VICTOR HUGO
عضو ذهبي
يسعدني بداية أن اعرب عن سعادتي بالعودة للقائكم و الإستفادة
مما تنتج قرائحكم ...
و أبـارك لكـم بالشهـر الكـريـم
مـوضوغي أدناه يهدف إلى سبر ما يجول في خواطركم بخصوص
موضوع الإنتماء ...
هـل يستطيع الإنسان أن يعيش دون إنتماء ؟
و أقصد هنا الإنتمـاء لأي شيء أو لأي كان ...
ينتمي الإنسان بداية إلى بني جنسه بحكم آدميته و إنسانيته كما
ينتمي للبيئة المحيطة به بحكم وجوده في هذه البيئة
و أعتقد أن الإنتمـاءات سالفة الذكر إنتماءات إلزامية لا خيار للإنسان
فيها ...
و لكن ما أبحث فيه هنا ما نختار نحن من إنتماءات و ليس تلك
المفروضة علينا ..
فالإنسان ينتمي إلى مجتمع و إلى مجموعة دينيية و تتفرع لكل منا
إنتماءات فكرية و مهنية و سياسية و فنية و و و و إلخ ...
فهل الإنتماء الفرعي ( الإختيـاري ) ضرورة و حاجة واقعية ؟
أم هو من قبيل الكماليات و الترف ؟
و أشــدد هنـا على الإنتمـاء لفكـر سيـاسـي معيـن !
ألا يمكـن لإنتمائنـا لفكـر سياسي معيـن
بغـض النظـر عـن إنتماءاتنـا الإثنيـة و الـروحيـة
أن يرتقـي بمستـوى خـلافـاتنتا و خصـومـاتنـا جميعـا .!؟
أرجو أن لا تقتصر الردود على إجابات صماء على الأسئلة و إنما
محاولة لسؤال الذات و محاولة بيان ما هو ( حاجة ) ...
و ما يمكن أن يوضع في خانة ( الترف ) ...
و ما هـو الأفضـل لي و لمستقبـل وطنـي
بإنتظـار تفاعـل الأحـبـة جميعــا ...
مـوضوغي أدناه يهدف إلى سبر ما يجول في خواطركم بخصوص
موضوع الإنتماء ...
هـل يستطيع الإنسان أن يعيش دون إنتماء ؟
و أقصد هنا الإنتمـاء لأي شيء أو لأي كان ...
ينتمي الإنسان بداية إلى بني جنسه بحكم آدميته و إنسانيته كما
ينتمي للبيئة المحيطة به بحكم وجوده في هذه البيئة
و أعتقد أن الإنتمـاءات سالفة الذكر إنتماءات إلزامية لا خيار للإنسان
فيها ...
و لكن ما أبحث فيه هنا ما نختار نحن من إنتماءات و ليس تلك
المفروضة علينا ..
فالإنسان ينتمي إلى مجتمع و إلى مجموعة دينيية و تتفرع لكل منا
إنتماءات فكرية و مهنية و سياسية و فنية و و و و إلخ ...
فهل الإنتماء الفرعي ( الإختيـاري ) ضرورة و حاجة واقعية ؟
أم هو من قبيل الكماليات و الترف ؟
و أشــدد هنـا على الإنتمـاء لفكـر سيـاسـي معيـن !
ألا يمكـن لإنتمائنـا لفكـر سياسي معيـن
بغـض النظـر عـن إنتماءاتنـا الإثنيـة و الـروحيـة
أن يرتقـي بمستـوى خـلافـاتنتا و خصـومـاتنـا جميعـا .!؟
أرجو أن لا تقتصر الردود على إجابات صماء على الأسئلة و إنما
محاولة لسؤال الذات و محاولة بيان ما هو ( حاجة ) ...
و ما يمكن أن يوضع في خانة ( الترف ) ...
و ما هـو الأفضـل لي و لمستقبـل وطنـي
بإنتظـار تفاعـل الأحـبـة جميعــا ...