محمد المطيري
عضو بلاتيني
نقلا عن ايلاف والصحف السعوديه الصادره اليوم:
تواصل الفتاوى الشرعية ضغطها على مسيرة الاكتتابات القادمة وفي مقدمتها الاكتتاب في الطرح الأولي لأسهم شركة المملكة القابضة يوم الثلاثاء المقبل والذي يستمر لمدة ثمانية أيام عقب ما تناقلته صفحات الانترنت من مد وجزر على خلفية إصدار عدد من الفتاوى الشرعية التي أطلقها بعض أعضاء هيئة كبار العلماء ومنهم الشيخ عبدالعزيز المنيع والأطرم والفوزان إضافة إلى عدد من المشايخ الأخرين وأخرهم الشيخ محمد العصيمي بتحريم الاكتتاب في أسهم المملكة استنادا إلى عملها في نشاطات محرمة من بينها العمل في نشاطات مصرفية ربوية ومؤسسات إعلامية ذات تصنيفات ومجالات نشر محرمة إضافة إلى عقارات وفنادق تحوي نشاطات محرمة من ملاهي ليلية تقدم المشروبات الكحولية كما وصفتها هذه المواقع، وكان مما استدل به الناس في حديث مجالسهم عدم وجود البنوك الشرعية ضمن البنوك المستلمة للاكتتاب.
الموضوع ليس جديداً في السوق السعودي فسبق أن ظهرت فتاوى مشابهة تجاه طرح أسهم شركة المراعي وسدافكو التي تهتم في الجانب الصناعي إضافة إلى أسهم المجموعة الإعلامية "السعودية للأبحاث والتسويق" التي يقال أن استغلت من دعاة التطرف لمحاربة الاكتتاب بها وغيرها وكان أخرها ضد طرح أسهم الطباعة والتغليف الأسبوع الماضي والتي تم تغطيتها بأكثر من 450% ما يعكس تغطية الاكتتاب من قبل الجمهور رغم الفتوى الشرعية ضد الاكتتاب به ما يعكس رؤية المستثمرين السعوديين بجيوبهم وليس بشيوخهم.
الدكتور عبدالله بن مرعي بن محفوظ قال في مقالة سابقة نشرت له في صحيفة الاقتصادية السعودية أنه ليس من جدال في تواجد من يستغل مجتمعنا السعودي الملتزم دينيا إلى حد كبير في معاملاته المالية خصوصاً، فهو يتبع الضوابط الشرعية والبعد عن الشبهات شرطاً أساسياً في اتجاهه إلى الاستثمار في أي مجال اقتصادي. وعلى هذه الخلفية فإن استشارة "المشايخ والعلماء" للحصول على فتوى يلتزم بها بعيداً على "الاجتهادات".
وبات أمرا طبيعيا أن "تتسلل" الفتاوى إلى سوق الأسهم, فهناك أكثر من ثلاثة ملايين مستثمر حسب إحصاءات شبه رسمية، ويطغى على سلوك المستثمرين فيه، وبحسب تقديرات غير رسمية ربما تصل نسبة من يستندون إلى "الفتوى" إلى نحو 60 في المائة، فهم يتفاعلون مع الفتاوى الشرعية التي يطلقها بعض العلماء، والتي تصنف الشركات إلى نقية وغير نقية، كما يشهد الإقبال على الصناديق الاستثمارية الإسلامية مقارنة بصناديق الاستثمار التقليدية".
ويرى المحلل المالي الدكتور بندر العبدالكريم في حديثه لإيـلاف أن تأثيرات هذه الفتاوى على الاكتتابات تصل إلى 60% من الشريحة التي يمكن لها الاكتتاب مشيراً إلى عدم وجود مرجعية موحدة وموثوقة للحصول على المعلومة الشرعية بخصوص هذه الاكتتابات التي تتضح مع انتظار المكتتب لأول فتوى تسمح له بالاكتتاب في أسهم الإدراجات الأولية في سوق الأسهم السعودي، مضيفاً أن تأثير الفتاوى يمتد في ليدخل في أسهم المضاربة ما يؤثر في تحرك المؤشر على المدى القصير مستدلاً بوضوح تأثير تحليل تداول أسهم صدق التي ارتفعت لحظياً من 20 إلى 27 ريال، إلا أنه وصف التأثير بغير الكبير على المدى الطويل خصوصا مع انتشار الوعي الاستثماري لدى المتداولين ومع تحويل أغلب الشركات المساهمة تعاملاتها المالية إلى إسلامية .
...................................
السعوديه كل شى فيها تتدخل به الفتاوى الشرعيه حتى رزق الناس مما الحق الضرر الكبير فى تنمية هذا البلد وجعله متخلف عن باقى دول العالم وشعبه بالكاد عايش وحكامها يملكون المليارات ولم نسمع فتوى واحده تصدر من شيوخ الفتاوى تدين واحد من اسرة آل سعود!! انهم شيوخ فتاوى السلطه!!
تواصل الفتاوى الشرعية ضغطها على مسيرة الاكتتابات القادمة وفي مقدمتها الاكتتاب في الطرح الأولي لأسهم شركة المملكة القابضة يوم الثلاثاء المقبل والذي يستمر لمدة ثمانية أيام عقب ما تناقلته صفحات الانترنت من مد وجزر على خلفية إصدار عدد من الفتاوى الشرعية التي أطلقها بعض أعضاء هيئة كبار العلماء ومنهم الشيخ عبدالعزيز المنيع والأطرم والفوزان إضافة إلى عدد من المشايخ الأخرين وأخرهم الشيخ محمد العصيمي بتحريم الاكتتاب في أسهم المملكة استنادا إلى عملها في نشاطات محرمة من بينها العمل في نشاطات مصرفية ربوية ومؤسسات إعلامية ذات تصنيفات ومجالات نشر محرمة إضافة إلى عقارات وفنادق تحوي نشاطات محرمة من ملاهي ليلية تقدم المشروبات الكحولية كما وصفتها هذه المواقع، وكان مما استدل به الناس في حديث مجالسهم عدم وجود البنوك الشرعية ضمن البنوك المستلمة للاكتتاب.
الموضوع ليس جديداً في السوق السعودي فسبق أن ظهرت فتاوى مشابهة تجاه طرح أسهم شركة المراعي وسدافكو التي تهتم في الجانب الصناعي إضافة إلى أسهم المجموعة الإعلامية "السعودية للأبحاث والتسويق" التي يقال أن استغلت من دعاة التطرف لمحاربة الاكتتاب بها وغيرها وكان أخرها ضد طرح أسهم الطباعة والتغليف الأسبوع الماضي والتي تم تغطيتها بأكثر من 450% ما يعكس تغطية الاكتتاب من قبل الجمهور رغم الفتوى الشرعية ضد الاكتتاب به ما يعكس رؤية المستثمرين السعوديين بجيوبهم وليس بشيوخهم.
الدكتور عبدالله بن مرعي بن محفوظ قال في مقالة سابقة نشرت له في صحيفة الاقتصادية السعودية أنه ليس من جدال في تواجد من يستغل مجتمعنا السعودي الملتزم دينيا إلى حد كبير في معاملاته المالية خصوصاً، فهو يتبع الضوابط الشرعية والبعد عن الشبهات شرطاً أساسياً في اتجاهه إلى الاستثمار في أي مجال اقتصادي. وعلى هذه الخلفية فإن استشارة "المشايخ والعلماء" للحصول على فتوى يلتزم بها بعيداً على "الاجتهادات".
وبات أمرا طبيعيا أن "تتسلل" الفتاوى إلى سوق الأسهم, فهناك أكثر من ثلاثة ملايين مستثمر حسب إحصاءات شبه رسمية، ويطغى على سلوك المستثمرين فيه، وبحسب تقديرات غير رسمية ربما تصل نسبة من يستندون إلى "الفتوى" إلى نحو 60 في المائة، فهم يتفاعلون مع الفتاوى الشرعية التي يطلقها بعض العلماء، والتي تصنف الشركات إلى نقية وغير نقية، كما يشهد الإقبال على الصناديق الاستثمارية الإسلامية مقارنة بصناديق الاستثمار التقليدية".
ويرى المحلل المالي الدكتور بندر العبدالكريم في حديثه لإيـلاف أن تأثيرات هذه الفتاوى على الاكتتابات تصل إلى 60% من الشريحة التي يمكن لها الاكتتاب مشيراً إلى عدم وجود مرجعية موحدة وموثوقة للحصول على المعلومة الشرعية بخصوص هذه الاكتتابات التي تتضح مع انتظار المكتتب لأول فتوى تسمح له بالاكتتاب في أسهم الإدراجات الأولية في سوق الأسهم السعودي، مضيفاً أن تأثير الفتاوى يمتد في ليدخل في أسهم المضاربة ما يؤثر في تحرك المؤشر على المدى القصير مستدلاً بوضوح تأثير تحليل تداول أسهم صدق التي ارتفعت لحظياً من 20 إلى 27 ريال، إلا أنه وصف التأثير بغير الكبير على المدى الطويل خصوصا مع انتشار الوعي الاستثماري لدى المتداولين ومع تحويل أغلب الشركات المساهمة تعاملاتها المالية إلى إسلامية .
...................................
السعوديه كل شى فيها تتدخل به الفتاوى الشرعيه حتى رزق الناس مما الحق الضرر الكبير فى تنمية هذا البلد وجعله متخلف عن باقى دول العالم وشعبه بالكاد عايش وحكامها يملكون المليارات ولم نسمع فتوى واحده تصدر من شيوخ الفتاوى تدين واحد من اسرة آل سعود!! انهم شيوخ فتاوى السلطه!!