اما حياة تسر الصديق ، او اما مماتُ يغيض العدى
السلام عليكم
كانت اخر زيارة لي 26-5-2010 ، السبب تردي الحوار مع بعض الاطراف ، والانجرار لغير الغرض.
وقد عدت الان لقول:
اما الحياة او الموت
اتمنى لو كنت في جوار السيد الطبطبائي حفظه الله
و أسـأل الله ان يكتب لي الشرف في المره القادمه في الذهاب معهم ، وعلي من يعلم بان يبلغي.
الكويت منذو القدم كانت في مقدمة الدول التي أسست القيادة الفلسطينية ، وهي من اول الدول المموله ، وهي التي تقيم المضاهرات لنصرة فلسطين.
ولكن، عندما مرض شيخنا الكريم ، شيخ الاقصى احمد القطان حفظه الله وشافاه ، بدت تغيب عنا بعض المشاركات الانسانية تجاه المسجد الاقصى.
اوصيكم بحضور الندوه اليوم مساء والتي لا اعلم مقيمها، اجعلوا وجوهنا مبيضه تجاه العالم في المشاركة في المناصرة لسفن الحرية ، فما بذله الاعلام الفاسد شوه صورنا
نحن ان عشنا ، فيجب ان نكرسها لهدفين:
يجب اولا اقالة سمو رئيس الوزراء الكويتي ، كونه لا يمتلك استراتيجيات منفعيه ، بل تبنى سياسات تخلفية ، والتلميع له من وسائل الاعلام.
ثانيا تعزيز الدفاعات الكويتية ، شمالا وشرقا ، وبناء علاقات مع مصر والخليج وتركيا ممتازة ، وتبني سياسات معززة بالتبادل التكنولوجي الهادف في بناء اجهزة عسكرية متطوره مع روسيا و بلجيكا.
اما الموت فهو الذي نكون فيه احياء بلا عقل في ضل سياسات المدعو اعلاه.
رجعت لهذا الغرض
الله خالقنا ، فنسأله الرحمه