منو الغلطان ... اعادة تقييم للوضع

دولة الكويت
مساحة صغيرة
عدد قليل من المواطنين
موارد مالية ممتازة
مستوى عالي من الثقافه
الديانه مسلمين والغالبيه محافظين

كل هذه المقومات تدفع باي شعب الى مصاف الدول المتقدمه ولكن الواقع لدينا يقول غير ذلك:

سيطرة المتنفذين
فساد اداري ومالي واسع
خدمات حكومية مترديه (صحة ’ تعليم ’ امن ’ تلوث ’ الخ الخ )
رقابة برلمانيه متدنيه
مخرجات الدوائر الانتخابيه محبطه


بناء على ما تقدم يمكننا ان نقيم الوضع ونعرف الاسباب قبل وضع الحلول

ارى بانه لا شك ان هناك موضع خلل لان من تكون لديه هذة المقومات لا يصل الى هذه النتائج
هناك خطأ حكومي وهناك خطأ شعبي وعلى كل طرف تحمل مسؤوليته ونتائج افعاله

بالنسبه للحكومه فلا اعرف من اين ابدأ ولكن اذا لم تكن الحكومه هي القادره على تصحيح الاوضاع واجتثاث الفساد فمن الذي يقدر
دأبت الحكومات المتعاقبه على محاباة المتنفذين وهذا ولدنا وهذا صاحبنا حتى اصبح التنافس بين فئه محدوده على اغتنام الكرم الحكومي
كما مارسة الحكومه التحييد البرلماني وتجنب المسائله عن طريق كسب النائب بارخص الاسعار فهم يشترون يده التي اصبحت ملكيه خاصه للحكومه ترفع وتنزل متى ما ارادت
اما الخدمات التى تتكفل بها الحكومه فمن الطبيعي ان تنحدر في ظل غياب الرقابه والمحاسبه


من ناحية الشعب:
ايضا لا اعرف من اين ابدأ وكيف ابدأ , هل اقول انهم ضيعوا نفسهم بنفسهم ام اقول انهم مظلومين ووضعهم الصعب اجبرهم على اختيار المترديه والنطيحه
نعم فالوعي السياسي موجود والكل يعلم هذا صالح وهذا طالح لكن الافكار الهدامه التي يحملونها من تعصب قبلي او من تعصب طائفي مقيت او اخس من ذلك وهو الاختيار بسبب تخليص معامله تافهه تجعل من الناخب مملوك للنائب الذي تفتح له ابواب الوزارات

وبعض الاحيان اقول هناك مسبب لذلك ولم اجد غير الحكومه لتتحمل الوزر كاملا فالجأ بالدعاء لله ان يصلح شانها لان صلاحها سينعكس علينا .
 

ولد اليرموك

عضو مخضرم
لا تتكـــلم بالخطأ الحـــكومــــي راح تتعب صدقنـــي . .

والخطأ الشعبـــي أسال كل مواطـــن يرشـــح نائب بصــــام . .
 

أبو ساره

عضو فعال
لا ينفع البكاء علي اللبن المسكوب

افسد رئيس حكومه مر علي الكويت يرشوا الاعضاء شيكات هبات مناقصات .........ألخ

في عهده تغلغل النفوذ الايراني في دهدراوي واصبحوا يحاولون احتراق الدستور لتكييفه

علي المقاس الذي يريدونه بمعنى اخر ان بقى هذا الرئيس لدوره جديده علي الكويت السلام.
 

البرواز

عضو مميز
دولة الكويت
مساحة صغيرة
عدد قليل من المواطنين
موارد مالية ممتازة
مستوى عالي من الثقافه
الديانه مسلمين والغالبيه محافظين

كل هذه المقومات تدفع باي شعب الى مصاف الدول المتقدمه ولكن الواقع لدينا يقول غير ذلك:

سيطرة المتنفذين
فساد اداري ومالي واسع
خدمات حكومية مترديه (صحة ’ تعليم ’ امن ’ تلوث ’ الخ الخ )
رقابة برلمانيه متدنيه
مخرجات الدوائر الانتخابيه محبطه


بناء على ما تقدم يمكننا ان نقيم الوضع ونعرف الاسباب قبل وضع احلول

ارى بانه لا شك ان هناك موضع خلل لان من تكون لديه هذة المقومات لا يصل الى هذه النتائج
هناك خطأ حكومي وهناك خطأ شعبي وعلى كل طرف تحمل مسؤوليته ونتائج افعاله

بالنسبه للحكومه فلا اعرف من اين ابدأ ولكن اذا لم تكن الحكومه هي القادره على تصحيح الاوضاع واجتثاث الفساد فمن الذي يقدر
دأبت الحكومات المتعاقبه على محاباة المتنفذين وهذا ولدنا وهذا صاحبنا حتى اصبح التنافس بين فئه محدوده على اغتنام الكرم الحكومي
كما مارسة الحكومه التحييد البرلماني وتجنب المسائله عن طريق كسب النائب بارخص الاسعار فهم يشترون يده التي اصبحت ملكيه خاصه للحكومه ترفع وتنزل متى ما ارادت
اما الخدمات التى تتكفل بها الحكومه فمن الطبيعي ان تنحدر في ظل غياب الرقابه والمحاسبه


من ناحية الشعب:
ايضا لا اعرف من اين ابدأ وكيف ابدأ , هل اقول انهم ضيعوا نفسهم بنفسهم ام اقول انهم مظلومين ووضعهم الصعب اجبرهم على اختيار المترديه والنطيحه
نعم فالوعي السياسي موجود والكل يعلم هذا صالح وهذا طالح لكن الافكار الهدامه التي يحملونها من تعصب قبلي او من تعصب طائفي مقيت او اخس من ذلك وهو الاختيار بسبب تخليص معامله تافهه تجعل من الناخب مملوك للنائب الذي تفتح له ابواب الوزارات

وبعض الاحيان اقول هناك مسبب لذلك ولم اجد غير الحكومه لتتحمل الوزر كاملا فالجأ بالدعاء لله ان يصلح شانها لان صلاحها سينعكس علينا .



لي عوده :cool:


 
أعلى