كويتي شيعي
عضو مميز
استوقفني حديث المتروك قبل يومين في خصوص موالاة عمر لعلي
بل وقبله راينا المنشورات والكتب والمحاضرات تلقى في مبرة الآل والاصحاب بالكويت
عن حب علي لعمر والاصحاب لبعضهم البعض
حتى ظننت بانني في روضه السعاده الدائمه
الا ان التاريخ يخبرنا عكس ذلك من خلال كتاب مسلم والذي يسميه اخواننا السنه
صحيح مسلم
فقد نقل في كتاب الجهاد والسير هذا الحديث
(( حدثني محمد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر
وهذا الرابط من وزارة الاوقاف السعوديه
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1
--
بل و ينقل مسلم ايضا بما رواه عن عمر ابن الخطاب في حديثه لعلي في صحيحه ( الجهاد والسير - حكم الفيئ )
بأن علي ابن ابي طالب كان يرى بان ابي بكر بن قحافه (( كاذبا اثما غادرا خائنا))
والدليل بهذا الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1
واترككم مع الرابط فقط دون ان انقل الحديث لمن اراد الاستبصار والبحث واليقين
بل وقبله راينا المنشورات والكتب والمحاضرات تلقى في مبرة الآل والاصحاب بالكويت
عن حب علي لعمر والاصحاب لبعضهم البعض
حتى ظننت بانني في روضه السعاده الدائمه
الا ان التاريخ يخبرنا عكس ذلك من خلال كتاب مسلم والذي يسميه اخواننا السنه
صحيح مسلم
فقد نقل في كتاب الجهاد والسير هذا الحديث
(( حدثني محمد بن رافع أخبرنا حجين حدثنا ليث عن عقيل عن ابن شهاب عن عروة بن الزبير عن عائشة أنها أخبرته أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر الصديق تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر
فقال أبو بكر إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا نورث ما تركنا صدقة إنما يأكل آل محمد صلى الله عليه وسلم في هذا المال وإني والله لا أغير شيئا من صدقة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ولأعملن فيها بما عمل به رسول الله صلى الله عليه وسلم فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة شيئا فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك قال فهجرته فلم تكلمه حتى توفيت وعاشت بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة أشهر فلما توفيت دفنها زوجها علي بن أبي طالب ليلا ولم يؤذن بها أبا بكر وصلى عليها علي وكان لعلي من الناس وجهة حياة فاطمة فلما توفيت استنكر علي وجوه الناس فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته ولم يكن بايع تلك الأشهر
فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية محضر عمر بن الخطاب
فقال عمر لأبي بكر والله لا تدخل عليهم وحدك فقال أبو بكر وما عساهم أن يفعلوا بي إني والله لآتينهم فدخل عليهم أبو بكر فتشهد علي بن أبي طالب ثم قال إنا قد عرفنا يا أبا بكر فضيلتك وما أعطاك الله ولم ننفس عليك خيرا ساقه الله إليك ولكنك استبددت علينا بالأمر وكنا نحن نرى لنا حقا لقرابتنا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فلم يزل يكلم أبا بكر حتى فاضت عينا أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإني لم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي بن أبي طالب فعظم حق أبي بكر وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا فاستبد علينا به فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون وقالوا أصبت فكان المسلمون إلى علي قريبا حين راجع الأمر المعروف
حدثنا إسحق بن إبراهيم ومحمد بن رافع وعبد بن حميد قال ابن رافع حدثنا و قال الآخران أخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن فاطمة والعباس أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر فقال لهما أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وساق الحديث بمثل معنى حديث عقيل عن الزهري غير أنه قال ثم قام علي فعظم من حق أبي بكر وذكر فضيلته وسابقته ثم مضى إلى أبي بكر فبايعه فأقبل الناس إلى علي فقالوا أصبت وأحسنت فكان الناس قريبا إلى علي حين قارب الأمر المعروف ))
حدثنا إسحق بن إبراهيم ومحمد بن رافع وعبد بن حميد قال ابن رافع حدثنا و قال الآخران أخبرنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عروة عن عائشة أن فاطمة والعباس أتيا أبا بكر يلتمسان ميراثهما من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهما حينئذ يطلبان أرضه من فدك وسهمه من خيبر فقال لهما أبو بكر إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وساق الحديث بمثل معنى حديث عقيل عن الزهري غير أنه قال ثم قام علي فعظم من حق أبي بكر وذكر فضيلته وسابقته ثم مضى إلى أبي بكر فبايعه فأقبل الناس إلى علي فقالوا أصبت وأحسنت فكان الناس قريبا إلى علي حين قارب الأمر المعروف ))
وهذا الرابط من وزارة الاوقاف السعوديه
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3304&doc=1
--
بل و ينقل مسلم ايضا بما رواه عن عمر ابن الخطاب في حديثه لعلي في صحيحه ( الجهاد والسير - حكم الفيئ )
بأن علي ابن ابي طالب كان يرى بان ابي بكر بن قحافه (( كاذبا اثما غادرا خائنا))
والدليل بهذا الرابط
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1
واترككم مع الرابط فقط دون ان انقل الحديث لمن اراد الاستبصار والبحث واليقين