جراح المنصور
عضو مميز
بعد صمت طويل وتجاهل لعدة مواجهات جُر لها ولكنه كان يتحاشاها تارةً خوفا من خصمه ، وتارة أخرى لضعف حجته وعدم تمكنه من الرد ، ها هو اليوم يتلاعب الوزير أحمد العبدالله في الحكومة كيفما شاء ، ويقذفها مرةً يمينا وأخرى يسارا منتقما لنفسه شر انتقام عبر ضرب مصالح كل خصومه ولم يرحم منهم أحدا ..
فقد تمكن الوزير أحمد العبدالله من إدارة ملف سؤال النائب أحمد السعدون أفضل إدارة ووجد فيه منفذا للانتقام من خصومه وضربهم في مقتل ، وبدأ رده على أسئلة النائب بكشفه العقود التي أوكلت لأعضاء المجلس الأعلى للبترول ، وليس هذا فقط بل إنه تفنن في كشف من يعتقد إنه المساعد الأول والرئيسي في لعبة حرقه السياسية وهو بودي صاحب جريدة الرأي ، فتفنن في كشف عقود الشركات التي يمتلكها قريبه العضو في المجلس الأعلى للبترول ، ولم يتوقف عند هذا فقط بل حتى عندما نفى بودي وباقي أعضاء المجلس الأعلى للبترول وطالبوا بالتحقيق في إجابة الوزير واتهموه بالتواطؤ مع النائب السعدون خرج الوزير العبدالله مرة أخرى للإعلام ليقدم له تواريخ عقود المناقصات التي وقعها كل عضو من أعضاء المجلس الأعلى للبترول ، لينفي عنهم بذلك وبضربة قاصمة أي صفة للنزاهة يحاولون تلبسها ..
وللعلم فقط هذه الحرب ليس المقصود الرئيسي فيها أو الأساسي هم أعضاء المجلس الأعلى للبترول ، ولكن الهدف الرئيسي لهذه الضربة هو الوزير أحمد الفهد نائب رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية ، ويا لها من ضربة ..!
وكم نحن سعداء في هذا الصراع فكلا الطرفين يكشفان للشعب حقيقتهما ، ويكشفان لنا كم هي سيئة الحكومة بأعضائها ، وأن هذه الحكومة مهما أوهمتنا بالتضامن بين أفراها ، وصورت لنا قدسيتها وأنها كتلة واحدة كما البنيان المرصوص ، فالأفعال يوما بعد يوم تبين لنا إن هذه الحكومة هي أوهن من خيوط العنكبوت ، ومسيرها للتفكك والسقوط .. فقط انتظروا تضارب المصالح ..!
وحتى نبين لكم حقيقة الحرب والصراع الجارية اليوم بين الطرفين ، فليس علينا سوى متابعة التصاريح المضادة والمتضاربة بين وزراء الحكومة ، فبعد أن صرح الوزير الفهد عن نية الحكومة المضي في مشروع المصفاة الرابعة ، وبعد أن تفتق ذهن الفهد وقرر أن تكون المصفاة الرابعة وإنشاؤها عن طريق شركة مساهمة ..
نجد في الطرف الآخر الوزير أحمد العبدالله يدعوا الدولة السوفيتية وشركاتها للمشاركة في التأهيل والتقدم بالعروض لإنشاء المصفاة الرابعة .. فأي تضاد وتناقض وحرب أوضح من ذلك ..؟
والحقيقة نحن نشجع مثل هذه الحرب ، ونشجع مثل هذا التضاد بين أقطاب الحكومة ، فخلافاتهم قد تكون متنفسا للشعب ليتمكن من الانتقام من خصومه ..!
نعم الحكومة باتت اليوم هي خصم للشعب ، وهي اليوم عدوته الأولى ، لذا فهو يفرح ويتشفى كما يتشفى من أعداءه ، لأنه وجد أن حكومته قد اختارت طريق بعيد كل البعد عن الطريق التي ينشدها المواطن من الرقي والتطور وصون الأموال التي تعتبر هي بالأساس احتياطي لجيل المستقبل الذي سيولد ولا أحد يعلم إلا الله مصيره ومستقبله في ظل هذا الفساد المستشري في الحكومة وأعضاؤها وتابعوها من أمثال أعضاء المجلس الأعلى للبترول أصحاب الملايين ..!
حرب الفهد والعبدالله ستشتعل مهما حاول البعض احتوائها أو حاول إطفاء نارها لأنها بدأت وبقوة من قبل الشيخ أحمد العبدالله ، وعلى خصمه اليوم الضرب وبقوة وبضربة أقوى من تلك الضربة التي أقدم عليها الشيخ أحمد العبدالله وفضح فيها من يعتقد إنهم خصومه ..
وللعلم فقط إن الشيخ أحمد العبدالله هو بالأساس غير راغب في مكوث أعضاء المجلس الأعلى للبترول هؤلاء في مناصبهم ، ويريد أن يكون له قرار في اختيار الأعضاء الجدد حتى يتمكن من الأكل من الكعكة التي يعتقد الكل أنها أصبحت في يده فور تعينه في منصب وزاري من وراءه عقود ومناقصات كثيرة وذات مبالغ مجزية ، فما بالكم إن كانت الوزارة هي وزارة النفط ..؟
اليوم يا سادة كل ما علينا فعله هو الانتظار لنرى إلى ما ستئول إليه الأمور بين هذين القطبين ، والحرب التي ستشتد أوزارها بينهما ، وندعوكم للاستمتاع معنا في اكتشاف الحقائق التي كان البعض يحاول إخفاؤها ، ومن ثم ستعلمون حقيقة من ينهب أموال الشعب ومن هو الذي لا يستحق أن يكون في موقع الأمانة ، ومن هو المفترض أن يهاجم ويدان ..!
فانتظروا إنا معكم من المنتظرين ..
المصدر جنوب السره
اقووووووووووووول
احمد العبدالله 00حرام يكون وزير 0000حده مراسل في وزاره0000ضيع وزارة المواصلات وسلمها خاجه000اللي اكل الاخضر واليابس في الوزاره0000
احمدالعبدالله كذب على الموظفين بالكوادر
احمد العبدالله اكثر وزير يحب الصفقات ويخاف من الاستجوابات ولا منطق ولا فهم سياسي والاداره عنده صفر
واحمد الفهد لا عب جمباز خطير 000ما عنده صاحب ولا صديق دائم 000مصلحته الشخصيه قبل مصلحة البلد الاساسيه0000يريد ان يعوض ما فاته من الدلال
كلاهما 000المفروض يجمعون كور عند خط التماس
حط حيلهم بينهم
ولوان احمد الفهد 000كشخصيه اقوى من الاخر
وسلامتكم
فقد تمكن الوزير أحمد العبدالله من إدارة ملف سؤال النائب أحمد السعدون أفضل إدارة ووجد فيه منفذا للانتقام من خصومه وضربهم في مقتل ، وبدأ رده على أسئلة النائب بكشفه العقود التي أوكلت لأعضاء المجلس الأعلى للبترول ، وليس هذا فقط بل إنه تفنن في كشف من يعتقد إنه المساعد الأول والرئيسي في لعبة حرقه السياسية وهو بودي صاحب جريدة الرأي ، فتفنن في كشف عقود الشركات التي يمتلكها قريبه العضو في المجلس الأعلى للبترول ، ولم يتوقف عند هذا فقط بل حتى عندما نفى بودي وباقي أعضاء المجلس الأعلى للبترول وطالبوا بالتحقيق في إجابة الوزير واتهموه بالتواطؤ مع النائب السعدون خرج الوزير العبدالله مرة أخرى للإعلام ليقدم له تواريخ عقود المناقصات التي وقعها كل عضو من أعضاء المجلس الأعلى للبترول ، لينفي عنهم بذلك وبضربة قاصمة أي صفة للنزاهة يحاولون تلبسها ..
وللعلم فقط هذه الحرب ليس المقصود الرئيسي فيها أو الأساسي هم أعضاء المجلس الأعلى للبترول ، ولكن الهدف الرئيسي لهذه الضربة هو الوزير أحمد الفهد نائب رئيس الوزراء للشئون الاقتصادية ، ويا لها من ضربة ..!
وكم نحن سعداء في هذا الصراع فكلا الطرفين يكشفان للشعب حقيقتهما ، ويكشفان لنا كم هي سيئة الحكومة بأعضائها ، وأن هذه الحكومة مهما أوهمتنا بالتضامن بين أفراها ، وصورت لنا قدسيتها وأنها كتلة واحدة كما البنيان المرصوص ، فالأفعال يوما بعد يوم تبين لنا إن هذه الحكومة هي أوهن من خيوط العنكبوت ، ومسيرها للتفكك والسقوط .. فقط انتظروا تضارب المصالح ..!
وحتى نبين لكم حقيقة الحرب والصراع الجارية اليوم بين الطرفين ، فليس علينا سوى متابعة التصاريح المضادة والمتضاربة بين وزراء الحكومة ، فبعد أن صرح الوزير الفهد عن نية الحكومة المضي في مشروع المصفاة الرابعة ، وبعد أن تفتق ذهن الفهد وقرر أن تكون المصفاة الرابعة وإنشاؤها عن طريق شركة مساهمة ..
نجد في الطرف الآخر الوزير أحمد العبدالله يدعوا الدولة السوفيتية وشركاتها للمشاركة في التأهيل والتقدم بالعروض لإنشاء المصفاة الرابعة .. فأي تضاد وتناقض وحرب أوضح من ذلك ..؟
والحقيقة نحن نشجع مثل هذه الحرب ، ونشجع مثل هذا التضاد بين أقطاب الحكومة ، فخلافاتهم قد تكون متنفسا للشعب ليتمكن من الانتقام من خصومه ..!
نعم الحكومة باتت اليوم هي خصم للشعب ، وهي اليوم عدوته الأولى ، لذا فهو يفرح ويتشفى كما يتشفى من أعداءه ، لأنه وجد أن حكومته قد اختارت طريق بعيد كل البعد عن الطريق التي ينشدها المواطن من الرقي والتطور وصون الأموال التي تعتبر هي بالأساس احتياطي لجيل المستقبل الذي سيولد ولا أحد يعلم إلا الله مصيره ومستقبله في ظل هذا الفساد المستشري في الحكومة وأعضاؤها وتابعوها من أمثال أعضاء المجلس الأعلى للبترول أصحاب الملايين ..!
حرب الفهد والعبدالله ستشتعل مهما حاول البعض احتوائها أو حاول إطفاء نارها لأنها بدأت وبقوة من قبل الشيخ أحمد العبدالله ، وعلى خصمه اليوم الضرب وبقوة وبضربة أقوى من تلك الضربة التي أقدم عليها الشيخ أحمد العبدالله وفضح فيها من يعتقد إنهم خصومه ..
وللعلم فقط إن الشيخ أحمد العبدالله هو بالأساس غير راغب في مكوث أعضاء المجلس الأعلى للبترول هؤلاء في مناصبهم ، ويريد أن يكون له قرار في اختيار الأعضاء الجدد حتى يتمكن من الأكل من الكعكة التي يعتقد الكل أنها أصبحت في يده فور تعينه في منصب وزاري من وراءه عقود ومناقصات كثيرة وذات مبالغ مجزية ، فما بالكم إن كانت الوزارة هي وزارة النفط ..؟
اليوم يا سادة كل ما علينا فعله هو الانتظار لنرى إلى ما ستئول إليه الأمور بين هذين القطبين ، والحرب التي ستشتد أوزارها بينهما ، وندعوكم للاستمتاع معنا في اكتشاف الحقائق التي كان البعض يحاول إخفاؤها ، ومن ثم ستعلمون حقيقة من ينهب أموال الشعب ومن هو الذي لا يستحق أن يكون في موقع الأمانة ، ومن هو المفترض أن يهاجم ويدان ..!
فانتظروا إنا معكم من المنتظرين ..
المصدر جنوب السره
اقووووووووووووول
احمد العبدالله 00حرام يكون وزير 0000حده مراسل في وزاره0000ضيع وزارة المواصلات وسلمها خاجه000اللي اكل الاخضر واليابس في الوزاره0000
احمدالعبدالله كذب على الموظفين بالكوادر
احمد العبدالله اكثر وزير يحب الصفقات ويخاف من الاستجوابات ولا منطق ولا فهم سياسي والاداره عنده صفر
واحمد الفهد لا عب جمباز خطير 000ما عنده صاحب ولا صديق دائم 000مصلحته الشخصيه قبل مصلحة البلد الاساسيه0000يريد ان يعوض ما فاته من الدلال
كلاهما 000المفروض يجمعون كور عند خط التماس
حط حيلهم بينهم
ولوان احمد الفهد 000كشخصيه اقوى من الاخر
وسلامتكم