقطني ، و مخلد بن يزيد العتكي إن لم يكن هو خالد فهو مجهول ، كما أن رواية ابن سيرين عن سعيد بن زيد ما وقع إلا في هذا الموضع و معلوم أن ابن سيرين قد أرسل عن عدد من الصحابة ، ففي روايته عن سعيد بن زيد هنا ثمة نظر !



------------




الطريق الثاني عشر :



قال الرافعي في التدوين في أخبار قزوين ( أنبا أحمد ابن علي المقرىء ثنا محمد بن إبراهيم البوشنجي ثنا عمر بن هارون المستملي ثنا عدي بن الفضل عن عبد الله بن عمر عن الزهري عن أنس ... فذكره )


أقول : سند ضعيف جدا و غريب من هذا الوجه ، عمر بن هارون المستملي مصحف و الصواب عمار بن هارون المستملي أتهمه ابن عدي بسرقة الحديث و قال ( عامة ما يرويه غير محفوظ ) ، و عدي بن الفضل أتفقوا على تركه ، قال الحافظ ( متروك ) و قال الذهبي ( تركوه )
ممكن جاوبني على السؤال اللي بالتوقيع
 
أعلى