طبعاً عنوان الموضوع موحي بمحتواه ، وكما يقال بالعامية ( الكتاب باين من عنوانه ) ...
وان كان العنوان مختزلاً كثيراً لمحتوى الموضوع ، ولكن تظل هناك نقاط خارج إطار العنوان إلا أنها في نفس نطاق المقارنة ....
أسأل أعضاء المنتدى الكرام أسئلة تبين ما أصبو إليه :
1- موقف التكتل الشعبي هو نفس موقف السيد حسين القلاف قبل سنوات في استجواب محمد الخالد ...
- لماذا اعترض الكثير على موقف السيد حسين القلاف في استجوابه لمحمد الخالد ، ولكنهم باركوا خطوة التكتل الشعبي ؟
ألم تكن تستحق تلك الطفلة الموؤدة أن نقف وقفة دنيوية ونقول ( بأي ذنب قتلت) كما نريد أن نقف اليوم من الضرر المحتمل على أهالي أم لهيمان؟
2- ماذا تعني عبارة ( تفريغ الدستور من محتواه ) ؟؟؟
أليس المشرع هو من وضع أداة طلب السرية للجلسات من قبل الحكومة أو بطلب مقدم من 10 أعضاء ؟
3- ما يتخذ تحت قبة عبدالله السالم من قرارات هي نتاج تصويت الاعضاء بالموافقة او الاعتراض ... أو بالممانعة وبذلك تتبلور التشريعات في مجلس الأمة .... فالاداة الفاعلة أولاً وأخيراً ... هم الأعضاء ...
- فلذلك يحق لنا أن نسأل ... عندما تم تحويل الجلسة إلى السرية ، لماذا انسحب الطاحوس .. ألم يكن الأولى كما قيل في قضية القلاف أن يقال هنا اليوم ؟ بأن الاعضاء متواجدين ولا داعي لوجود الجمهور ؟
4- لو سلمنا جدلاً بأن 35 عضو في مجلس الأمة بصامين ... وكان الهدف من علنية الاستجواب هو إطلاع الشعب على فضائح الحكومة ... لماذا قصد الطاحوس مجلس الأمة بداية ؟
كان يستطيع أن يتوجه إلى قاعة الاحتفالات كما فعل ويطرح مطالباته على الإعلام ، بما أن الاعضاء بصامين كما يُدعى !
5- عندما يطالب الدكتور الحربش بعدم الاسراف في استخدام الادوات الدستورية بالسرية .... أليس الاولى المطالبة بعدم الاسراف بالادوات الدستورية للاستجواب ؟
6- استمعنا لمحاور استجواب الأخ الفاضل بومشعان ، ومع كامل احترامي إليه وللمخضرم مسلم البراك ... ولكن الاستجواب فعلاً فارغ المحتوى ، وهو _ الاستجواب _ كالطبل في علو صوته ، وفراغ بطنه ... فهل هذا هو الاستجواب الذي يسقط حكومة ؟
7- قد أسلف النائب الفاضل مسلم البراك بأنه (لم ولن يوجه التجريح في يوم من الأيام لزملائه النواب) ... فهل يا ترى تراجع عن كلمته بوحمود ؟
8- لماذا يجب علينا جميعاً أن ننظر بعين مسلم البراك ونسمع بأذنه ونتكلم بلسانه ؟ ... ومن يخرج منّا فهو انبطاحي وبصام ... ألا يوجد شيء في قاموس مشجعي التكتل الشعبي عبارة ( حرية الرأي ؟ )
9- المخضرم أحمد السعدون لم تكن في يوم من ايام تاريخك المشرف في مجلس الامة معانداً للديمقراطية حتى وإن أضرتك وأضرت ولدك كما حصل في قضية المكلسن .... فلماذا أصبحت اليوم تعارض أغلبية المجلس ؟
10- النائب علي الدقباسي ... لم نسمع لك صوتاً ... أحييّ فيك تطبيق مقولة إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
تلك عشرة كاملة ... وختاماً أقول : أحمد السعدون بدا أمام عدسات الإعلام كالوالد الذي أحرج عندما دخل إلى ديوان كبير مصطحباً أبناءه ، فقام أصغر أبنائه بالركض والصراخ والجعجعة وسط الديوان مما جعل أنظار الجميع تلتفت إلى الولد .... فبدأ الوالد يتصبب عرقاً ... فاضطر أن يأخذ أولاده ويخرج معتذراً بأي عبارة يسطيعها !
ملاحظة : لم أجرح في أحد ولا احب التجريح العيني ، فأرجوكم ... علموني وادبوني بادبكم ، ولا تعسفوا بالموضوع سباً وشتماً وتعليقات ليس لها معنى .
بومهدي
وان كان العنوان مختزلاً كثيراً لمحتوى الموضوع ، ولكن تظل هناك نقاط خارج إطار العنوان إلا أنها في نفس نطاق المقارنة ....
أسأل أعضاء المنتدى الكرام أسئلة تبين ما أصبو إليه :
1- موقف التكتل الشعبي هو نفس موقف السيد حسين القلاف قبل سنوات في استجواب محمد الخالد ...
- لماذا اعترض الكثير على موقف السيد حسين القلاف في استجوابه لمحمد الخالد ، ولكنهم باركوا خطوة التكتل الشعبي ؟
ألم تكن تستحق تلك الطفلة الموؤدة أن نقف وقفة دنيوية ونقول ( بأي ذنب قتلت) كما نريد أن نقف اليوم من الضرر المحتمل على أهالي أم لهيمان؟
2- ماذا تعني عبارة ( تفريغ الدستور من محتواه ) ؟؟؟
أليس المشرع هو من وضع أداة طلب السرية للجلسات من قبل الحكومة أو بطلب مقدم من 10 أعضاء ؟
3- ما يتخذ تحت قبة عبدالله السالم من قرارات هي نتاج تصويت الاعضاء بالموافقة او الاعتراض ... أو بالممانعة وبذلك تتبلور التشريعات في مجلس الأمة .... فالاداة الفاعلة أولاً وأخيراً ... هم الأعضاء ...
- فلذلك يحق لنا أن نسأل ... عندما تم تحويل الجلسة إلى السرية ، لماذا انسحب الطاحوس .. ألم يكن الأولى كما قيل في قضية القلاف أن يقال هنا اليوم ؟ بأن الاعضاء متواجدين ولا داعي لوجود الجمهور ؟
4- لو سلمنا جدلاً بأن 35 عضو في مجلس الأمة بصامين ... وكان الهدف من علنية الاستجواب هو إطلاع الشعب على فضائح الحكومة ... لماذا قصد الطاحوس مجلس الأمة بداية ؟
كان يستطيع أن يتوجه إلى قاعة الاحتفالات كما فعل ويطرح مطالباته على الإعلام ، بما أن الاعضاء بصامين كما يُدعى !
5- عندما يطالب الدكتور الحربش بعدم الاسراف في استخدام الادوات الدستورية بالسرية .... أليس الاولى المطالبة بعدم الاسراف بالادوات الدستورية للاستجواب ؟
6- استمعنا لمحاور استجواب الأخ الفاضل بومشعان ، ومع كامل احترامي إليه وللمخضرم مسلم البراك ... ولكن الاستجواب فعلاً فارغ المحتوى ، وهو _ الاستجواب _ كالطبل في علو صوته ، وفراغ بطنه ... فهل هذا هو الاستجواب الذي يسقط حكومة ؟
7- قد أسلف النائب الفاضل مسلم البراك بأنه (لم ولن يوجه التجريح في يوم من الأيام لزملائه النواب) ... فهل يا ترى تراجع عن كلمته بوحمود ؟
8- لماذا يجب علينا جميعاً أن ننظر بعين مسلم البراك ونسمع بأذنه ونتكلم بلسانه ؟ ... ومن يخرج منّا فهو انبطاحي وبصام ... ألا يوجد شيء في قاموس مشجعي التكتل الشعبي عبارة ( حرية الرأي ؟ )
9- المخضرم أحمد السعدون لم تكن في يوم من ايام تاريخك المشرف في مجلس الامة معانداً للديمقراطية حتى وإن أضرتك وأضرت ولدك كما حصل في قضية المكلسن .... فلماذا أصبحت اليوم تعارض أغلبية المجلس ؟
10- النائب علي الدقباسي ... لم نسمع لك صوتاً ... أحييّ فيك تطبيق مقولة إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب .
تلك عشرة كاملة ... وختاماً أقول : أحمد السعدون بدا أمام عدسات الإعلام كالوالد الذي أحرج عندما دخل إلى ديوان كبير مصطحباً أبناءه ، فقام أصغر أبنائه بالركض والصراخ والجعجعة وسط الديوان مما جعل أنظار الجميع تلتفت إلى الولد .... فبدأ الوالد يتصبب عرقاً ... فاضطر أن يأخذ أولاده ويخرج معتذراً بأي عبارة يسطيعها !
ملاحظة : لم أجرح في أحد ولا احب التجريح العيني ، فأرجوكم ... علموني وادبوني بادبكم ، ولا تعسفوا بالموضوع سباً وشتماً وتعليقات ليس لها معنى .
بومهدي