اين المدافعين عن حكومتنا الرشيدة

لا نود الدخول في مهاترات مع احد الزملاء في هذا المنتدى او غيره لكن الدخول في نقاش يحترم فيه كل شخص عقل الاخر .

ما قام به هذا الموتور خاسر الدنيا والاخرة الخبيث بحفله مع ثلة من المرافقين الكويتيين الجنسية في لبنان نال فيها من امنا عائشة رضوان الله عليها وعلى ابيها لم يكن مستغربا ولا مستنكرا منه ومن امثاله فهي عقيدة القوم وما يدينون الله به .

قبل فترة ليست بالطويلة القى الشيخ محمد العريفي وهو مواطن سعودي بخطبة في السعودية نال منها بالسيستاني وايران وله كل الحق في مواجهة بلد يحارب بلده فانتفضت شيعة الكويت واقاموا الدنيا ولم يقعدوها حتى اصدر وزير الداخلية ورئيسه قرارا بمنعه من دخول الكويت .

اليوم ايها المدافعون مثل الزميل ابوقتيبة وغيره ما هو اجراء الحكومة بما انه مواطن كويتي هارب ومطلوب على على ذمة قضية ويتنقل من دولة لاخرى بجواز سفر كويتي يتجدد اوتوماتيكيا ليلقي بقذارته في كل ناحية وصوب .

يقف عند السفارة المصرية ليندد برئيسها ومرة عند السفارة السعودية منددا بملكها ولا يعرف له حد بافعاله .

سألتك يا بوقتيبة باحد المواضيع هل رئيس الوزراء يعمل بما يرضي الله فاقسمت انه نعم .

اثبت او اثبتوا ايها المدافعون الان كيف يرضي الله وصحابته وزوجات الرسول تسب من قبل مواطن كويتي ام ان للسيستاني قدرا رفيعا لا تصل الى منزلته ام المؤمنين .

 

الـهـآرف

عضو بلاتيني
سؤال فقط

هل نعيش في الكويت زمن أصبح فيه السوستاني أفضل من أم المؤمنين عرض رسول الله صلى الله عليه وسلم المعصومة بعصمته التي عصمها الله سبحانه وتعالى

لا عزاء للعهد الدوهداري
 
أعلى